احتشد عدد من زعماء العالم في باريس ليقولوا لا للإرهاب، وليقولوا إنهم يقفون مع فرنسا في مواجهة قوي الإرهاب.. في الصورة التي سجلت هذا الحشد كان يقف الرئيس الفلسطيني علي مقربة من راعي الإرهاب الدولي بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني الذي اغتصب أرضا وشعبا ولايزال.. وبسبب هذا الاغتصاب الذي تم ويتم بمباركة دولية منذ 48 حتي اليوم، خرجت كل جماعات العنف في منطقة الشرق الأوسط، علي اعتبار أن القوة هي اللغة الوحيدة التي تؤمن بها إسرائيل، وترعاها أمريكا، وعلي اعتبار أن الكلام عن الشرعية، والمفاوضات السلمية ما هو إلا استهلاك للوقت حتي يكتمل استيلاء اخطبوط الاحتلال علي كل متر مربع في فلسطين. وبسبب إسرائيل تكونت أجيال منذ التكفيريين علي كل مستوي الوطن العربي، الذين يرون أن الحرب علي إسرائيل تبدأ بإسقاط الأنظمة الاستبدادية التي تحول بينهم وبين تحرير فلسطين، ووصل الأمر بكل هذه الجماعات الجهادية إلي أنها نسيت المهمة التي قامت من أجلها، ولم تعد تطلق رصاصة واحدة علي إسرائيل، وراحت تستهدف أبناءالوطن ووصل الأمر مثلا بجماعة إرهابية اسمها أنصار بيت المقدس إلي القيام بعدة عمليات في سيناء واستهداف أفراد من الجيش المصري علي اعتبار أن الطريق إلي تحرير القدس يمر عبر تحرير مصر من جيش الكفار!! نعود إلي العالم الذي أوجعه سقوط 15 فرنسيا ضحايا الإرهاب، فماذا عن مصر التي تخوض معركة من أشرس المعارك ضد الإرهاب منذ أكثر من عام ولا حس ولا خبر وكل ما نسمعه ضرورة ضبط النفس وعدم الافراط في استخدام القوة. بيان الاتحاد الأوروبي الذي يتضمن أكاذيب وافتراءات عن الاوضاع في مصر يدعم بشكل مباشر قوي الارهاب التي تدعي أوروبا انها تحاربها. احتشد عدد من زعماء العالم في باريس ليقولوا لا للإرهاب، وليقولوا إنهم يقفون مع فرنسا في مواجهة قوي الإرهاب.. في الصورة التي سجلت هذا الحشد كان يقف الرئيس الفلسطيني علي مقربة من راعي الإرهاب الدولي بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني الذي اغتصب أرضا وشعبا ولايزال.. وبسبب هذا الاغتصاب الذي تم ويتم بمباركة دولية منذ 48 حتي اليوم، خرجت كل جماعات العنف في منطقة الشرق الأوسط، علي اعتبار أن القوة هي اللغة الوحيدة التي تؤمن بها إسرائيل، وترعاها أمريكا، وعلي اعتبار أن الكلام عن الشرعية، والمفاوضات السلمية ما هو إلا استهلاك للوقت حتي يكتمل استيلاء اخطبوط الاحتلال علي كل متر مربع في فلسطين. وبسبب إسرائيل تكونت أجيال منذ التكفيريين علي كل مستوي الوطن العربي، الذين يرون أن الحرب علي إسرائيل تبدأ بإسقاط الأنظمة الاستبدادية التي تحول بينهم وبين تحرير فلسطين، ووصل الأمر بكل هذه الجماعات الجهادية إلي أنها نسيت المهمة التي قامت من أجلها، ولم تعد تطلق رصاصة واحدة علي إسرائيل، وراحت تستهدف أبناءالوطن ووصل الأمر مثلا بجماعة إرهابية اسمها أنصار بيت المقدس إلي القيام بعدة عمليات في سيناء واستهداف أفراد من الجيش المصري علي اعتبار أن الطريق إلي تحرير القدس يمر عبر تحرير مصر من جيش الكفار!! نعود إلي العالم الذي أوجعه سقوط 15 فرنسيا ضحايا الإرهاب، فماذا عن مصر التي تخوض معركة من أشرس المعارك ضد الإرهاب منذ أكثر من عام ولا حس ولا خبر وكل ما نسمعه ضرورة ضبط النفس وعدم الافراط في استخدام القوة. بيان الاتحاد الأوروبي الذي يتضمن أكاذيب وافتراءات عن الاوضاع في مصر يدعم بشكل مباشر قوي الارهاب التي تدعي أوروبا انها تحاربها.