قال مصدران إن القوات الصينية تتدرب على عرض عسكري كبير يجرى في سبتمبر أيلول من المتوقع أن يكشف خلاله جيش التحرير الشعبي الصيني عن أسلحة محلية جديدة في أول استعراض للقوة العسكرية خلال عهد الرئيس "شي جين بينغ". وسيجري الجيش الصيني ما يصل إلى أربعة عروض عسكرية خلال السنوات المقبلة في مواجهة ما تعتبره بكين صعودا في نفوذ اليابان في عهد رئيس وزرائها " شينزو آبي " الذي يريد تخفيف القيود التي يفرضها الدستور السلمي للبلاد والذي أقر بعد الحرب العالمية. وقال مصدر مقرب من القيادة الصينية ومصدر آخر تربطه صلات بالجيش لرويترز إن العروض تهدف أيضا إلى إظهار أن شي يبسط سيطرته الكاملة على القوات المسلحة وسط حملة كاسحة على الفساد في الجيش استهدفت كبار القادة وأثارت قدرا من القلق في صفوفه. وكرئيس للجنة العسكرية المركزية سيشهد شي العروض المقرر أن تبث على شاشات التلفزيون في مختلف أنحاء البلاد. وقال المصدر المقرب من القيادة "ستكون العروض العسكرية الخط الجديد خلال فترتي شي." وتبلغ مدة كل فترة رئاسية خمس سنوات. وستكون وتيرة إقامة العروض العسكرية خروجا على تقاليد طبقت لسنوات. ففي عهد الرئيسين السابقين جيانغ تسه مين وهو جين تاو أقيم عرضان عسكريان فقط في 1999 و2009 احتفالا بذكرى تأسيس جمهورية الصين الشعبية في عام 1949. والعرض العسكري الذي سيقام ببكين في الثالث من سبتمبر أيلول سيكون إحياء لذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية. وسيكون أول عرض يحضره شي منذ تولى منصب الأمين العام للحزب الشيوعي وقيادة اللجنة العسكرية المركزية في نهاية 2012 ورئاسة البلاد في أوائل 2013. وقال المصدران بعد أن طلبا عدم نشر اسميهما إن القوات تتدرب على العرض بالفعل سرا في ضواحي بكين. ولم يقدما أي تفاصيل عن الأسلحة الجديدة التي ستظهر في العرض لكن الصين تتبنى برنامجا طموحا للتكنولوجيا الحديثة يشمل صواريخ مضادة للأقمار الصناعية وصواريخ مضادة لحاملات الطائرات فضلا عن مقاتلات الشبح. قال مصدران إن القوات الصينية تتدرب على عرض عسكري كبير يجرى في سبتمبر أيلول من المتوقع أن يكشف خلاله جيش التحرير الشعبي الصيني عن أسلحة محلية جديدة في أول استعراض للقوة العسكرية خلال عهد الرئيس "شي جين بينغ". وسيجري الجيش الصيني ما يصل إلى أربعة عروض عسكرية خلال السنوات المقبلة في مواجهة ما تعتبره بكين صعودا في نفوذ اليابان في عهد رئيس وزرائها " شينزو آبي " الذي يريد تخفيف القيود التي يفرضها الدستور السلمي للبلاد والذي أقر بعد الحرب العالمية. وقال مصدر مقرب من القيادة الصينية ومصدر آخر تربطه صلات بالجيش لرويترز إن العروض تهدف أيضا إلى إظهار أن شي يبسط سيطرته الكاملة على القوات المسلحة وسط حملة كاسحة على الفساد في الجيش استهدفت كبار القادة وأثارت قدرا من القلق في صفوفه. وكرئيس للجنة العسكرية المركزية سيشهد شي العروض المقرر أن تبث على شاشات التلفزيون في مختلف أنحاء البلاد. وقال المصدر المقرب من القيادة "ستكون العروض العسكرية الخط الجديد خلال فترتي شي." وتبلغ مدة كل فترة رئاسية خمس سنوات. وستكون وتيرة إقامة العروض العسكرية خروجا على تقاليد طبقت لسنوات. ففي عهد الرئيسين السابقين جيانغ تسه مين وهو جين تاو أقيم عرضان عسكريان فقط في 1999 و2009 احتفالا بذكرى تأسيس جمهورية الصين الشعبية في عام 1949. والعرض العسكري الذي سيقام ببكين في الثالث من سبتمبر أيلول سيكون إحياء لذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية. وسيكون أول عرض يحضره شي منذ تولى منصب الأمين العام للحزب الشيوعي وقيادة اللجنة العسكرية المركزية في نهاية 2012 ورئاسة البلاد في أوائل 2013. وقال المصدران بعد أن طلبا عدم نشر اسميهما إن القوات تتدرب على العرض بالفعل سرا في ضواحي بكين. ولم يقدما أي تفاصيل عن الأسلحة الجديدة التي ستظهر في العرض لكن الصين تتبنى برنامجا طموحا للتكنولوجيا الحديثة يشمل صواريخ مضادة للأقمار الصناعية وصواريخ مضادة لحاملات الطائرات فضلا عن مقاتلات الشبح.