قال رئيس مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، نهاد عوض، إن الدول الأوروبية تنظر إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية على أنها "القائدة" وتمثل رأس الحربة في مواجهة الإرهاب، لامتلاكها قوة عسكرية واستخباراتية كبيرة. وأضاف عوض، خلال استضافته ببرنامج "عبر الأطلسي" الذي يقدمه الإعلامي محمد سطوحي، على فضائية "الغد العربي"، أن الأجهزة الأمنية الفرنسية استعانت بأمريكا للتأكد من هوية منفذي حادثة شارلي إيبدو. وأكد عوض، أن الاعتداء على مجلة شارلي إيبدو وقتل مجموعة مدنيين يحملون أراء ولديهم توجهات صحفية ساخرة "جريمة". وأضاف أنه يجب أن نؤكد حبنا للرسول محمد بالامتثال لأخلاقه وسلوكه، مشددًا على أن الرسول كان قدوة حسنة وخلقه القرأن. ونوه أن الله عزوجل قال لرسوله محمد في القرأن الكريم : "ورفعنا لك ذكرك" "واصبر على ما يقولون". من جهته، قال المحلل السياسي خليل جهشان، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أخطأ عندما تغيب عن حضور مسيرة ضد الإرهاب، التي حضرها زعماء العالم بالعاصمة الفرنسية باريس، مؤكدًا أن فرنسا وأمريكا تربطهما علاقات تاريخية متينة. وأضاف جهشان، أن خطاب أوباما الأخير يهدف لطمئنة الشعب الأمريكي، والحلفاء الأوروبيين بعد الهجمات الإرهابية بباريس. وأشار إلى أنه من غير اللائق سياسيًا وأخلاقيًا عدم حضور أوباما، للتظاهرة ضد الإرهاب، خاصة أن فرنسا كان لها دور هام بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 قال رئيس مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، نهاد عوض، إن الدول الأوروبية تنظر إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية على أنها "القائدة" وتمثل رأس الحربة في مواجهة الإرهاب، لامتلاكها قوة عسكرية واستخباراتية كبيرة. وأضاف عوض، خلال استضافته ببرنامج "عبر الأطلسي" الذي يقدمه الإعلامي محمد سطوحي، على فضائية "الغد العربي"، أن الأجهزة الأمنية الفرنسية استعانت بأمريكا للتأكد من هوية منفذي حادثة شارلي إيبدو. وأكد عوض، أن الاعتداء على مجلة شارلي إيبدو وقتل مجموعة مدنيين يحملون أراء ولديهم توجهات صحفية ساخرة "جريمة". وأضاف أنه يجب أن نؤكد حبنا للرسول محمد بالامتثال لأخلاقه وسلوكه، مشددًا على أن الرسول كان قدوة حسنة وخلقه القرأن. ونوه أن الله عزوجل قال لرسوله محمد في القرأن الكريم : "ورفعنا لك ذكرك" "واصبر على ما يقولون". من جهته، قال المحلل السياسي خليل جهشان، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أخطأ عندما تغيب عن حضور مسيرة ضد الإرهاب، التي حضرها زعماء العالم بالعاصمة الفرنسية باريس، مؤكدًا أن فرنسا وأمريكا تربطهما علاقات تاريخية متينة. وأضاف جهشان، أن خطاب أوباما الأخير يهدف لطمئنة الشعب الأمريكي، والحلفاء الأوروبيين بعد الهجمات الإرهابية بباريس. وأشار إلى أنه من غير اللائق سياسيًا وأخلاقيًا عدم حضور أوباما، للتظاهرة ضد الإرهاب، خاصة أن فرنسا كان لها دور هام بعد أحداث 11 سبتمبر 2001