استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، خلال نظر قضية "الهروب الكبير" لمرافعة منتصر الزيات دفاع المتهمين محمد بديع مرشد، جماعة الإخوان، وصفوت حجازي وسعد الكتاتني ومحمد أحمد محمد إبراهيم وأيمن حسن حجازي. وطلب الزيات، البراءة تأسيسا على الدفع بعدم اختصاص المحكمة بنظر القضية مكانيا، والدفع ببطلان إجراءات المحاكمة لافتقادها إلى مبدأ علانية الجلسات والدفع ببطلان إجراءات المحاكمة للفصل بين المتهمين ودفاعهم بأسوار حديدية وحواجز زجاجية مصفحة أثناء المحاكمة تحول دون وصول الصوت بشكل صحيح وتمنع التواصل بين المتهمين ودفاعهم. كما دفع بانتفاء أركان الاشتراك المنصوص عليها فى المادة 40 عقوبات، والدفع بانتفاء الاتفاق بين المتهمين 77 و79 و82 وبين المتهم الأول حتى ال 67 من جهة أخرى، والدفع ببطلان التحريات لمخالفتها للواقع وأقوال شهود الرؤية، والدفع ببطلان التحريات لمخالفاتها لشهود الإثبات وماديات الدعوى، والدفع بالتناقض بين الدليل القولي المتمثل في تقارير الإدارة للأدلة الجنائية وفى تقارير معاينة النيابة للسجون التى اقتحمت، والدفع بانتفاء أركان الجريمة المنصوص عليها فى المادة 138 من حق المتهمين 82 و103 و105 ..والدفع ببخلو اوراق القضية من أي دليل يعتبر قانونا يمكن من خلاله إسناد الاتهام إلى المتهمين. وطلب المتهم محمد مرسي من رئيس المحكمة التحدث فسمح له، فقال مرسي بأنه متمسك بموقفه حول المحاكمة الخاص بعدم اعترافه بالمحاكمة ولائيا ولذلك فأنه يطلب مقابلة هيئة الدفاع عنه من أجل التشاور والتنسيق معه في ذلك الأمر. فرد رئيس المحكمة حدد اسم الدفاع الذي تريده فرد مرسي "أي حد ياريس من جماعتنا اثنين أو ثلاثة من هيئة الدفاع، أنا عرفت من الجرائد أن هناك قضية جديدة أنا متهم فيها ستنظر لأول مرة غدا الأحد ولا أعرف أي قضية متهم فيها أنا حتى الآن ولابد من أن أعرفها". وعقب الانتهاء من حديثه وجه مرسي الشكر للمحكمة لسماعه والاستجابة لطلبه ووجه الشكر للشعب المصري وتدخل هنا رئيس المحكمة قائلًا "خلينا هنا في القضية ملناش دعوة بالشعب"؛ فرد مرسي "ليه ده شعب محترم وثائر وسيظل ثائرا حتى ينقلب الانقلاب"، وأقفل رئيس المحكمة الميكروفون المخصص لقفص الاتهام للرئيس المعزول، وسأل هيئة المحكمة عمن المحامين سيدخلون لمقابلة المتهم محمد مرسي وتم اختيار كل من أسامة الحلو، وعبد المنعم عبد المقصود. استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، خلال نظر قضية "الهروب الكبير" لمرافعة منتصر الزيات دفاع المتهمين محمد بديع مرشد، جماعة الإخوان، وصفوت حجازي وسعد الكتاتني ومحمد أحمد محمد إبراهيم وأيمن حسن حجازي. وطلب الزيات، البراءة تأسيسا على الدفع بعدم اختصاص المحكمة بنظر القضية مكانيا، والدفع ببطلان إجراءات المحاكمة لافتقادها إلى مبدأ علانية الجلسات والدفع ببطلان إجراءات المحاكمة للفصل بين المتهمين ودفاعهم بأسوار حديدية وحواجز زجاجية مصفحة أثناء المحاكمة تحول دون وصول الصوت بشكل صحيح وتمنع التواصل بين المتهمين ودفاعهم. كما دفع بانتفاء أركان الاشتراك المنصوص عليها فى المادة 40 عقوبات، والدفع بانتفاء الاتفاق بين المتهمين 77 و79 و82 وبين المتهم الأول حتى ال 67 من جهة أخرى، والدفع ببطلان التحريات لمخالفتها للواقع وأقوال شهود الرؤية، والدفع ببطلان التحريات لمخالفاتها لشهود الإثبات وماديات الدعوى، والدفع بالتناقض بين الدليل القولي المتمثل في تقارير الإدارة للأدلة الجنائية وفى تقارير معاينة النيابة للسجون التى اقتحمت، والدفع بانتفاء أركان الجريمة المنصوص عليها فى المادة 138 من حق المتهمين 82 و103 و105 ..والدفع ببخلو اوراق القضية من أي دليل يعتبر قانونا يمكن من خلاله إسناد الاتهام إلى المتهمين. وطلب المتهم محمد مرسي من رئيس المحكمة التحدث فسمح له، فقال مرسي بأنه متمسك بموقفه حول المحاكمة الخاص بعدم اعترافه بالمحاكمة ولائيا ولذلك فأنه يطلب مقابلة هيئة الدفاع عنه من أجل التشاور والتنسيق معه في ذلك الأمر. فرد رئيس المحكمة حدد اسم الدفاع الذي تريده فرد مرسي "أي حد ياريس من جماعتنا اثنين أو ثلاثة من هيئة الدفاع، أنا عرفت من الجرائد أن هناك قضية جديدة أنا متهم فيها ستنظر لأول مرة غدا الأحد ولا أعرف أي قضية متهم فيها أنا حتى الآن ولابد من أن أعرفها". وعقب الانتهاء من حديثه وجه مرسي الشكر للمحكمة لسماعه والاستجابة لطلبه ووجه الشكر للشعب المصري وتدخل هنا رئيس المحكمة قائلًا "خلينا هنا في القضية ملناش دعوة بالشعب"؛ فرد مرسي "ليه ده شعب محترم وثائر وسيظل ثائرا حتى ينقلب الانقلاب"، وأقفل رئيس المحكمة الميكروفون المخصص لقفص الاتهام للرئيس المعزول، وسأل هيئة المحكمة عمن المحامين سيدخلون لمقابلة المتهم محمد مرسي وتم اختيار كل من أسامة الحلو، وعبد المنعم عبد المقصود.