شارك الأزهر الشريف، في لقاء عالمي عن الإرهاب بالمملكة الأردنية، وتشمل الوفود المشاركة باللقاء 40 شخصا ممثلين لهيئات دينية وأكاديمية وبحثية ودبلوماسية من أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا. استقبل الوفود المشاركة الأمير تشارلز، ولي عهد المملكة المتحدة، بجانب الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، والأمير غازي بن محمد، مستشار ملك الأردن للشؤون الدينية. وشارك عن الأزهر الشريف الدكتور كمال بريقع، عضو مركز الحوار بالأزهر الشريف، حيث يهدف اللقاء، إلى إطلاق ميثاق عالمي للأديان يقدم هيكل لمكافحة العنف المُرتكب باسم الدين، وخلق حالة من تعبئة الرأي العام العالمي لمنع العنف، وتطوير التفاهم المشترك بين وداخل الأديان وتعزيز السلام والاستقرار والتفاهم المحلي والعالمي، ويؤكد اللقاء أن الصراعات الدينية يمكن السيطرة عليها ومنعها، كما يهدف إلى تمكين أعضاء المجتمعات ذوي الثقافات المتنوعة لإقامة علاقات قائمة على الثقة، حتى في الأوقات الصعبة. ومن المتوقع أن يقدم "الميثاق" الصادر عن اللقاء الوسيلة التي تستطيع الأجيال الجديدة من خلالها أن تتعلم الانتماء لمعتقدات صحيحة وأن تربطهم علاقات تفاهم قوية مع المختلفين عنهم دينياً، من أجل خلق بيئة للتعاون بين أصحاب الأديان والمذاهب المختلفة، على أن يتم عقد هذه اللقاءات بشكل منتظم لتطوير العلاقات وبناء تحالفات واستراتيجيات موحدة بين أصحاب الأديان والمذاهب المختلفة. شارك الأزهر الشريف، في لقاء عالمي عن الإرهاب بالمملكة الأردنية، وتشمل الوفود المشاركة باللقاء 40 شخصا ممثلين لهيئات دينية وأكاديمية وبحثية ودبلوماسية من أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا. استقبل الوفود المشاركة الأمير تشارلز، ولي عهد المملكة المتحدة، بجانب الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، والأمير غازي بن محمد، مستشار ملك الأردن للشؤون الدينية. وشارك عن الأزهر الشريف الدكتور كمال بريقع، عضو مركز الحوار بالأزهر الشريف، حيث يهدف اللقاء، إلى إطلاق ميثاق عالمي للأديان يقدم هيكل لمكافحة العنف المُرتكب باسم الدين، وخلق حالة من تعبئة الرأي العام العالمي لمنع العنف، وتطوير التفاهم المشترك بين وداخل الأديان وتعزيز السلام والاستقرار والتفاهم المحلي والعالمي، ويؤكد اللقاء أن الصراعات الدينية يمكن السيطرة عليها ومنعها، كما يهدف إلى تمكين أعضاء المجتمعات ذوي الثقافات المتنوعة لإقامة علاقات قائمة على الثقة، حتى في الأوقات الصعبة. ومن المتوقع أن يقدم "الميثاق" الصادر عن اللقاء الوسيلة التي تستطيع الأجيال الجديدة من خلالها أن تتعلم الانتماء لمعتقدات صحيحة وأن تربطهم علاقات تفاهم قوية مع المختلفين عنهم دينياً، من أجل خلق بيئة للتعاون بين أصحاب الأديان والمذاهب المختلفة، على أن يتم عقد هذه اللقاءات بشكل منتظم لتطوير العلاقات وبناء تحالفات واستراتيجيات موحدة بين أصحاب الأديان والمذاهب المختلفة.