علق الدكتور محمد حافظ دياب على "كتاب الدين الشعبي في مصر" شحاتة صيام هو باحث اجتماعي ، يجب التفريق بين الدين والتدين،فالدين لله والتدين هو شئ اجتماعي ،فيجب التوقف عند هذا المصطلح فهو التدين الشعبي وليس الدين الشعبي،فالتدين حس وشعور بشري. وأضاف ان تنوال الصوفية لنموذج مايسمى بالدين الشعبي هو تصور خاطئ فالصوفية يوجد بها العديد من الانواع فهناك صوفية خلقية ،وعاطفية ،وقال يجب ان نفرق بين الصوفية والطرقية ،وأن يجب لا نقصر على هذا التدين الشعبي على الفقراء فقط بل يشمل الجماعة الشعبية بكل طبقاتها . وشرح دياب الفرق بين الصوفية والطرقية ،الاولى تمحي العلاقة بين الرب والعبد ،اما الطرقية تضع وسيط بين العبد وربه ،وعاب على الكاتب شرح مطلحات صوفية ،لان هذه المصطلحات تختلف من جماعة الى جماعة (الشاذلية غير الاحمدية ،غير الصوفية ،كما عاب علية اقتصار نموذج الصوفية على مصر والمغرب فقط . وقال الدكتور على مرسي ان الكتاب يثير الكثير من المشاكل وانه يختلف مع بعض المطلحات التي جاءت فيه مثل الدين الرسمي ،والشعبي ،كما أضاف ان الجماعة الشعبيىة تواجهها العديد من المشاكل والحلول من وجة نظرها تكمن في الدين وتفسيراتة، ولكن يجب ان يكون هناك الفكر المنطقي العقلاني ،فالدين لا يقدم التفاصيل ولكن يكون منظومة اخلاقية واضاف ان المظاهر الشعبية مثل المولد النبي وغيرها هي ،مظاهرت ساعدت في حب الناس للدين والهروب من مشاكلهم . وعقب شحاتة صيام كاتب العمل،على انتقاد مصطلح الدين الرسمي بأنة الدين الذي يلتزم بالعقيدة والسنة،اما الدين الشعبي هو نوع من تجاوز السلطة الدينية الموجودة . وأضاف ان التصوف لم يعد دين للفقراء فلقد دخل فيه القوى الراس مالية ،فالغرب يريد تدميرة ،وان يحل محل الاسلام السياسي علق الدكتور محمد حافظ دياب على "كتاب الدين الشعبي في مصر" شحاتة صيام هو باحث اجتماعي ، يجب التفريق بين الدين والتدين،فالدين لله والتدين هو شئ اجتماعي ،فيجب التوقف عند هذا المصطلح فهو التدين الشعبي وليس الدين الشعبي،فالتدين حس وشعور بشري. وأضاف ان تنوال الصوفية لنموذج مايسمى بالدين الشعبي هو تصور خاطئ فالصوفية يوجد بها العديد من الانواع فهناك صوفية خلقية ،وعاطفية ،وقال يجب ان نفرق بين الصوفية والطرقية ،وأن يجب لا نقصر على هذا التدين الشعبي على الفقراء فقط بل يشمل الجماعة الشعبية بكل طبقاتها . وشرح دياب الفرق بين الصوفية والطرقية ،الاولى تمحي العلاقة بين الرب والعبد ،اما الطرقية تضع وسيط بين العبد وربه ،وعاب على الكاتب شرح مطلحات صوفية ،لان هذه المصطلحات تختلف من جماعة الى جماعة (الشاذلية غير الاحمدية ،غير الصوفية ،كما عاب علية اقتصار نموذج الصوفية على مصر والمغرب فقط . وقال الدكتور على مرسي ان الكتاب يثير الكثير من المشاكل وانه يختلف مع بعض المطلحات التي جاءت فيه مثل الدين الرسمي ،والشعبي ،كما أضاف ان الجماعة الشعبيىة تواجهها العديد من المشاكل والحلول من وجة نظرها تكمن في الدين وتفسيراتة، ولكن يجب ان يكون هناك الفكر المنطقي العقلاني ،فالدين لا يقدم التفاصيل ولكن يكون منظومة اخلاقية واضاف ان المظاهر الشعبية مثل المولد النبي وغيرها هي ،مظاهرت ساعدت في حب الناس للدين والهروب من مشاكلهم . وعقب شحاتة صيام كاتب العمل،على انتقاد مصطلح الدين الرسمي بأنة الدين الذي يلتزم بالعقيدة والسنة،اما الدين الشعبي هو نوع من تجاوز السلطة الدينية الموجودة . وأضاف ان التصوف لم يعد دين للفقراء فلقد دخل فيه القوى الراس مالية ،فالغرب يريد تدميرة ،وان يحل محل الاسلام السياسي