"الحرب على الإرهاب" هو مصطلح ابتدعه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن، بعد هجمات 11 سبتمبر، وقاد حملة على تنظيم القاعدة المتمركز في أفغانستان، وحركة طالبان في باكستان واليمن. واستخدمت الإدارة الأمريكية سلاحا جديدا في حربها وهو الهجوم بطائرات بدون طيار، حيث أصبحت الضربات الجوية التي تنفذها الطائرات بدون طيار عادية في الحرب على تنظيم القاعدة وحركة طالبان، كما يشرف عليها وكالة الاستخبارات المركزية وليس وزارة الدفاع الأمريكية، علما بأنه يُتَحَكَّمُ فيها من خلال غرف مراقبة تقع أحيانا في قارات أخرى. ومنذ عام 2002 وحتى عام 2015 قتل عدد كبير من المدنيين في هجمات الطائرات الأمريكية. ونشرت وكالة أنباء رويترز رسما توضيحيا لعدد الهجمات خلال إدارة بوش للبلاد وإدارة الرئيس الأمريكي الحالي للبلاد باراك أوباما. واستعانت رويترز بموقع "مؤسسة أمريكا الجديدة" للحصول على البيانات الخاصة بالهجمات في عهد الرئيسين، كما شمل الانفوجريفك ضربات صواريخ كروز بجانب هجمات الطائرات. الجدير بالذكر أن البيت الأبيض أصدر تقريرا في عام 2009 أكد، أنه لا يوجد حل سريع وناجع لتحقيق مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة في باكستانوأفغانستان، مشددا على أنه يجب القضاء على نفوذ طالبان وقوتها في أفغانستان ويجب على المجتمع الدولي أن يعمل مع باكستان لإفشال المخاطر الأمنية بطول الحدود الباكستانيةالغربية خلال عامي 2009 و2010. "الحرب على الإرهاب" هو مصطلح ابتدعه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن، بعد هجمات 11 سبتمبر، وقاد حملة على تنظيم القاعدة المتمركز في أفغانستان، وحركة طالبان في باكستان واليمن. واستخدمت الإدارة الأمريكية سلاحا جديدا في حربها وهو الهجوم بطائرات بدون طيار، حيث أصبحت الضربات الجوية التي تنفذها الطائرات بدون طيار عادية في الحرب على تنظيم القاعدة وحركة طالبان، كما يشرف عليها وكالة الاستخبارات المركزية وليس وزارة الدفاع الأمريكية، علما بأنه يُتَحَكَّمُ فيها من خلال غرف مراقبة تقع أحيانا في قارات أخرى. ومنذ عام 2002 وحتى عام 2015 قتل عدد كبير من المدنيين في هجمات الطائرات الأمريكية. ونشرت وكالة أنباء رويترز رسما توضيحيا لعدد الهجمات خلال إدارة بوش للبلاد وإدارة الرئيس الأمريكي الحالي للبلاد باراك أوباما. واستعانت رويترز بموقع "مؤسسة أمريكا الجديدة" للحصول على البيانات الخاصة بالهجمات في عهد الرئيسين، كما شمل الانفوجريفك ضربات صواريخ كروز بجانب هجمات الطائرات. الجدير بالذكر أن البيت الأبيض أصدر تقريرا في عام 2009 أكد، أنه لا يوجد حل سريع وناجع لتحقيق مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة في باكستانوأفغانستان، مشددا على أنه يجب القضاء على نفوذ طالبان وقوتها في أفغانستان ويجب على المجتمع الدولي أن يعمل مع باكستان لإفشال المخاطر الأمنية بطول الحدود الباكستانيةالغربية خلال عامي 2009 و2010.