أثار جسم غريب داخل أحد المعديات بين مدينتي بورسعيد وبورفؤاد مساء الأحد 25 يناير، الذعر بين المواطنين خوفا من أن يكون به مواد متفجرة. على الفور انتقل خبراء المفرقعات ورجال الحماية المدنية وقوات الأمن إلى "المعدية" حيث تم تجنيبها من حركة الملاحة مع استمرار باقي المعديات في حركتها العادية. وبفحص الجسم بمعرفة خبراء المفرقعات تبين أنه عبارة عن أربع قطع ل"ماسورة" كهرباء بلاستيكية ملفوفة بلاصق وموصلة بمصباح كهربائي ويخرج منها أسلاك عشوائية غير موصلة بشيء ولا يوجد بها أية مواد خطرة أو متفجرة أو مصدر للطاقة. ورجحت تحريات المباحث الأولية قيام أحد العابثين بوضع الجسم الغريب محاولة منة لإثارة الذعر بين أهالي بورسعيد في ذكرى 25 يناير. وأكد مدير أمن بورسعيد اللواء إسماعيل عز الدين، أنه تم تمشيط المنطقة بالكامل وأن حركة المعديات تسير بصورة طبيعية نافيا ما تداولته قناة الجزيرة بتوقف حركة المعديات وانقطاع الصلة بين مدينتي بورسعيد وبورفؤاد. أثار جسم غريب داخل أحد المعديات بين مدينتي بورسعيد وبورفؤاد مساء الأحد 25 يناير، الذعر بين المواطنين خوفا من أن يكون به مواد متفجرة. على الفور انتقل خبراء المفرقعات ورجال الحماية المدنية وقوات الأمن إلى "المعدية" حيث تم تجنيبها من حركة الملاحة مع استمرار باقي المعديات في حركتها العادية. وبفحص الجسم بمعرفة خبراء المفرقعات تبين أنه عبارة عن أربع قطع ل"ماسورة" كهرباء بلاستيكية ملفوفة بلاصق وموصلة بمصباح كهربائي ويخرج منها أسلاك عشوائية غير موصلة بشيء ولا يوجد بها أية مواد خطرة أو متفجرة أو مصدر للطاقة. ورجحت تحريات المباحث الأولية قيام أحد العابثين بوضع الجسم الغريب محاولة منة لإثارة الذعر بين أهالي بورسعيد في ذكرى 25 يناير. وأكد مدير أمن بورسعيد اللواء إسماعيل عز الدين، أنه تم تمشيط المنطقة بالكامل وأن حركة المعديات تسير بصورة طبيعية نافيا ما تداولته قناة الجزيرة بتوقف حركة المعديات وانقطاع الصلة بين مدينتي بورسعيد وبورفؤاد.