تقع الكتلة السكنية لقرية أم القصور وتوابعها، شرق الترعة الابراهيمية، والتي يصل تعدادها 70 آلف نسمة وحتى قرية بني شقير دون كوبرى واحد يحافظ على حياة المواطنين ويسلم وصولهم إلى الجهة الغربية والتي يوجد بها جميع المصالح الحكومية من مدارس ومستشفيات ووحدة محلية، ورغم إن الكوبرى القديم اصابه العجز والتهالك واصبح خطراً على حياة الآلاف من أبناء القرية إلا انه لم يتم انشاء كوبرى حتى الآن رغم إدراجه بالخطه ولم يتم توفير الاعتماد المالي له حتى الآن. وقال أبوزيد محمد من شباب قرية أم القصور، إن القرية في حاجة ماسه وعاجلة لبناء كوبرى على الابراهمية، امام القرية رغم انه وضع في الخطة الماضية ومنذ سنوات إلا انه لم يتم تنفذه رغم مطالبات الاهالى مرات عديدة بإنشائه خدمة لطلاب وتلاميذ المدارس والموظفين حيث تتكدس جميع السيارات على الكوبرى الخاص بالوحدة المحلية لقرية بني قرة والذى يعتبر المنفذ الوحيد الحالى لعبور الاهالى للجهة الشرقية. وقال أحمد أبو يوسف إن مطلب أهالى ام القصور يتمثل في تنفيذ كوبرى جديد، تجنباً للحوادث والازمات المرورية، التي تحدث على الكوبرى القديم، الذي لايخص قريتنا أم القصور والقرى التابعة لها، وانما يخص قرية بني قرة. وأضاف وليد جريس إن الكوبرى الجديد المفترض بنائه يقع مباشرة امام المصالح الحكومية جميعها الخاصة بالقرية، ويتيح فرصة أكبر للمحافظة على حياة المواطنين وأهالى القرية ويخلق بعد جديد للقرية وتوسيع للقرية من الجهة الجنوبية. قال محمد عبد اللطيف مصطفي أحد قيادات مركز منفلوط التابعة لها قرية أم القصور، بأن تنفيذ الكوبري الجديد من أهم مطالبنا، وذلك خدمة للآلف من أهالى القرية والقري المحيطه بها والعزب المجاورة، وتنفيذا لخطة الدولة بتنمية صعيد مصر، وتنفيذاًللمشروعات القومية الاهم بالنسبة لابناء الصعيد. وأكد عبد اللطيف على ضرورة تنفيذ الكوبرى في الخطة المالية الحالية، قبل وقوع كارثة أو حدوث انهيارات بالكوبرى القديم الذي يكلف الدولة صيانة سنوية تتعدي نصف تكلفة الكوبرى الجديد المراد إنشائه، وان اي حلول دون ذلك تعتبر مسكنات لا تحل ازمة ابناء قرى أم القصور، والشهيد، وجزيرة المعابدة، وعزبة حليم، والتكية، وكوم مشاع. وفي النهاية نناشد السيد رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير النقل والمواصلات، كل بصفته والسيد رئيس هيئة سكك حديد مصر بسرعة البدء في تنفيذ الكوبرى، وتنفيذ الموافقات السابقة على أرض الواقع. تقع الكتلة السكنية لقرية أم القصور وتوابعها، شرق الترعة الابراهيمية، والتي يصل تعدادها 70 آلف نسمة وحتى قرية بني شقير دون كوبرى واحد يحافظ على حياة المواطنين ويسلم وصولهم إلى الجهة الغربية والتي يوجد بها جميع المصالح الحكومية من مدارس ومستشفيات ووحدة محلية، ورغم إن الكوبرى القديم اصابه العجز والتهالك واصبح خطراً على حياة الآلاف من أبناء القرية إلا انه لم يتم انشاء كوبرى حتى الآن رغم إدراجه بالخطه ولم يتم توفير الاعتماد المالي له حتى الآن. وقال أبوزيد محمد من شباب قرية أم القصور، إن القرية في حاجة ماسه وعاجلة لبناء كوبرى على الابراهمية، امام القرية رغم انه وضع في الخطة الماضية ومنذ سنوات إلا انه لم يتم تنفذه رغم مطالبات الاهالى مرات عديدة بإنشائه خدمة لطلاب وتلاميذ المدارس والموظفين حيث تتكدس جميع السيارات على الكوبرى الخاص بالوحدة المحلية لقرية بني قرة والذى يعتبر المنفذ الوحيد الحالى لعبور الاهالى للجهة الشرقية. وقال أحمد أبو يوسف إن مطلب أهالى ام القصور يتمثل في تنفيذ كوبرى جديد، تجنباً للحوادث والازمات المرورية، التي تحدث على الكوبرى القديم، الذي لايخص قريتنا أم القصور والقرى التابعة لها، وانما يخص قرية بني قرة. وأضاف وليد جريس إن الكوبرى الجديد المفترض بنائه يقع مباشرة امام المصالح الحكومية جميعها الخاصة بالقرية، ويتيح فرصة أكبر للمحافظة على حياة المواطنين وأهالى القرية ويخلق بعد جديد للقرية وتوسيع للقرية من الجهة الجنوبية. قال محمد عبد اللطيف مصطفي أحد قيادات مركز منفلوط التابعة لها قرية أم القصور، بأن تنفيذ الكوبري الجديد من أهم مطالبنا، وذلك خدمة للآلف من أهالى القرية والقري المحيطه بها والعزب المجاورة، وتنفيذا لخطة الدولة بتنمية صعيد مصر، وتنفيذاًللمشروعات القومية الاهم بالنسبة لابناء الصعيد. وأكد عبد اللطيف على ضرورة تنفيذ الكوبرى في الخطة المالية الحالية، قبل وقوع كارثة أو حدوث انهيارات بالكوبرى القديم الذي يكلف الدولة صيانة سنوية تتعدي نصف تكلفة الكوبرى الجديد المراد إنشائه، وان اي حلول دون ذلك تعتبر مسكنات لا تحل ازمة ابناء قرى أم القصور، والشهيد، وجزيرة المعابدة، وعزبة حليم، والتكية، وكوم مشاع. وفي النهاية نناشد السيد رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير النقل والمواصلات، كل بصفته والسيد رئيس هيئة سكك حديد مصر بسرعة البدء في تنفيذ الكوبرى، وتنفيذ الموافقات السابقة على أرض الواقع.