هنأت الكاتبة والباحثة في الشئون الكنسية كارمن شاكر لبيب نائب رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية للشئون الكنسية قداسة القس أندريه زكي الرئيس الجديد للطائفة الإنجيلية بمصر. وطالبت نائب رئيس الاتحاد الدولي للشئون الكنسية، الرئيس الجديد للطائفة الإنجيلية بمصر، الاهتمام بالشباب وان يكون في مقدمة أولوياته خلال فترة رئاسته للطائفة الإنجيلية، والعمل للوصول إلى وحدة روحية بين الكنائس في إطار مجلس شباب كنائس مصر ومجلس كنائس الشرق الأوسط والاتحاد الثوري لشباب الاقباط. وقالت، أننا في إطار الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الدولي لشباب الازهر والصوفية دعما لتنفيذ برنامج الرئيس السيسي والمؤسسة العسكرية سنعمل أيضا على تعزيز الحوار مع جميع الكنائس في الداخل والخارج ونحن نهدف لخدمة كل المصريين. وأضافت، إن بلادنا تمر بمرحلة دقيقة ونشكر الله على وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي على رأس الدولة ، وسنحرص على إقامة جسور مع الدولة قائمة على الاحترام المتبادل والتقدير من كلا الجانبين. وأشارت، إن عدد أفراد الطائفة الإنجيلية في العالم يبلغ نحو مليار شخص وفي مصر يبلغ عددهم نحو مليون و200 ألف شخص، سنعمل جاهديين على خدمتهم جميعا. وأكدت، أن الكنيسة المصرية تؤيد دولة ما بعد 30 يونيو وقد قمنا وسنقوم بإرسال وفود دبلوماسية شعبية إلى العالم كله، للتعبير عن موقف الدولة المصرية بعد 30 يونيو ومساندتنا الشعبية للرئيس والقوات المسلحة. هنأت الكاتبة والباحثة في الشئون الكنسية كارمن شاكر لبيب نائب رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية للشئون الكنسية قداسة القس أندريه زكي الرئيس الجديد للطائفة الإنجيلية بمصر. وطالبت نائب رئيس الاتحاد الدولي للشئون الكنسية، الرئيس الجديد للطائفة الإنجيلية بمصر، الاهتمام بالشباب وان يكون في مقدمة أولوياته خلال فترة رئاسته للطائفة الإنجيلية، والعمل للوصول إلى وحدة روحية بين الكنائس في إطار مجلس شباب كنائس مصر ومجلس كنائس الشرق الأوسط والاتحاد الثوري لشباب الاقباط. وقالت، أننا في إطار الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الدولي لشباب الازهر والصوفية دعما لتنفيذ برنامج الرئيس السيسي والمؤسسة العسكرية سنعمل أيضا على تعزيز الحوار مع جميع الكنائس في الداخل والخارج ونحن نهدف لخدمة كل المصريين. وأضافت، إن بلادنا تمر بمرحلة دقيقة ونشكر الله على وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي على رأس الدولة ، وسنحرص على إقامة جسور مع الدولة قائمة على الاحترام المتبادل والتقدير من كلا الجانبين. وأشارت، إن عدد أفراد الطائفة الإنجيلية في العالم يبلغ نحو مليار شخص وفي مصر يبلغ عددهم نحو مليون و200 ألف شخص، سنعمل جاهديين على خدمتهم جميعا. وأكدت، أن الكنيسة المصرية تؤيد دولة ما بعد 30 يونيو وقد قمنا وسنقوم بإرسال وفود دبلوماسية شعبية إلى العالم كله، للتعبير عن موقف الدولة المصرية بعد 30 يونيو ومساندتنا الشعبية للرئيس والقوات المسلحة.