أكد رئيس الاتحاد المصرى للتأمين، عبد الرؤوف قطب، على أن السوق المصري يمتلك فرص كبيرة تسمح بتأسيس شركات تأمين على حياة جديدة. وأشار قطب، خلال - كلمته بندوة تأمينات الحياة بالشركة الأفريقية لإعادة التأمين - إلى أن دخول شركات التأمين على الحياة الأجنبية يفيد السوق بشكل كبير، وذلك لدخولها بمنتجات تأمينية جديدة، علاوة على تأثيرها فى حجم الأقساط التأمينية بالزيادة. وانتقد قطب، دخول شركات الممتلكات الجديدة والتى لم تؤثر فى السوق بمنتجات جديدة وغير نمطية، بالرغم من نمو حجم اقساط الممتلكات، لافتآ الى أن الاتحاد المصرى للتأمين يعول على قطاع تأمينات الحياة فى الفترة المقبلة من خلال تعظيم عائدات القطاع من ناحية وزيادة مساهمته فى الناتج الإجمالى المحلى. وأشار رئيس الاتحاد الى أن القطاع يعول على النمو الذى يمكن أن يحققه التأمين الطبى، خاصة إذا تمكنت هيئة الرقابة المالية من تنظيم السوق واخضاعها الى إشرافها ورقابتها بصفتها من الفروع الواعدة التى لايمكن تجاهلها. وأكد قطب، أن الهيئة تولى اهتماما كبيرا بالتنسيق مع الاتحاد المصرى للتأمين فيما يتعلق بالتشريعات أولا ثم يأتى دور الاتحاد لتوفير كثير من الخدمات التأمينية من خلال اهتمامه الكبير بالدورات التدريبية للكوادر التأمينية حيث قام بتوفير شهادات مهنية فى التأمين الطبى. وأضاف أنه تم تخريج 4 دفعات، حيث قامت كل دفعة منها بتلقى التدريب لمدة 6 أشهر كاملة برعاية الاتحاد وقيام المعهد المصرى للتأمين التابع لهيئة الرقابة المالية بالتدريب، مشيرا الى أن الإقبال الغير متوقع جعل التدريب متواصلآ على مدار العامين ونصف العام دون توقف. وفي نفس السياق، قال المدير الاقليمى للشركة الافريقية لإعادة التأمين، عمر جودة، إن هناك تركيزاً شديداً على طلب تأمينات الحياة بأسواق شمال شرق افريقيا وخاصة التأمينات الفردية، مؤكداً احتمالية نموها بشكل كبير خلال الفترة المقبلة . وأرجع جودة فى كلمته الافتتاحية بالندوة التى نظمتها الشركة الافريقية لإعادة التامين، نمو تامينات الحياة فى الفترة المقبلة الى الظروف الاقتصادية المتقلبة التى تمر بها المنطقة. وأوضح أن التأمين على الحياة يسستحوذ على نسبة كبيرة من التأمينات ،لأنه يزيل المخاوف التى يمكن أن تعترى المؤمن لهم خاصة وأنه يكفل الحماية ضد المخاطر مثل وجود عقود حماية للأبناء فى حالة فقدان عائلهم، أما من الناحية الاقتصادية فهو يساعد على زيادة الانتاج وبالتالى يؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الاقتصاد القومى. وأشاد جودة، بالنمو الذى حدث بتامينات الحياة بالسوقين الليبى والسودانى فى الفترة الاخيرة، وخاصة التكافل العائلى الذى ازدهر فى سنوات قليلة نظراً لإدراك الأفراد أهميته من ناحية، وقدرة الشركات على صنع وتصميم منتجات تلبى احتياجات عملائها من ناحية. أكد رئيس الاتحاد المصرى للتأمين، عبد الرؤوف قطب، على أن السوق المصري يمتلك فرص كبيرة تسمح بتأسيس شركات تأمين على حياة جديدة. وأشار قطب، خلال - كلمته بندوة تأمينات الحياة بالشركة الأفريقية لإعادة التأمين - إلى أن دخول شركات التأمين على الحياة الأجنبية يفيد السوق بشكل كبير، وذلك لدخولها بمنتجات تأمينية جديدة، علاوة على تأثيرها فى حجم الأقساط التأمينية بالزيادة. وانتقد قطب، دخول شركات الممتلكات الجديدة والتى لم تؤثر فى السوق بمنتجات جديدة وغير نمطية، بالرغم من نمو حجم اقساط الممتلكات، لافتآ الى أن الاتحاد المصرى للتأمين يعول على قطاع تأمينات الحياة فى الفترة المقبلة من خلال تعظيم عائدات القطاع من ناحية وزيادة مساهمته فى الناتج الإجمالى المحلى. وأشار رئيس الاتحاد الى أن القطاع يعول على النمو الذى يمكن أن يحققه التأمين الطبى، خاصة إذا تمكنت هيئة الرقابة المالية من تنظيم السوق واخضاعها الى إشرافها ورقابتها بصفتها من الفروع الواعدة التى لايمكن تجاهلها. وأكد قطب، أن الهيئة تولى اهتماما كبيرا بالتنسيق مع الاتحاد المصرى للتأمين فيما يتعلق بالتشريعات أولا ثم يأتى دور الاتحاد لتوفير كثير من الخدمات التأمينية من خلال اهتمامه الكبير بالدورات التدريبية للكوادر التأمينية حيث قام بتوفير شهادات مهنية فى التأمين الطبى. وأضاف أنه تم تخريج 4 دفعات، حيث قامت كل دفعة منها بتلقى التدريب لمدة 6 أشهر كاملة برعاية الاتحاد وقيام المعهد المصرى للتأمين التابع لهيئة الرقابة المالية بالتدريب، مشيرا الى أن الإقبال الغير متوقع جعل التدريب متواصلآ على مدار العامين ونصف العام دون توقف. وفي نفس السياق، قال المدير الاقليمى للشركة الافريقية لإعادة التأمين، عمر جودة، إن هناك تركيزاً شديداً على طلب تأمينات الحياة بأسواق شمال شرق افريقيا وخاصة التأمينات الفردية، مؤكداً احتمالية نموها بشكل كبير خلال الفترة المقبلة . وأرجع جودة فى كلمته الافتتاحية بالندوة التى نظمتها الشركة الافريقية لإعادة التامين، نمو تامينات الحياة فى الفترة المقبلة الى الظروف الاقتصادية المتقلبة التى تمر بها المنطقة. وأوضح أن التأمين على الحياة يسستحوذ على نسبة كبيرة من التأمينات ،لأنه يزيل المخاوف التى يمكن أن تعترى المؤمن لهم خاصة وأنه يكفل الحماية ضد المخاطر مثل وجود عقود حماية للأبناء فى حالة فقدان عائلهم، أما من الناحية الاقتصادية فهو يساعد على زيادة الانتاج وبالتالى يؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الاقتصاد القومى. وأشاد جودة، بالنمو الذى حدث بتامينات الحياة بالسوقين الليبى والسودانى فى الفترة الاخيرة، وخاصة التكافل العائلى الذى ازدهر فى سنوات قليلة نظراً لإدراك الأفراد أهميته من ناحية، وقدرة الشركات على صنع وتصميم منتجات تلبى احتياجات عملائها من ناحية.