أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى أن مصر تعمل على تطوير استيراتيجية وطنية للطاقة للتغلب على التحديات الناتجة عن الفجوة بين احتياجات الطاقة والمتاح منها تفي باحتياجاتها وتؤمن إمدادات الطاقة وتحافظ على معايير البيئة والتنمية المستدامة. وأوضح السيسى خلال كلمته التي ألقاها بمؤتمر دعم طاقة المستقبل أن الإستراتيجية الوطنية لمصر تعتمد على استخدام مصادر الطاقة المحلية وإنتاج ما يلزم من خلال الطاقة المتجددة وغير المتجددة وتنويع مصادر الطاقة وتحسين كفاءة حقول البترول والغاز الطبيعي وتشجيع الاستثمارات مشيرا إلى أن التحديات التي تواجه المنطقة العربية في الوقت الراهن تحتاج جهدا مضاعفا من جميع زعماء ورؤساء المنطقة العربية. وأضاف أننا نحرص على الفقراء وعلى إيصال الدعم لمستحقيه وهدفنا تحويل مصر إلى مركز عالمي لتبادل الطاقة ولقد تم تنفيذ مشروعات ناجحة في مجال الطاقة المتجددة في مصر منها الطاقة الشمسية كما أن مشاركة القطاع الخاص تساعد في تنفيذ الخطط التنموية لتنويع مصادر الطاقة المتجددة موضحا أن زيادة الطلب على الطاقة في الفترات الأخيرة يعود إلى كثرة أعداد اللاجئين في الوطن العربي بعد الأزمات في العراق وسوريا وليبيا وهو ما يزيد من التحديات أمام الدول العربية والأفريقية فضلًا عن الإرهاب الذي يروع المنطقة. وأشار السيسى إلى أن التشريعات الجديدة تتناول تحفيز إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة وتنمية استخدامها وتنويع أنماط إنشاء مشروعات الطاقة المتحدة لإعطاء أكبر مساحة من الفرص أمام المستثمرين مع تبني برنامج لتعريفه التغذية على أسس جاذبه للاستثمار فضلا عن طرح برنامج من أكثر البرامج طموحا على المستوي الدولي لبناء 4300 ميجاوات من محطات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال الثلاث سنوات القادمة مؤكدا أن الطاقة الشمسية فيجري تنفيذ عدد من المشروعات ومنها مشروع الكريمات لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية الحرارية. وطالب الرئيس بضرورة تنفيذ خطة متكاملة على مدى خمس سنوات تتضمن اتخاذ التدابير لحماية الفقراء في إزالة إحدى العقبات أمام نمو الاقتصاد وزيادة القدرة التنافسية إلى جانب تنفيذ عدد من المشروعات الناجحة في مجال الطاقة المتجددة في مصر أبرزها مشروعات توليد الكهرباء من طاقة الرياح في الزعفرانة والغردقة كما يتم تنفيذ بعض المشروعات في مناطق جبل الزيت وخليج السويس مشيرا إلى أن الاستثمارات إلهامه التي يتطلبها تنفيذ هذه الخطط الطموحة تدعو لمشاركة القطاع الخاصة في تنفيذها لاسيما مع توافر عناصر الجذب من استقرار سوق الطاقة المصري وقله المخاطر وتوافر المعلومات والعمل بمعايير ومواصفات قياسية والفصل بين الإنتاج والنقل والتوزيع. وشدد السيسى على أن محدودية مصادرنا من الطاقة المتجددة التقليدية تحتم علينا التوسع في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة في ظل الإمكانيات الكبيرة لاستخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح حتى تصل نسبة مشاركة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المصري بأكثر من 20% بحلول عام 2020 لافتا إلى أن توافر الطاقة وإدارة الطلب عليها من الأولويات الرئيسية على أجندة التنمية المصرية في إطار السياسيات التنموية التي تنتهجها مصر وتسعي إلى تحقيقها من خلال إصلاح الدعم وتنويع مصادر الطاقة وتبني خطط لترشيد وتحسين كفاءاتها . وأوضح أن الاستيراتيجية تضمن تحويل مصر إلى مركز محوري لإدارة وتجارة الطاقة للاستفادة إلى موقعها الجغرافي الذي يتوسط كبار منتجي ومستهلاكي الطاقة وتوافر البنية التحتية على رأسها قناة السويس أهم ممر ملاحي عالمي خاصة في ظل التوسعة الجديدة التي تتمم حاليا وخطوط الغاز ومعامل تكرير النفط مشيرا إلى أن هذه الاستيراتيجيه تقوم على عدم محاور تشمل تنويع مصادر الطاقة التقليدية والمستخدمة في محطات توليد الكهرباء من خلال وضع مزيد متوازن يحقق الاستخدام المستدام والأنسب للموارد المتاحة بحيث يشمل الاستخدام النظيف للفحم ومصادر الطاقة النووية بجانب الغاز الطبيعي. أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى أن مصر تعمل على تطوير استيراتيجية وطنية للطاقة للتغلب على التحديات الناتجة عن الفجوة بين احتياجات الطاقة والمتاح منها تفي باحتياجاتها وتؤمن إمدادات الطاقة وتحافظ على معايير البيئة والتنمية المستدامة. وأوضح السيسى خلال كلمته التي ألقاها بمؤتمر دعم طاقة المستقبل أن الإستراتيجية الوطنية لمصر تعتمد على استخدام مصادر الطاقة المحلية وإنتاج ما يلزم من خلال الطاقة المتجددة وغير المتجددة وتنويع مصادر الطاقة وتحسين كفاءة حقول البترول والغاز الطبيعي وتشجيع الاستثمارات مشيرا إلى أن التحديات التي تواجه المنطقة العربية في الوقت الراهن تحتاج جهدا مضاعفا من جميع زعماء ورؤساء المنطقة العربية. وأضاف أننا نحرص على الفقراء وعلى إيصال الدعم لمستحقيه وهدفنا تحويل مصر إلى مركز عالمي لتبادل الطاقة ولقد تم تنفيذ مشروعات ناجحة في مجال الطاقة المتجددة في مصر منها الطاقة الشمسية كما أن مشاركة القطاع الخاص تساعد في تنفيذ الخطط التنموية لتنويع مصادر الطاقة المتجددة موضحا أن زيادة الطلب على الطاقة في الفترات الأخيرة يعود إلى كثرة أعداد اللاجئين في الوطن العربي بعد الأزمات في العراق وسوريا وليبيا وهو ما يزيد من التحديات أمام الدول العربية والأفريقية فضلًا عن الإرهاب الذي يروع المنطقة. وأشار السيسى إلى أن التشريعات الجديدة تتناول تحفيز إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة وتنمية استخدامها وتنويع أنماط إنشاء مشروعات الطاقة المتحدة لإعطاء أكبر مساحة من الفرص أمام المستثمرين مع تبني برنامج لتعريفه التغذية على أسس جاذبه للاستثمار فضلا عن طرح برنامج من أكثر البرامج طموحا على المستوي الدولي لبناء 4300 ميجاوات من محطات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال الثلاث سنوات القادمة مؤكدا أن الطاقة الشمسية فيجري تنفيذ عدد من المشروعات ومنها مشروع الكريمات لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية الحرارية. وطالب الرئيس بضرورة تنفيذ خطة متكاملة على مدى خمس سنوات تتضمن اتخاذ التدابير لحماية الفقراء في إزالة إحدى العقبات أمام نمو الاقتصاد وزيادة القدرة التنافسية إلى جانب تنفيذ عدد من المشروعات الناجحة في مجال الطاقة المتجددة في مصر أبرزها مشروعات توليد الكهرباء من طاقة الرياح في الزعفرانة والغردقة كما يتم تنفيذ بعض المشروعات في مناطق جبل الزيت وخليج السويس مشيرا إلى أن الاستثمارات إلهامه التي يتطلبها تنفيذ هذه الخطط الطموحة تدعو لمشاركة القطاع الخاصة في تنفيذها لاسيما مع توافر عناصر الجذب من استقرار سوق الطاقة المصري وقله المخاطر وتوافر المعلومات والعمل بمعايير ومواصفات قياسية والفصل بين الإنتاج والنقل والتوزيع. وشدد السيسى على أن محدودية مصادرنا من الطاقة المتجددة التقليدية تحتم علينا التوسع في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة في ظل الإمكانيات الكبيرة لاستخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح حتى تصل نسبة مشاركة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المصري بأكثر من 20% بحلول عام 2020 لافتا إلى أن توافر الطاقة وإدارة الطلب عليها من الأولويات الرئيسية على أجندة التنمية المصرية في إطار السياسيات التنموية التي تنتهجها مصر وتسعي إلى تحقيقها من خلال إصلاح الدعم وتنويع مصادر الطاقة وتبني خطط لترشيد وتحسين كفاءاتها . وأوضح أن الاستيراتيجية تضمن تحويل مصر إلى مركز محوري لإدارة وتجارة الطاقة للاستفادة إلى موقعها الجغرافي الذي يتوسط كبار منتجي ومستهلاكي الطاقة وتوافر البنية التحتية على رأسها قناة السويس أهم ممر ملاحي عالمي خاصة في ظل التوسعة الجديدة التي تتمم حاليا وخطوط الغاز ومعامل تكرير النفط مشيرا إلى أن هذه الاستيراتيجيه تقوم على عدم محاور تشمل تنويع مصادر الطاقة التقليدية والمستخدمة في محطات توليد الكهرباء من خلال وضع مزيد متوازن يحقق الاستخدام المستدام والأنسب للموارد المتاحة بحيث يشمل الاستخدام النظيف للفحم ومصادر الطاقة النووية بجانب الغاز الطبيعي.