قال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبد اللطيف، إنه من السابق لأوانه توجيه أي اتهام لأي طرف في مقتل "شيماء الصباغ"، محذرًا من الوقوف في اي تجمعات. وأوضح عبد اللطيف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" على قناة "أون.تي.في"، الأحد 25 يناير، أن الأجهزة الأمنية تعمل بجدية كاملة لكشف أبعاد هذه الجريمة وضبط المتورطين فيها، مشيراً إلى أن هناك صوراً تم الحصول عليها لبعض المواطنين من قبل أجهزة البحث الجنائي، واقتربنا من الوصول للجاني ولكن العمل مستمر وفي النهاية سيتم الوصول إلى المتورطين ولا احد فوق القانون. وأشار عبد اللطيف إلى أن التقارير الامنية تثبت أن القوات التي كانت موجودة فى ميدان طلعت حرب استخدمت قنبلتين غاز فقط لتفريق المتظاهرين وكان الامر لا يستدعي استخدام اكثر من هذا لان الشباب المتواجدين بالميدان حوالي 50 شابًا وكانوا يطلقون الالعاب النارية. واضاف أن هناك توجيهات من الوزير بأن تكون القوات حذره تمامًا في التعامل مع هذه المخططات والفتنة التي يخططون لها وبالتالي احداث طلعت حرب كانت لا تستدعي سوى استخدام الغاز لتفريق المتظاهرينن مناشدًا المواطنيين بالتعامل بشكل طبيعي فى ذكري ثورة 25 يناير. قال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبد اللطيف، إنه من السابق لأوانه توجيه أي اتهام لأي طرف في مقتل "شيماء الصباغ"، محذرًا من الوقوف في اي تجمعات. وأوضح عبد اللطيف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" على قناة "أون.تي.في"، الأحد 25 يناير، أن الأجهزة الأمنية تعمل بجدية كاملة لكشف أبعاد هذه الجريمة وضبط المتورطين فيها، مشيراً إلى أن هناك صوراً تم الحصول عليها لبعض المواطنين من قبل أجهزة البحث الجنائي، واقتربنا من الوصول للجاني ولكن العمل مستمر وفي النهاية سيتم الوصول إلى المتورطين ولا احد فوق القانون. وأشار عبد اللطيف إلى أن التقارير الامنية تثبت أن القوات التي كانت موجودة فى ميدان طلعت حرب استخدمت قنبلتين غاز فقط لتفريق المتظاهرين وكان الامر لا يستدعي استخدام اكثر من هذا لان الشباب المتواجدين بالميدان حوالي 50 شابًا وكانوا يطلقون الالعاب النارية. واضاف أن هناك توجيهات من الوزير بأن تكون القوات حذره تمامًا في التعامل مع هذه المخططات والفتنة التي يخططون لها وبالتالي احداث طلعت حرب كانت لا تستدعي سوى استخدام الغاز لتفريق المتظاهرينن مناشدًا المواطنيين بالتعامل بشكل طبيعي فى ذكري ثورة 25 يناير.