وجهت أجهزة الأمن بالقليوبية، ضربة قاسمة لتجار المخدرات والسلاح وكافة العناصر الإجرامية بمنطقة شبين القناطر. وشنت حملة مكبرة علي البؤر الإجرامية بالمنطقة، أسفرت عن ضبط 3 بنادق آلية وطبنجة و4 فرد خرطوش و20 كيلو من نبات البانجو المخدر و13 متهما من أرباب السوابق والمطلوبين في قضايا جنائية وتجارة المخدرات. وأحيل المتهمون للنيابة التي تولت التحقيق. وكانت تعليمات اللواء محمود يسري مدير أمن القليوبية، للواء هشام خطاب مفتش الأمن العام بالعمل علي فرض السيطرة الأمنية وتفعيل القانون، ومن خلال تنفيذ أحد عناصر خطة المديرية الموضوعة بإعداد حملات مكبرة لمداهمة البؤر والأوكار الإجرامية لضبط العناصر الإجرامية والخارجين عن القانون. وقامت حملة مكبرة قادها العميد سامي غنيم رئيس مباحث المديرية وشارك فيها العقيد عبد الحفيظ الخولي رئيس فرع البحث الجنائي والمقدم أحمد عبد العاطي رئيس مباحث مركز شبين القناطر وأسفرت الحملة عن ضبط 3 بنادق آلية وطبنجة و4 فرد خرطوش و20 كيلو بانجو و13 متهما خطرا من بينهم محمود صلاح محمد عمر وشهرته "محمود الملا" عاطل الهارب من ليمان أبوزعبل في أحداث يناير 2011 م والمطلوب ضبطه وإحضاره في قضايا سلاح وبحوزته سلاح ناري بندقية آلية عيار 7.62×39 تحمل رقم 1973 بخزينتها عدد 10 طلقة من ذات العيار وكمية من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالي 150 جراما. من جانبه أكد اللواء محمود يسري، مدير أمن القليوبية، أن أجهزة الشرطة تعمل ليلا نهارا لتطهير كافة البؤر الإجرامية، مشيرا إلى أنهم مستمرون في تطهير كافة البؤر الإجرامية مهما كلفهم ذلك من تضحيات، موضحا أن قيامهم بهذه الحملة المكبرة في هذا التوقيت يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأمن السياسي لن يكون أبدا علي حساب الأمن الجنائي وسنواجه بكل قوة الخارجين علي القانون لتوفير الأمن والأمان للمواطنين. وأشار مدير الأمن إلى أن الحملات الأمنية لن تتوقف وستطول كافة البؤر الإجرامية حتى يتم تطهيرها بالكامل، موضحا أنهم نجحوا خلال المرحلة الماضية في إسقاط أقطاب التشكيلات العصابية التي تتخذ من مناطق شبين القناطر وقليوب والخانكة مرتكزا لممارسة نشاطها الإجرامي لترويع الآمنين، مضيفا أنهم ألقوا القبض علي عشرات التشكيلات وكلها جاءت بعد مواجهات مسلحة بمناطق المثلث الذهبي بشبين القناطر والكتيب بالخانكة وأبوالغيط بالقناطر الخيرية وهي مناطق دخلتها الشرطة بعمق لم تشهده من قبل. وأضاف أنه بعد سقوط رؤوس العصابات الكبرى بدءوا في تطهير ذيول هذه التشكيلات خاصة الهاربين من الأحكام الجنائية. وجهت أجهزة الأمن بالقليوبية، ضربة قاسمة لتجار المخدرات والسلاح وكافة العناصر الإجرامية بمنطقة شبين القناطر. وشنت حملة مكبرة علي البؤر الإجرامية بالمنطقة، أسفرت عن ضبط 3 بنادق آلية وطبنجة و4 فرد خرطوش و20 كيلو من نبات البانجو المخدر و13 متهما من أرباب السوابق والمطلوبين في قضايا جنائية وتجارة المخدرات. وأحيل المتهمون للنيابة التي تولت التحقيق. وكانت تعليمات اللواء محمود يسري مدير أمن القليوبية، للواء هشام خطاب مفتش الأمن العام بالعمل علي فرض السيطرة الأمنية وتفعيل القانون، ومن خلال تنفيذ أحد عناصر خطة المديرية الموضوعة بإعداد حملات مكبرة لمداهمة البؤر والأوكار الإجرامية لضبط العناصر الإجرامية والخارجين عن القانون. وقامت حملة مكبرة قادها العميد سامي غنيم رئيس مباحث المديرية وشارك فيها العقيد عبد الحفيظ الخولي رئيس فرع البحث الجنائي والمقدم أحمد عبد العاطي رئيس مباحث مركز شبين القناطر وأسفرت الحملة عن ضبط 3 بنادق آلية وطبنجة و4 فرد خرطوش و20 كيلو بانجو و13 متهما خطرا من بينهم محمود صلاح محمد عمر وشهرته "محمود الملا" عاطل الهارب من ليمان أبوزعبل في أحداث يناير 2011 م والمطلوب ضبطه وإحضاره في قضايا سلاح وبحوزته سلاح ناري بندقية آلية عيار 7.62×39 تحمل رقم 1973 بخزينتها عدد 10 طلقة من ذات العيار وكمية من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالي 150 جراما. من جانبه أكد اللواء محمود يسري، مدير أمن القليوبية، أن أجهزة الشرطة تعمل ليلا نهارا لتطهير كافة البؤر الإجرامية، مشيرا إلى أنهم مستمرون في تطهير كافة البؤر الإجرامية مهما كلفهم ذلك من تضحيات، موضحا أن قيامهم بهذه الحملة المكبرة في هذا التوقيت يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأمن السياسي لن يكون أبدا علي حساب الأمن الجنائي وسنواجه بكل قوة الخارجين علي القانون لتوفير الأمن والأمان للمواطنين. وأشار مدير الأمن إلى أن الحملات الأمنية لن تتوقف وستطول كافة البؤر الإجرامية حتى يتم تطهيرها بالكامل، موضحا أنهم نجحوا خلال المرحلة الماضية في إسقاط أقطاب التشكيلات العصابية التي تتخذ من مناطق شبين القناطر وقليوب والخانكة مرتكزا لممارسة نشاطها الإجرامي لترويع الآمنين، مضيفا أنهم ألقوا القبض علي عشرات التشكيلات وكلها جاءت بعد مواجهات مسلحة بمناطق المثلث الذهبي بشبين القناطر والكتيب بالخانكة وأبوالغيط بالقناطر الخيرية وهي مناطق دخلتها الشرطة بعمق لم تشهده من قبل. وأضاف أنه بعد سقوط رؤوس العصابات الكبرى بدءوا في تطهير ذيول هذه التشكيلات خاصة الهاربين من الأحكام الجنائية.