حذرت حركة الضغط الشعبي، من كارثة محققة في الإسماعيلية، على خلفية استمرار مسلسل الإهمال والفوضى وإهدار المال العام. وقالت نسرين المصري، إن محافظة الإسماعيلية شهدت في الآونة الأخيرة تساقط عدد من أعمدة الإنارة المتهالكة، بشكل متكرر دون أي تحرك من المسئولين. وأضافت، أن منطقة الإعلام بالكاكولا شهدت سقوط أحد أعمدة الإنارة على سيارة احد المواطنين، مما تسبب في إلحاق ضرر على المواطن، الذي قام بدوره بتحرير محضر ضد محافظ الإسماعيلية، وشركة الكهرباء ورئيس حي ثالث، بهدف إدراك المسئولين لخطورة الأمور كما سقط عمود أخر على جزأين قبل سقوطه على الأرض وذلك بنفس المنطقة . وكشفت المصري، إن أعمدة الإنارة بالمحافظة، أصبحت متهالكة نتيجة الإهمال الذي ضرب كافة قطاعات المحافظة، فضلا عن انعدام عمليات الصيانة، منذ ما يقرب من 30 عاما فضلا عن وجود العديد من أعمدة الإنارة المزروعة والغير مستغلة وهو ما يعتبر إهدارا للمال العام وكان من المفترض نقل تلك الأعمدة الغير مستغلة بالمناطق التي ينقصها الأعمدة. وأشارت إلى خطورة تكرار هذه المشاهد التي قد تصل إلى حد الكارثة في حال سقوط هذه الأعمدة على أحد المواطنين، مشددة على خطورة تجاهل المسئولين لهذه المشكلة التي باتت تهدد أرواح المواطنين. وتساءلت مؤسسة الحركة، عن موقف المسئولين حيال تسبب مواطن في سقوط احد أعمدة الإنارة، لاسيما وأن الأمر سوف يكون مختلف في هذه الحالة لديهم، بحيث يتم إلصاق العديد من التهم للمواطن، في الوقت الذي يتم فيه تجاهل الأمر كلياً إذا ما تعرض المواطن لأذى نتيجة إهمال المسئولين. حذرت حركة الضغط الشعبي، من كارثة محققة في الإسماعيلية، على خلفية استمرار مسلسل الإهمال والفوضى وإهدار المال العام. وقالت نسرين المصري، إن محافظة الإسماعيلية شهدت في الآونة الأخيرة تساقط عدد من أعمدة الإنارة المتهالكة، بشكل متكرر دون أي تحرك من المسئولين. وأضافت، أن منطقة الإعلام بالكاكولا شهدت سقوط أحد أعمدة الإنارة على سيارة احد المواطنين، مما تسبب في إلحاق ضرر على المواطن، الذي قام بدوره بتحرير محضر ضد محافظ الإسماعيلية، وشركة الكهرباء ورئيس حي ثالث، بهدف إدراك المسئولين لخطورة الأمور كما سقط عمود أخر على جزأين قبل سقوطه على الأرض وذلك بنفس المنطقة . وكشفت المصري، إن أعمدة الإنارة بالمحافظة، أصبحت متهالكة نتيجة الإهمال الذي ضرب كافة قطاعات المحافظة، فضلا عن انعدام عمليات الصيانة، منذ ما يقرب من 30 عاما فضلا عن وجود العديد من أعمدة الإنارة المزروعة والغير مستغلة وهو ما يعتبر إهدارا للمال العام وكان من المفترض نقل تلك الأعمدة الغير مستغلة بالمناطق التي ينقصها الأعمدة. وأشارت إلى خطورة تكرار هذه المشاهد التي قد تصل إلى حد الكارثة في حال سقوط هذه الأعمدة على أحد المواطنين، مشددة على خطورة تجاهل المسئولين لهذه المشكلة التي باتت تهدد أرواح المواطنين. وتساءلت مؤسسة الحركة، عن موقف المسئولين حيال تسبب مواطن في سقوط احد أعمدة الإنارة، لاسيما وأن الأمر سوف يكون مختلف في هذه الحالة لديهم، بحيث يتم إلصاق العديد من التهم للمواطن، في الوقت الذي يتم فيه تجاهل الأمر كلياً إذا ما تعرض المواطن لأذى نتيجة إهمال المسئولين.