وقفت الزوجة ترمق الأرض بنظرات الخزي والعار الذي لحقها في محاولة لعدم كشف وجهها. وكانت صديقة الأصفاد الحديدية التي ربطت بينهما تحاول ستر مفاتن جسديهما التي تبرز من خلال ملاءة السرير التي تلتف حول جسد كلا منهما بعد القبض عليهما متلبستان بممارسة الأعمال المنافية للآداب.بينما يقف الزوج بجوار الحارس ممسكاً بالأصفاد الحديدية أيضاً داخل بهو ممر نيابة العمرانية، يطلب منه الإذن بتدخين سيجارة انتظاراً للتحقيق معه. وضعت الزوجة رأسها المثقلة بالتساؤلات على الحائط لتسرح بعقلها عندما عرض عليها زوجها ممارسة الرذيلة مع الرجال مقابل مبالغ مادية كبيرة تنقلهما إلى حياة الترف والثراء بسرعة الصاروخ، خاصة وأنها تتمتع بأنوثة طاغية. لم تتردد الزوجة وجلست وزوجها يناقشان تفاصيل المشروع الذي سيدر عليهما المال لتحقيق وإشباع رغباتها التي يعجز الزوج عن القيام بها، قاما بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعي لجذب الزبائن والاتفاق معهم وتبادل مكالمات الهواتف المحمولة بينهم والاتفاق على المكان والميعاد، بعد الشعور بالثقة والاطمئنان، تعددت اللقاءات بين الزوجة ورجال المتعة الحرام، وانضمت إليهم صديقتها التي أيدت الفكرة لزيادة الدخل اليومي وعدد الزبائن. تعددت اللقاءات والليالي الحمراء في وجود الزوج الذي تنازل عن كرامته وعرضه وأصبح قواداً وديوساً أصابته لعنة الحصول على المال. أفاقت الزوجة من غفوتها على صوت صديقتها وهي تجذب يديها من خلال "الكلابش" الحديدي حيث علت وجهها علامات الغضب ونظرات العتاب التي إلى الشاب الذي تسبب في الإيقاع بهم والإبلاغ عنهم بعد أن أدلى بأقواله أمام وكيل أول نيابة العمرانية هيثم العقبى، بأنه أثناء تصفحه على موقع التواصل الاجتماعي قادته الصدفة لمشاهدة الصفحة الخاصة بالزوجة واتفق معها على الميعاد والمكان، وتوجه إلي قسم الشرطة ببلاغ ومصاحبة رجال المباحث للقبض عليهم متلبسين، وأنه فوجىء بأن الشخص الذي أحسن ضيافته هو زوجها القواد. قرر وكيل النائب العام حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات وإحالتهم إلى محاكمة عاجلة. وقفت الزوجة ترمق الأرض بنظرات الخزي والعار الذي لحقها في محاولة لعدم كشف وجهها. وكانت صديقة الأصفاد الحديدية التي ربطت بينهما تحاول ستر مفاتن جسديهما التي تبرز من خلال ملاءة السرير التي تلتف حول جسد كلا منهما بعد القبض عليهما متلبستان بممارسة الأعمال المنافية للآداب.بينما يقف الزوج بجوار الحارس ممسكاً بالأصفاد الحديدية أيضاً داخل بهو ممر نيابة العمرانية، يطلب منه الإذن بتدخين سيجارة انتظاراً للتحقيق معه. وضعت الزوجة رأسها المثقلة بالتساؤلات على الحائط لتسرح بعقلها عندما عرض عليها زوجها ممارسة الرذيلة مع الرجال مقابل مبالغ مادية كبيرة تنقلهما إلى حياة الترف والثراء بسرعة الصاروخ، خاصة وأنها تتمتع بأنوثة طاغية. لم تتردد الزوجة وجلست وزوجها يناقشان تفاصيل المشروع الذي سيدر عليهما المال لتحقيق وإشباع رغباتها التي يعجز الزوج عن القيام بها، قاما بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعي لجذب الزبائن والاتفاق معهم وتبادل مكالمات الهواتف المحمولة بينهم والاتفاق على المكان والميعاد، بعد الشعور بالثقة والاطمئنان، تعددت اللقاءات بين الزوجة ورجال المتعة الحرام، وانضمت إليهم صديقتها التي أيدت الفكرة لزيادة الدخل اليومي وعدد الزبائن. تعددت اللقاءات والليالي الحمراء في وجود الزوج الذي تنازل عن كرامته وعرضه وأصبح قواداً وديوساً أصابته لعنة الحصول على المال. أفاقت الزوجة من غفوتها على صوت صديقتها وهي تجذب يديها من خلال "الكلابش" الحديدي حيث علت وجهها علامات الغضب ونظرات العتاب التي إلى الشاب الذي تسبب في الإيقاع بهم والإبلاغ عنهم بعد أن أدلى بأقواله أمام وكيل أول نيابة العمرانية هيثم العقبى، بأنه أثناء تصفحه على موقع التواصل الاجتماعي قادته الصدفة لمشاهدة الصفحة الخاصة بالزوجة واتفق معها على الميعاد والمكان، وتوجه إلي قسم الشرطة ببلاغ ومصاحبة رجال المباحث للقبض عليهم متلبسين، وأنه فوجىء بأن الشخص الذي أحسن ضيافته هو زوجها القواد. قرر وكيل النائب العام حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات وإحالتهم إلى محاكمة عاجلة.