بريطانيا ترسل 100 جندي لتدريب الجيش النيجيري لمواجهة بوكو حرام

تستعد الحكومة البريطانية لإرسال 100 جندي بريطاني لتدريب الجيش النيجيري لمواجهة جماعة بوكو حرام المتطرفة.
وذكرت صحيفة "التليجراف" البريطانية، الأحد 21 ديسمبر، أن بريطانيا أرسلت بالفعل متخصصين لتدريب القوات في نيجيريا ، ونشرت ثلاث طائرات تورنادو مقاتلة في الصيف في إطار البحث عن 200 فتاة نيجيرية اختطفتهن الجماعة المسلحة.
ويضع القادة العسكريين البريطانيين خططا لزيادة مساحة دعم بريطانيا للرئيس النيجيري جود لاك جوناثان، الذي يتعرض لضغوط كبيرة من بوكو حرام.
يأتي ذلك وسط تكهنات بأنه تم إرسال 60 جنديا من الخدمات الجوية الخاصة لمحاربة داعش على الأرض في العراق ، مشيرة إلى أن الأوامر الصادرة لهم هو استهداف كبار القادة مثل "الجهادي جون" البريطاني المسئول عن قطه رؤوس الرهائن الغربيين.
وأوضحت الصحيفة أن البعثة العسكرية الجديدة إلى نيجيريا ستقدم المشورة بشأن التنظيم العسكري والدعم التقني، مشيرة إلى أن الجيش النيجيري يعاني من إدارة سيئة واتهامات بوجود فساد.
وقال مصدر عسكري رفيع "لدينا مهمة تدريب عسكرية صغيرة في نيجيريا ، ونفكر في تعزيز ذلك ليصل إلى ربما 100 فرد لأن الجيش النيجيري يحرز تقدما ضعيفا ضد بوكو حرام."
وأضاف " لدينا عدد كبير من النيجيريين في بريطانيا ، وهناك تخوف حقيقي من أنه إذا وقعت نيجيريا في الفوضى فان ذلك قد يؤدي إلى هجمات هنا".
تستعد الحكومة البريطانية لإرسال 100 جندي بريطاني لتدريب الجيش النيجيري لمواجهة جماعة بوكو حرام المتطرفة.
وذكرت صحيفة "التليجراف" البريطانية، الأحد 21 ديسمبر، أن بريطانيا أرسلت بالفعل متخصصين لتدريب القوات في نيجيريا ، ونشرت ثلاث طائرات تورنادو مقاتلة في الصيف في إطار البحث عن 200 فتاة نيجيرية اختطفتهن الجماعة المسلحة.
ويضع القادة العسكريين البريطانيين خططا لزيادة مساحة دعم بريطانيا للرئيس النيجيري جود لاك جوناثان، الذي يتعرض لضغوط كبيرة من بوكو حرام.
يأتي ذلك وسط تكهنات بأنه تم إرسال 60 جنديا من الخدمات الجوية الخاصة لمحاربة داعش على الأرض في العراق ، مشيرة إلى أن الأوامر الصادرة لهم هو استهداف كبار القادة مثل "الجهادي جون" البريطاني المسئول عن قطه رؤوس الرهائن الغربيين.
وأوضحت الصحيفة أن البعثة العسكرية الجديدة إلى نيجيريا ستقدم المشورة بشأن التنظيم العسكري والدعم التقني، مشيرة إلى أن الجيش النيجيري يعاني من إدارة سيئة واتهامات بوجود فساد.
وقال مصدر عسكري رفيع "لدينا مهمة تدريب عسكرية صغيرة في نيجيريا ، ونفكر في تعزيز ذلك ليصل إلى ربما 100 فرد لأن الجيش النيجيري يحرز تقدما ضعيفا ضد بوكو حرام."
وأضاف " لدينا عدد كبير من النيجيريين في بريطانيا ، وهناك تخوف حقيقي من أنه إذا وقعت نيجيريا في الفوضى فان ذلك قد يؤدي إلى هجمات هنا".