أكد اللواء فاروق المقرحي أن هناك فارق كبير وشاسع بين يوم 28 يناير 2015 ويوم 28 يناير منذ أربع سنوات حيث ان 28 يناير 2011 قام الإخوان بتقسيم أنفسهم وركزوا من هجومهم على أقسام الشرطة لتشتيت جهود الأمن مستعينين بالبلطجية بعد أن وعدوهم بأنه سيتم حرق ملفاتهم الموجودة بتلك الأقسام وأشار المقرحي فى حواره مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج »على مسئوليتي« على قناة «صدى البلد» الى أن 28 يناير 2011 اختفت الشرطة فيه منذ السادسة مساء بعد أن نفذت الإخوان مخططها حيث انه تم اقتحام 97 قسماً و 27 نيابة ومحكمة. واوضح أن هناك شركات أدوية مملوكة للإخوان لازالت تعمل ولم يتم التحفظ عليها بعد حيث أن الإخوان سجلوا 40 دواء، في عهد المعزول محمد مرسي تم بموجبها رفع قيمة الشركة الواحد من 200 مليون دولار إلى 400 مليون دولار كما يسعون إلى الاندماج مع شركة أدوية أردنية. أكد اللواء فاروق المقرحي أن هناك فارق كبير وشاسع بين يوم 28 يناير 2015 ويوم 28 يناير منذ أربع سنوات حيث ان 28 يناير 2011 قام الإخوان بتقسيم أنفسهم وركزوا من هجومهم على أقسام الشرطة لتشتيت جهود الأمن مستعينين بالبلطجية بعد أن وعدوهم بأنه سيتم حرق ملفاتهم الموجودة بتلك الأقسام وأشار المقرحي فى حواره مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج »على مسئوليتي« على قناة «صدى البلد» الى أن 28 يناير 2011 اختفت الشرطة فيه منذ السادسة مساء بعد أن نفذت الإخوان مخططها حيث انه تم اقتحام 97 قسماً و 27 نيابة ومحكمة. واوضح أن هناك شركات أدوية مملوكة للإخوان لازالت تعمل ولم يتم التحفظ عليها بعد حيث أن الإخوان سجلوا 40 دواء، في عهد المعزول محمد مرسي تم بموجبها رفع قيمة الشركة الواحد من 200 مليون دولار إلى 400 مليون دولار كما يسعون إلى الاندماج مع شركة أدوية أردنية.