قال نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، د. محمد معيط، إن صناعة التأمين من الصناعات المهمة لمصر ولها دور كبير ومهم في تنمية الاستثمار ، مشيرًا إلى أن أول شركة تأمين نشأت في مصر هي شركة التأمين الأهلية. وأضاف معيط، خلال فعاليات المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة بحضور رئيس الهيئة شريف سامي، بمناسبة الاحتفال بمرور 75 عاما على إصدار أول قانون للتأمين في مصر، أن التغطيات التأمينية تساهم في إنعاش السياحة، كما أنها تساهم في تنمية الاستثمار والصناعة الوطنية، بالإضافة إلى تغطية السفن التجارية والطائرات وغيرهما. يشار إلى أنه تم توجيه الدعوة للدول الأعضاء بمنتدى الهيئات العربية للإشراف والرقابة على التأمين بالدول العربية لعقد اجتماعهم بالقاهرة بالتزامن مع احتفالية الهيئة والمشاركة فيها، وبادر بتلبية الدعوة ممثلو تلك الهيئات من كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان ولبنان والأردن وتونس وغيرها، كما شارك متحدث من المنظمة الدولية لمراقبي المعاشات IOPS في تلك الاحتفالية، وتذاع كلمة مسجلة لرئيس الاتحاد الدولي لمراقبي التأمين IAIS. وأكد معيط، على أن هناك 90 مليار جنيه مدخرات يتم ضخها في السوق المصرية سنويا، كما انتهت الهيئة من اللائحة التنفيذية لقانون التأمين رقم 10 لسنة 1981، بالإضافة لقانون الوساطة، وهناك مجمعات للتأمين ستكون لها أهمية كبرى مثل المجمعة النووية والسكك الحديد والمترو والحوادث المجهلة، وهو ما يعنى طفرة كبيرة في صناعة التأمين. وأشار معيط، إلى أن الهيئة تعمل في جميع الاتجاهات في قطاعات التأمين وصناديق التأمين الخاصة، حيث تسعى الهيئة لكي تكون مساهمة القطاع بنسبة 5% في الناتج القومي، وستكون هناك نتائج لتعديلات اللائحة الجديدة للقانون، موضحًا أن هناك مستثمرون خليجيون قادمون للاستثمار في قطاع التأمين في مصر. وشهد الاحتفال الذي تنظمه الهيئة بمناسبة مرور 75 عاما على صدور أول تشريع وإنشاء أول كيان رقابي على التأمين في مصر في عام 1939، تكريم قيادات ورواد الإشراف والرقابة السابقين الذين كان لهم أثر بالغ في إثراء هذا القطاع وتنظيمه بشكل فاعل والمساهمة في إنمائه إلى أن أصبح حاليا أحد أهم قطاعات الاقتصاد المصري، وذلك بحضور عدد من الوزراء وممثلي الهيئات الرقابية في مصر، ومشاركة رؤساء شركات التأمين المصرية. قال نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، د. محمد معيط، إن صناعة التأمين من الصناعات المهمة لمصر ولها دور كبير ومهم في تنمية الاستثمار ، مشيرًا إلى أن أول شركة تأمين نشأت في مصر هي شركة التأمين الأهلية. وأضاف معيط، خلال فعاليات المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة بحضور رئيس الهيئة شريف سامي، بمناسبة الاحتفال بمرور 75 عاما على إصدار أول قانون للتأمين في مصر، أن التغطيات التأمينية تساهم في إنعاش السياحة، كما أنها تساهم في تنمية الاستثمار والصناعة الوطنية، بالإضافة إلى تغطية السفن التجارية والطائرات وغيرهما. يشار إلى أنه تم توجيه الدعوة للدول الأعضاء بمنتدى الهيئات العربية للإشراف والرقابة على التأمين بالدول العربية لعقد اجتماعهم بالقاهرة بالتزامن مع احتفالية الهيئة والمشاركة فيها، وبادر بتلبية الدعوة ممثلو تلك الهيئات من كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان ولبنان والأردن وتونس وغيرها، كما شارك متحدث من المنظمة الدولية لمراقبي المعاشات IOPS في تلك الاحتفالية، وتذاع كلمة مسجلة لرئيس الاتحاد الدولي لمراقبي التأمين IAIS. وأكد معيط، على أن هناك 90 مليار جنيه مدخرات يتم ضخها في السوق المصرية سنويا، كما انتهت الهيئة من اللائحة التنفيذية لقانون التأمين رقم 10 لسنة 1981، بالإضافة لقانون الوساطة، وهناك مجمعات للتأمين ستكون لها أهمية كبرى مثل المجمعة النووية والسكك الحديد والمترو والحوادث المجهلة، وهو ما يعنى طفرة كبيرة في صناعة التأمين. وأشار معيط، إلى أن الهيئة تعمل في جميع الاتجاهات في قطاعات التأمين وصناديق التأمين الخاصة، حيث تسعى الهيئة لكي تكون مساهمة القطاع بنسبة 5% في الناتج القومي، وستكون هناك نتائج لتعديلات اللائحة الجديدة للقانون، موضحًا أن هناك مستثمرون خليجيون قادمون للاستثمار في قطاع التأمين في مصر. وشهد الاحتفال الذي تنظمه الهيئة بمناسبة مرور 75 عاما على صدور أول تشريع وإنشاء أول كيان رقابي على التأمين في مصر في عام 1939، تكريم قيادات ورواد الإشراف والرقابة السابقين الذين كان لهم أثر بالغ في إثراء هذا القطاع وتنظيمه بشكل فاعل والمساهمة في إنمائه إلى أن أصبح حاليا أحد أهم قطاعات الاقتصاد المصري، وذلك بحضور عدد من الوزراء وممثلي الهيئات الرقابية في مصر، ومشاركة رؤساء شركات التأمين المصرية.