"السجن مش وصمة"، موضوع المؤتمر الصحفي الخاص الذب تعقده جمعية رعاية أطفال السجينات صباح الأربعاء، في أحد فنادق الدقي للإعلان عن تفاصيل مشروع "حياة جديدة" لأطفال السجينات . يتحدث في المنتدى د. عبد الله النجار، أستاذ الشريعة والقانون بالأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية، و المستشار أيمن فؤاد رئيس محكمة بالاستئناف العالي، وباسم سيد مدير برامج المكون الاقتصادي بالهيئة القبطية الإنجيلية للتنمية وتحضره الفنانة الكبيرة سلوى خطاب، إحدى بطلات مسلسل سجن النسا، والفنانة نسرين إمام، والفنان محمد عبد الحافظ. ويقول طارق عيسى، المشرف العام على المشروعات بالجمعية، إن مشروع "حياة جديدة" يرتكز على تمكين سجينات الفقر اقتصادياً، ودمجهن وأطفالهن في المجتمع بعد الخروج إلى الحرية، وأن الجمعية تتشارك فيه مع مؤسسة "دروسوس" السويسرية للتنمية. وأضاف المشرف العام على مشروعات الجمعية أن فكرة المشروع تعتبر مرحلة جديدة ومهمة في القضية التي تبنتها الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، وكانت أول من طرق أبواب عالم السجون باعتباره من أكثر العوالم المهمشة المليئة بضحايا الفقر، والإهمال من قبل المجتمع و خاضت مشواراً طويلاً لتعريف المجتمع بقضايا إنسانية مهمة ، لم يكن يعرف بها أحد وإهمها أطفال الزنازين وسجينات الفقر. "السجن مش وصمة"، موضوع المؤتمر الصحفي الخاص الذب تعقده جمعية رعاية أطفال السجينات صباح الأربعاء، في أحد فنادق الدقي للإعلان عن تفاصيل مشروع "حياة جديدة" لأطفال السجينات . يتحدث في المنتدى د. عبد الله النجار، أستاذ الشريعة والقانون بالأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية، و المستشار أيمن فؤاد رئيس محكمة بالاستئناف العالي، وباسم سيد مدير برامج المكون الاقتصادي بالهيئة القبطية الإنجيلية للتنمية وتحضره الفنانة الكبيرة سلوى خطاب، إحدى بطلات مسلسل سجن النسا، والفنانة نسرين إمام، والفنان محمد عبد الحافظ. ويقول طارق عيسى، المشرف العام على المشروعات بالجمعية، إن مشروع "حياة جديدة" يرتكز على تمكين سجينات الفقر اقتصادياً، ودمجهن وأطفالهن في المجتمع بعد الخروج إلى الحرية، وأن الجمعية تتشارك فيه مع مؤسسة "دروسوس" السويسرية للتنمية. وأضاف المشرف العام على مشروعات الجمعية أن فكرة المشروع تعتبر مرحلة جديدة ومهمة في القضية التي تبنتها الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، وكانت أول من طرق أبواب عالم السجون باعتباره من أكثر العوالم المهمشة المليئة بضحايا الفقر، والإهمال من قبل المجتمع و خاضت مشواراً طويلاً لتعريف المجتمع بقضايا إنسانية مهمة ، لم يكن يعرف بها أحد وإهمها أطفال الزنازين وسجينات الفقر.