قالت مؤسسة حركة نائبات قادمات د.ناهد شاكر إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للكويت 5 يناير المقبل تعد واحدة من أهم الزيارات الخارجية نظرا لما يتمتع به العلاقات بين البلدين من تقدير واحترام متبادل. أضافت شاكر في بيان لها، اليوم السبت، أن الرئيس حريص على إقامة علاقات عربية – عربية قوية ولم شمل المنطقة من جديد كما أنه حريص أيضا على تقديم الشكر لكل من وقف إلى جوار مصر. ولفتت إلى أن هناك قاعدة عربية عربية جديدة نشأت في السنوات الأخيرة أضلاعها هم مصر والسعودية والكويت والإمارات والبحرين، مشيرة إلى أن هذا التحالف العربي حاليا يقترب ليمثل واحدة من أقوى الكتل الدولية، مؤكدة أنها لطالما استمر هذا التحالف في التقدم واستقطاب المزيد من الدول العربية له لعاد العرب إلى مكانتهم من جديد. وأكدت أن هذا التحالف العربي استطاع أن يقهر تنظيم الإخوان ويعيده إلى الجحور من جديد ويستطيع أيضا أن يعيد العرب جميعا إلى مكانتهم ويقدم للإسلام ما فشل أن يقدمه المتأسلمين والمتحدثين باسم الدين. وأوضحت أن ما يسمى "إقرارات التوبة" أو التصالح في السجون من قبل جماعة الإخوان بلا قيمة، فلا يمكن قبول توبة من قاتل ولا إرهابي، مشيرة إلى أن هؤلاء مجرمون ليست لهم توبة قبل القصاص العادل، مضيفة أن هذه الإقرارات لن تكون بداية للتصالح لأنها تعبر عن الأفراد أنفسهم ولا تعبر عن الجماعة. قالت مؤسسة حركة نائبات قادمات د.ناهد شاكر إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للكويت 5 يناير المقبل تعد واحدة من أهم الزيارات الخارجية نظرا لما يتمتع به العلاقات بين البلدين من تقدير واحترام متبادل. أضافت شاكر في بيان لها، اليوم السبت، أن الرئيس حريص على إقامة علاقات عربية – عربية قوية ولم شمل المنطقة من جديد كما أنه حريص أيضا على تقديم الشكر لكل من وقف إلى جوار مصر. ولفتت إلى أن هناك قاعدة عربية عربية جديدة نشأت في السنوات الأخيرة أضلاعها هم مصر والسعودية والكويت والإمارات والبحرين، مشيرة إلى أن هذا التحالف العربي حاليا يقترب ليمثل واحدة من أقوى الكتل الدولية، مؤكدة أنها لطالما استمر هذا التحالف في التقدم واستقطاب المزيد من الدول العربية له لعاد العرب إلى مكانتهم من جديد. وأكدت أن هذا التحالف العربي استطاع أن يقهر تنظيم الإخوان ويعيده إلى الجحور من جديد ويستطيع أيضا أن يعيد العرب جميعا إلى مكانتهم ويقدم للإسلام ما فشل أن يقدمه المتأسلمين والمتحدثين باسم الدين. وأوضحت أن ما يسمى "إقرارات التوبة" أو التصالح في السجون من قبل جماعة الإخوان بلا قيمة، فلا يمكن قبول توبة من قاتل ولا إرهابي، مشيرة إلى أن هؤلاء مجرمون ليست لهم توبة قبل القصاص العادل، مضيفة أن هذه الإقرارات لن تكون بداية للتصالح لأنها تعبر عن الأفراد أنفسهم ولا تعبر عن الجماعة.