تمكنت الاجهزة الامنية بالمنيا ، اليوم ،بالتعاون مع لجنة المصالحات العرفيه بالمديرية وكبار العائلات بمركز سمالوط، فى عقد جلسة صلح لإنهاء خصومة ثأرية بين أولاد العمومة بعائلة أبو جاد بقرية إسطال بمركز سمالوط. جاء ذلك ،وأقيم سرادق الصلح في منزل النائب السابق وحيد مصطفى نجل شقيق المشير عبد الحكيم عامر، ولجنة التحكيم والتصالح ضمت كلاً من : "صلاح عامر، وجابر حسين، ومحمد البركاوي، ومحمد توفيق، والعمدة أحمد اكرامي، وربيع نصر، وصلاح الدمرداش ، وقاعود ذكى،وسيد صالح ، وحسين صلاح ، والنائب السابق سماح ابوالليل، والدكتور سمير رشاد، وعاصم عبد العزيز ، وأنور عبد العال، يحيي عبد العظيم". والجدير بالذكر ،انتهت الجلسة بموافقة الطرفان على شروط الصلح الذى تضمن 7 بنود ، وهي أن يقدم الطرف الجاني ممثل في حسين فتحي محمد ، ونجاح عبد الله ، وعاشور زين العابدين الكفن ودية قدرها مليون و200 ألف جنيها لأهالي المجني عليه،ممثل في حلمي لطفي أمين وشقيقيه لطفي وتخصيص مليون و200 ألف جنيه كشرط جزائي حال العودة للنزاع والإخلال ببنود الصلح،كما يقوم المجني عليه بالتنازل عن جميع المحاضر والقضايا، وعدم تعرض الطرفين لمعايرة وشماتة وفى حالة التعرض ينطبق عليه شرط جزائي ثاني وقيمته مليون جنيه، ويقوم الطرف المعتدي بتقديم المبلغ المتفق عليه ويقوم ايضا بالتبرء منه نهائيا مع ثبوت الواقعة بشهود الإثبات ، قد أقسم الأطراف جميعا على صيانة العهد وعدم مخالفته . تعود أحداث الواقعة ، الى شهر مايو الماضى، إثر نشوب مشاجرة بين ابناء العمومه بعائلة أولاد أبو جاد بقرية اسطال إثر خلافات على أسبقية ري الأرض الزراعية مما نتج عنه إصابة مصطفى حلمي لطفى 27 سنة الذي تم نقله إلى المستشفى وتوفي متأثراً بإصابته . تمكنت الاجهزة الامنية بالمنيا ، اليوم ،بالتعاون مع لجنة المصالحات العرفيه بالمديرية وكبار العائلات بمركز سمالوط، فى عقد جلسة صلح لإنهاء خصومة ثأرية بين أولاد العمومة بعائلة أبو جاد بقرية إسطال بمركز سمالوط. جاء ذلك ،وأقيم سرادق الصلح في منزل النائب السابق وحيد مصطفى نجل شقيق المشير عبد الحكيم عامر، ولجنة التحكيم والتصالح ضمت كلاً من : "صلاح عامر، وجابر حسين، ومحمد البركاوي، ومحمد توفيق، والعمدة أحمد اكرامي، وربيع نصر، وصلاح الدمرداش ، وقاعود ذكى،وسيد صالح ، وحسين صلاح ، والنائب السابق سماح ابوالليل، والدكتور سمير رشاد، وعاصم عبد العزيز ، وأنور عبد العال، يحيي عبد العظيم". والجدير بالذكر ،انتهت الجلسة بموافقة الطرفان على شروط الصلح الذى تضمن 7 بنود ، وهي أن يقدم الطرف الجاني ممثل في حسين فتحي محمد ، ونجاح عبد الله ، وعاشور زين العابدين الكفن ودية قدرها مليون و200 ألف جنيها لأهالي المجني عليه،ممثل في حلمي لطفي أمين وشقيقيه لطفي وتخصيص مليون و200 ألف جنيه كشرط جزائي حال العودة للنزاع والإخلال ببنود الصلح،كما يقوم المجني عليه بالتنازل عن جميع المحاضر والقضايا، وعدم تعرض الطرفين لمعايرة وشماتة وفى حالة التعرض ينطبق عليه شرط جزائي ثاني وقيمته مليون جنيه، ويقوم الطرف المعتدي بتقديم المبلغ المتفق عليه ويقوم ايضا بالتبرء منه نهائيا مع ثبوت الواقعة بشهود الإثبات ، قد أقسم الأطراف جميعا على صيانة العهد وعدم مخالفته . تعود أحداث الواقعة ، الى شهر مايو الماضى، إثر نشوب مشاجرة بين ابناء العمومه بعائلة أولاد أبو جاد بقرية اسطال إثر خلافات على أسبقية ري الأرض الزراعية مما نتج عنه إصابة مصطفى حلمي لطفى 27 سنة الذي تم نقله إلى المستشفى وتوفي متأثراً بإصابته .