غادر القاهرة، الأربعاء 11 فبراير، متوجها إلى أبو ظبي على متن طائرة إماراتية خاصة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف والوفد المرافق له ليترأس الاجتماع الثالث لمجلس حكماء المسلمين. ومن المقرر أن يناقش الاجتماع سبل تعزيز السلم في العالم العربي والإسلامي، والحد من اتساع نطاق العنف واستباحة حرمة الأنفس والأعراض والأموال، ودعم المصالحات بين الأطراف المتنازعة من أجل كسر حدة الاضطرابات والاحتراب التي سادت كثيرا من مجتمعات العالم الإسلامي وأصبحت تفت في عضد الأمة الإسلامية. يذكر أن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر هو الرئيس المنتخب لمجلس حكماء المسلمين، الذي يضم في هيئته التأسيسية 40 عضوا من كبار علماء الأمة وخبرائها، من أبرزهم الدكتور عبد الله بن بيه رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، والدكتور محمد قريش شهاب وزير الشئون الدينية سابقا في إندونيسيا، والدكتور إبراهيم الحسيني رئيس هيئة الإفتاء بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في نيجيريا، والدكتور أبو لبابة الطاهر حسين رئيس جامعة الزيتونة سابقا في تونس، والدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري السابق. كما يضم مجلس حكماء المسلمين الدكتور أحمد الحداد كبير المفتين ومدير دائرة الإفتاء في دائرة الشئون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، والدكتور عبد الله نصيف رئيس مؤتمر العالم الإسلامي، والأمير الدكتور غازي بن محمد بن طلال رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي في الأردن، والدكتورة كلثم المهيري الأستاذ في معهد دراسات العالم الإسلامي بجامعة زايد، والمشير سوار الذهب الرئيس السابق للسودان ورئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية، والعلامة علي الأمين المرجع اللبناني. ويضم وفد شيخ الأزهر كلا من الدكتور محمود حمدى زقزوق الامين العام لبيت العائلة المصرية والدكتور حسن الشافعى مستشار الأمام الأكبر والمستشار محمد عبد السلام مستشار الإمام الأكبر للشئون الدستورية والقانونية. غادر القاهرة، الأربعاء 11 فبراير، متوجها إلى أبو ظبي على متن طائرة إماراتية خاصة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف والوفد المرافق له ليترأس الاجتماع الثالث لمجلس حكماء المسلمين. ومن المقرر أن يناقش الاجتماع سبل تعزيز السلم في العالم العربي والإسلامي، والحد من اتساع نطاق العنف واستباحة حرمة الأنفس والأعراض والأموال، ودعم المصالحات بين الأطراف المتنازعة من أجل كسر حدة الاضطرابات والاحتراب التي سادت كثيرا من مجتمعات العالم الإسلامي وأصبحت تفت في عضد الأمة الإسلامية. يذكر أن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر هو الرئيس المنتخب لمجلس حكماء المسلمين، الذي يضم في هيئته التأسيسية 40 عضوا من كبار علماء الأمة وخبرائها، من أبرزهم الدكتور عبد الله بن بيه رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، والدكتور محمد قريش شهاب وزير الشئون الدينية سابقا في إندونيسيا، والدكتور إبراهيم الحسيني رئيس هيئة الإفتاء بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في نيجيريا، والدكتور أبو لبابة الطاهر حسين رئيس جامعة الزيتونة سابقا في تونس، والدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري السابق. كما يضم مجلس حكماء المسلمين الدكتور أحمد الحداد كبير المفتين ومدير دائرة الإفتاء في دائرة الشئون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، والدكتور عبد الله نصيف رئيس مؤتمر العالم الإسلامي، والأمير الدكتور غازي بن محمد بن طلال رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي في الأردن، والدكتورة كلثم المهيري الأستاذ في معهد دراسات العالم الإسلامي بجامعة زايد، والمشير سوار الذهب الرئيس السابق للسودان ورئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية، والعلامة علي الأمين المرجع اللبناني. ويضم وفد شيخ الأزهر كلا من الدكتور محمود حمدى زقزوق الامين العام لبيت العائلة المصرية والدكتور حسن الشافعى مستشار الأمام الأكبر والمستشار محمد عبد السلام مستشار الإمام الأكبر للشئون الدستورية والقانونية.