شهد الشارع الدمياطي تباينا للآراء مابين مؤيد ومعارض حول الحكم الصادر أمس في محاكمة القرن ببراءة الرئيس الأسبق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي و6 من كبار مساعديه .. حيث يؤكد محمد عبد الباسط كبابجي انه مؤيد لحكم البراءة وان الرئيس مبارك يعتبر والدنا وكافنا اهانة له مضيفا أننا كنا نعيش في عهده في آمان وحنا صحيح اختلفنا معاه حول التوريث ولكن ياريتنا كنا سمعنا كلامه في آخر خطاب مكنش مصر شافت الفوضي والارهاب وتدهور الأحوال إل شفناه في حين يري نادر محمود عامل بريد أن الحكم غير متوقع وجاء متجنيا علي ثورة يناير وضاع معه حق الشهداء والمصابين وأنا اعلم ان القاضي يحكم من خلال أوراق وادلة وبهذا لابد من تعديل القانون لأنه باستمرار ويقول رجب جوهر نجار انه كان متوقع حكم البراءة ولكنه يرفضه لأنه غير مرضي لاهالي الشهداء والمشاركين في ثورة يناير وما تعرضوا له من ظلم واعتداء وما شاهدنا علي ارض الواقع والميادين وإذا كان الحكم ببراءة المتهمين الحالين فمن الذي قتل الثوار في الميادين ولابد من تحديد المتهمين الذين ارتكبوا وقائع القتل ولكن كان هناك راي اخر لابراهيم زهرة حداد الذي اكد انه مؤيدا للحكم واكد ان اليوم تحققت مقولة الرئيس مبارك الشهيرة ( سيحكم التاريخ بما لي وعلي ) مؤكدا ان الحكم علي علي مبارك اهانة لشعب مصر لان مبارك من رموز البلد وشارك في الحرب والسلام وانه اظهر وطنيته عندما رفض الهروب ومغادرة ارض الوطن وكان من السهل أن يلجئ لأي دولة ويعيش فيها معززا مكرما ويؤيده في الرأي هاني فهمي نجار مؤكد إن الحكم جاء متوقعا ومستحقا لان الايام الماضية أظهرت ان مصر تعرض لمؤامرة كبري علي يد الخونة من الداخل والخارج وهم الذين سعوا لنشر الفوضي والارهاب في البلاد ولكن يري عبده الهنداوي اويمجي أن هذا الحكم برء فساد 30 سنة تعرضنا خلاله لظلم والفقر في ظل نظام مبارك وتحدث محمود الشبشيري حداد انه موافق تماما علي الحكم لانه جاء طبيعيا وفقا للوراق والأدلة لان هذه القضية جاءت مماثلة لجميع قضايا قتل المتظاهرين في العديد من المحافظات التي حصلت أحكام بالبراءة وان مبارك لم يشارك في قتل المتظاهرين .. وفي السياق ذاته رفض العديد من المواطنين التعليق علي الحكم واكد أنهم كل ما يتمنوه هو استقرار البلاد والقضاء علي الإرهاب والفوضي . شهد الشارع الدمياطي تباينا للآراء مابين مؤيد ومعارض حول الحكم الصادر أمس في محاكمة القرن ببراءة الرئيس الأسبق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي و6 من كبار مساعديه .. حيث يؤكد محمد عبد الباسط كبابجي انه مؤيد لحكم البراءة وان الرئيس مبارك يعتبر والدنا وكافنا اهانة له مضيفا أننا كنا نعيش في عهده في آمان وحنا صحيح اختلفنا معاه حول التوريث ولكن ياريتنا كنا سمعنا كلامه في آخر خطاب مكنش مصر شافت الفوضي والارهاب وتدهور الأحوال إل شفناه في حين يري نادر محمود عامل بريد أن الحكم غير متوقع وجاء متجنيا علي ثورة يناير وضاع معه حق الشهداء والمصابين وأنا اعلم ان القاضي يحكم من خلال أوراق وادلة وبهذا لابد من تعديل القانون لأنه باستمرار ويقول رجب جوهر نجار انه كان متوقع حكم البراءة ولكنه يرفضه لأنه غير مرضي لاهالي الشهداء والمشاركين في ثورة يناير وما تعرضوا له من ظلم واعتداء وما شاهدنا علي ارض الواقع والميادين وإذا كان الحكم ببراءة المتهمين الحالين فمن الذي قتل الثوار في الميادين ولابد من تحديد المتهمين الذين ارتكبوا وقائع القتل ولكن كان هناك راي اخر لابراهيم زهرة حداد الذي اكد انه مؤيدا للحكم واكد ان اليوم تحققت مقولة الرئيس مبارك الشهيرة ( سيحكم التاريخ بما لي وعلي ) مؤكدا ان الحكم علي علي مبارك اهانة لشعب مصر لان مبارك من رموز البلد وشارك في الحرب والسلام وانه اظهر وطنيته عندما رفض الهروب ومغادرة ارض الوطن وكان من السهل أن يلجئ لأي دولة ويعيش فيها معززا مكرما ويؤيده في الرأي هاني فهمي نجار مؤكد إن الحكم جاء متوقعا ومستحقا لان الايام الماضية أظهرت ان مصر تعرض لمؤامرة كبري علي يد الخونة من الداخل والخارج وهم الذين سعوا لنشر الفوضي والارهاب في البلاد ولكن يري عبده الهنداوي اويمجي أن هذا الحكم برء فساد 30 سنة تعرضنا خلاله لظلم والفقر في ظل نظام مبارك وتحدث محمود الشبشيري حداد انه موافق تماما علي الحكم لانه جاء طبيعيا وفقا للوراق والأدلة لان هذه القضية جاءت مماثلة لجميع قضايا قتل المتظاهرين في العديد من المحافظات التي حصلت أحكام بالبراءة وان مبارك لم يشارك في قتل المتظاهرين .. وفي السياق ذاته رفض العديد من المواطنين التعليق علي الحكم واكد أنهم كل ما يتمنوه هو استقرار البلاد والقضاء علي الإرهاب والفوضي .