أكد د. السيد أحمد عبد الخالق وزير التعليم العالي على عمق العلاقات التي تربط بين مصر والصومال في كافة المجالات وخاصة المجالات التعليمية والعلمية. جاء ذلك خلال استقباله للدكتور دعالة آدم محمد وزير التعليم العالي بدولة الصومال، وعبد الله حسن محمود سفير الصومال بالقاهرة، و وليد محمد إسماعيل سفير مصر بالصومال والوفد المرافق لهم. وأضاف الوزير أن وزارة التعليم العالي لا تدخر جهداً من أجل إعادة البناء والإعمار الصومالى، وأنه واجب قومي من مصر نحو الصومال الشقيقة، مشيرا إلى تقديم سبل الرعاية والدعم للطلاب الصوماليين الدارسين في مصر، وإعداد الكوادر العلمية، وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم. وأبدى د.عبد الخالق استعداد الوزارة لإرسال قوافل طبية وتعليمية وبحثية في كافة التخصصات التي تطلبها الصومال وذلك من أجل دعم تنمية الموارد البشرية في الصومال. و عبر الوزير الصومالي عن شكره العميق للحكومة المصرية لمضاعفة المنح المقدمة للطلاب الصوماليين الدارسين بمصر، مؤكداً على أهمية وضرورة تفعيل مجالات التعاون مع مصر خاصة في مجال الطب والزراعة والثروة الحيوانية والاقتصاد، والتجارة البحرية، وأضاف أن الصومال في حاجة إلى الاستفادة من الخبرات المصرية في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي من أجل تكوين الكوادر البشرية التي تخدم كافة المجالات في المجتمع الصومالي. أكد د. السيد أحمد عبد الخالق وزير التعليم العالي على عمق العلاقات التي تربط بين مصر والصومال في كافة المجالات وخاصة المجالات التعليمية والعلمية. جاء ذلك خلال استقباله للدكتور دعالة آدم محمد وزير التعليم العالي بدولة الصومال، وعبد الله حسن محمود سفير الصومال بالقاهرة، و وليد محمد إسماعيل سفير مصر بالصومال والوفد المرافق لهم. وأضاف الوزير أن وزارة التعليم العالي لا تدخر جهداً من أجل إعادة البناء والإعمار الصومالى، وأنه واجب قومي من مصر نحو الصومال الشقيقة، مشيرا إلى تقديم سبل الرعاية والدعم للطلاب الصوماليين الدارسين في مصر، وإعداد الكوادر العلمية، وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم. وأبدى د.عبد الخالق استعداد الوزارة لإرسال قوافل طبية وتعليمية وبحثية في كافة التخصصات التي تطلبها الصومال وذلك من أجل دعم تنمية الموارد البشرية في الصومال. و عبر الوزير الصومالي عن شكره العميق للحكومة المصرية لمضاعفة المنح المقدمة للطلاب الصوماليين الدارسين بمصر، مؤكداً على أهمية وضرورة تفعيل مجالات التعاون مع مصر خاصة في مجال الطب والزراعة والثروة الحيوانية والاقتصاد، والتجارة البحرية، وأضاف أن الصومال في حاجة إلى الاستفادة من الخبرات المصرية في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي من أجل تكوين الكوادر البشرية التي تخدم كافة المجالات في المجتمع الصومالي.