لأن مؤسساتنا التعليمية »سداح مداح» واللي نفسه في حاجة يعملها..تم علي مهل وبتؤدة فتح العديد من حضانات »بير السلم» مجرد حجرة ودورة مياه وحتة سبورة و»شوية دكك» ويافطة معلقة تحفيظ قرآن وسنة ولغات.. ولا ضابط ولا رابط من أي وزارة لما يتم تلقينه لأطفال في أخطر مرحلة التكوين العقلي.. وتنسي وزارة التضامن الاجتماعي ان أغلب هذه الحضانات المفرخة للإرهابيين تحت رعايتها...مما دفع أحد المحامين لكتابة شكوي متضررا من دار حضانة وضعت مناهج دراسية دينية تلقنها للأطفال دون أية رقابة من الدولة!! وأكد الشاكي أن مناهج هذه الحضانات تحوي معلومات تخالف صحيح العقيدة..وكان الشاكي وهو المحامي عبدالرءوف احمد النادي قد تضمن شكواه نصوصا تدرس للصغار تتضمن سؤالا مفاده أين الله؟! والإجابة عنه انه في السماء..ولجأ لدار الإفتاء التي أفتت بأنه لا يجب عرض هذه الأسئلة علي الأطفال والإجابة المذكورة خاطئة إذ انه من الثوابت ان الله لايحويه مكان ولا يحده زمان لأن المكان مخلوق وان الله تعالي هو المحيط بكل شيء. واكد المستشار عبد الناصر خطاب المتحدث الرسمي للنيابة الإدارية ان التحقيقات كشفت النقاب عن أن المناهج والكتب التي يجري تدريسها بدور الحضانة التابعة للجمعيات الأهلية لا تخضع لأية رقابة سواء من وزارة التضامن الاجتماعي أو وزارة التربية والتعليم الأمر الذي يفتح المجال علي مصراعيه لبث أفكار شاذة ومتطرفة في هذه الكتب تخالف صحيح العقيدة الإسلامية السمحاء وبما قد يؤدي في النهاية إلي اعتناق هؤلاء الأطفال لتلك الأفكار في وقت تعاني منه البلاد من آفة التطرف..! العديد من هذه الحضانات تعد وكرا مثاليا لبث خطاب معاد للمجتمع وعقل الصغار بيئة خصبة في هذه السن..كيف نريد تصحيح الخطاب الديني وهذه الحضانات تسأل أطفالها أين الله؟! لأن مؤسساتنا التعليمية »سداح مداح» واللي نفسه في حاجة يعملها..تم علي مهل وبتؤدة فتح العديد من حضانات »بير السلم» مجرد حجرة ودورة مياه وحتة سبورة و»شوية دكك» ويافطة معلقة تحفيظ قرآن وسنة ولغات.. ولا ضابط ولا رابط من أي وزارة لما يتم تلقينه لأطفال في أخطر مرحلة التكوين العقلي.. وتنسي وزارة التضامن الاجتماعي ان أغلب هذه الحضانات المفرخة للإرهابيين تحت رعايتها...مما دفع أحد المحامين لكتابة شكوي متضررا من دار حضانة وضعت مناهج دراسية دينية تلقنها للأطفال دون أية رقابة من الدولة!! وأكد الشاكي أن مناهج هذه الحضانات تحوي معلومات تخالف صحيح العقيدة..وكان الشاكي وهو المحامي عبدالرءوف احمد النادي قد تضمن شكواه نصوصا تدرس للصغار تتضمن سؤالا مفاده أين الله؟! والإجابة عنه انه في السماء..ولجأ لدار الإفتاء التي أفتت بأنه لا يجب عرض هذه الأسئلة علي الأطفال والإجابة المذكورة خاطئة إذ انه من الثوابت ان الله لايحويه مكان ولا يحده زمان لأن المكان مخلوق وان الله تعالي هو المحيط بكل شيء. واكد المستشار عبد الناصر خطاب المتحدث الرسمي للنيابة الإدارية ان التحقيقات كشفت النقاب عن أن المناهج والكتب التي يجري تدريسها بدور الحضانة التابعة للجمعيات الأهلية لا تخضع لأية رقابة سواء من وزارة التضامن الاجتماعي أو وزارة التربية والتعليم الأمر الذي يفتح المجال علي مصراعيه لبث أفكار شاذة ومتطرفة في هذه الكتب تخالف صحيح العقيدة الإسلامية السمحاء وبما قد يؤدي في النهاية إلي اعتناق هؤلاء الأطفال لتلك الأفكار في وقت تعاني منه البلاد من آفة التطرف..! العديد من هذه الحضانات تعد وكرا مثاليا لبث خطاب معاد للمجتمع وعقل الصغار بيئة خصبة في هذه السن..كيف نريد تصحيح الخطاب الديني وهذه الحضانات تسأل أطفالها أين الله؟!