حجي: هناك تقصيرا في مواجهة الحرب التي تخوضها مصر

أكد المفكر السياسي طارق حجي أن هناك تقصيرا كبيرا من كل أطراف اللعبة السياسية في مواجهة الحرب التي تخوضها مصر.
وأوضح حجي خلال لقائه مع برنامج "مساء جديد" الذي عرض على قناة "التحرير" الثلاثاء 9 ديسمبر أن هناك فرقا بين مؤامرة وحرب ضد مصر وأن الدولة الآن تواجه حربا شديدة يستخدم فيها الأفكار المسممة المضللة لإسقاط مصر وزعزعة استقرارها لافتا إلى أن تنظيمك داعش الإرهابي هو الفوضى المدمرة التي زرعتها المخابرات الأجنبية لضرب الدول العربية.
وأضاف أن الأمريكان يريدون السيطرة على العالم ويريدون أن يسير الجميع على نهجهم وأفكارهم مشيرا إلى أن رئيس المخابرات الأمريكية أخبره أن الجيش الأمريكي سيكتسح العراق بهدف تدمير جيشها وأن ظهور "داعش " في العراق وسوريا هو نتيجة لتفكك الجيوش العربية وتدميرها من قبل الغرب.
وأشار حجي إلى أن السفارة الأمريكية أكثر السفارات تأمينا في مصر لافتا إلى أن هناك مفسرين صرحوا بأن الدول التي تغلق سفاراتها في القاهرة تهدف لضرب السياحة وأن بعض الدول الأجنبية أعطت الموضوع أكبر من حجمه الطبيعي.
وشدد المفكر السياسي على أن روسيا أكدت أنه لا يوجد أي مشكلة تضطرهم لغلق سفارتها في القاهرة.
أكد المفكر السياسي طارق حجي أن هناك تقصيرا كبيرا من كل أطراف اللعبة السياسية في مواجهة الحرب التي تخوضها مصر.
وأوضح حجي خلال لقائه مع برنامج "مساء جديد" الذي عرض على قناة "التحرير" الثلاثاء 9 ديسمبر أن هناك فرقا بين مؤامرة وحرب ضد مصر وأن الدولة الآن تواجه حربا شديدة يستخدم فيها الأفكار المسممة المضللة لإسقاط مصر وزعزعة استقرارها لافتا إلى أن تنظيمك داعش الإرهابي هو الفوضى المدمرة التي زرعتها المخابرات الأجنبية لضرب الدول العربية.
وأضاف أن الأمريكان يريدون السيطرة على العالم ويريدون أن يسير الجميع على نهجهم وأفكارهم مشيرا إلى أن رئيس المخابرات الأمريكية أخبره أن الجيش الأمريكي سيكتسح العراق بهدف تدمير جيشها وأن ظهور "داعش " في العراق وسوريا هو نتيجة لتفكك الجيوش العربية وتدميرها من قبل الغرب.
وأشار حجي إلى أن السفارة الأمريكية أكثر السفارات تأمينا في مصر لافتا إلى أن هناك مفسرين صرحوا بأن الدول التي تغلق سفاراتها في القاهرة تهدف لضرب السياحة وأن بعض الدول الأجنبية أعطت الموضوع أكبر من حجمه الطبيعي.
وشدد المفكر السياسي على أن روسيا أكدت أنه لا يوجد أي مشكلة تضطرهم لغلق سفارتها في القاهرة.