أعرب الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر عن إعجابه ببرنامج " المسامح كريم" الذي يقدمه الإعلامي اللبناني جورج قرداحي و يحاول فيه لم الشمل بين الأسر والأقارب والأصدقاء؛ مؤكدا أن استخدام الفضاء الإعلامي للإصلاح بين الناس عمل عظيم. جاء ذلك خلال استقباله اليوم لقرداحي حيث تناول اللقاء واقع الإعلام في مصر والعالم العربي.وأكد قرداحي أن الإمام الأكبر أنموذج حي لسماحة الإسلام وووسطيته، معربًا عن تقديره لآراء شيخ الأزهر الدينية والسياسية والاجتماعية، ولفكره المستنير الذي يحظى باحترام العالم كله. وأشار إلى أن الأزهر الشريف هو حائط الصد المنيع في مواجهة الأفكار الظلامية التي شوهت صورة المجتمع العربي، وتحاول تشويه صورة الإسلام السمحة. وطالب قرداحي الإعلام بإعمال العقل والنظر في المواقف المشرفة للأزهر الشريف وشيخه الذي يقف بكل قوة في مواجهة الفكر الضال والمنحرف في كل مكان، داعيًا وسائل الإعلام بالتعاون مع الأزهر وإمامه الأكبر من أجل استقرار مصر، لا النيل من قياداته وعلمائه. كما طالب أن تتاح له الفرصة لمقابلة رئيس الجمهورية؛ لإعجابه الشديد بشخصيته، وإداراته لمصر، وبالتفاف المصريين حوله. وشرح شيخ الأزهر ما تقوم به اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، من فض النزاعات والخلافات بين العائلات والأفراد بالتعاون مع المحافظين، واللجان الفرعية بالمحافظات للعمل على وقف نزيف الدماء، والقضاء على عادة الثأر فى ربوع مصر. أعرب الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر عن إعجابه ببرنامج " المسامح كريم" الذي يقدمه الإعلامي اللبناني جورج قرداحي و يحاول فيه لم الشمل بين الأسر والأقارب والأصدقاء؛ مؤكدا أن استخدام الفضاء الإعلامي للإصلاح بين الناس عمل عظيم. جاء ذلك خلال استقباله اليوم لقرداحي حيث تناول اللقاء واقع الإعلام في مصر والعالم العربي.وأكد قرداحي أن الإمام الأكبر أنموذج حي لسماحة الإسلام وووسطيته، معربًا عن تقديره لآراء شيخ الأزهر الدينية والسياسية والاجتماعية، ولفكره المستنير الذي يحظى باحترام العالم كله. وأشار إلى أن الأزهر الشريف هو حائط الصد المنيع في مواجهة الأفكار الظلامية التي شوهت صورة المجتمع العربي، وتحاول تشويه صورة الإسلام السمحة. وطالب قرداحي الإعلام بإعمال العقل والنظر في المواقف المشرفة للأزهر الشريف وشيخه الذي يقف بكل قوة في مواجهة الفكر الضال والمنحرف في كل مكان، داعيًا وسائل الإعلام بالتعاون مع الأزهر وإمامه الأكبر من أجل استقرار مصر، لا النيل من قياداته وعلمائه. كما طالب أن تتاح له الفرصة لمقابلة رئيس الجمهورية؛ لإعجابه الشديد بشخصيته، وإداراته لمصر، وبالتفاف المصريين حوله. وشرح شيخ الأزهر ما تقوم به اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، من فض النزاعات والخلافات بين العائلات والأفراد بالتعاون مع المحافظين، واللجان الفرعية بالمحافظات للعمل على وقف نزيف الدماء، والقضاء على عادة الثأر فى ربوع مصر.