اكد "اسلام الكتاتني "- مؤسس حركة بنحب البلد دي - ان يوم الثامن والعشرين من نوفمبر سوف يمر رغم تهديدات الاخوان والمتحالفينمعهم بحرق الوطن . وقال " الكتاتني "- في تصريحات خاصة ل" بوابة اخبار اليوم "- ان اليوم سيستمر مع بعض القلق ، وهذه بروفة للتحضير ليوم 25 يناير من الجماعة والمتحالفين معها . وأضاف " الكتاتني "- هم يريدون عمل حراك خداعي لجرجرة الشرطة والجيش للفيلم الهابط والسير على المصحف و هم الذين يدنسون الدين وهذا اسلوب رخيص يوكد ان التمويلات مستمرة بدليل الجبهةان السلفية انضمت لهم . ولفت " اسلام " الى أن رفع علم داعش يعطي فرصة للدولة ان تواجه هذا الامر ويعد بمثابة مبرر اخلاقي للتعامل معه مثلما يتعامل التحالف الدولي للقضاء على تنظيم داعش ، ذاهباً إلى أن هدفهم اجهاض الداخلية والضغط عليها وانهم لا يزالون موجودون في المشهد السياسي المصري . وحول ما اذا كانت المصلحة مع قطر سوف تفسد هذا اليوم ، افتد الكتاتني بأنه لا توجد مصالحة مع قطر حتي الان ومصر لم تذكر ذلك ولو افترضنا جدلا حدوثه تصبح الكرة في ملعب قطر. قال " الكتاتني "- لن يكن هناك شي اسمه داعش في مصر ، هو صناعة المخابرات المركزية الامريكية مثلما صنعت القاعدة والإخوان وهو يعتمد علي ارهاب الصورة لعمل مخطط الشرق الاوسط الكبير والمصالح الامريكية والدليل ان الإرهابيون في داعس يمشون علي خط الغاز وهي لعبة مصالح وشركات كبري تتحكم في البترول توضح ان الهدف الاستعماري والقوي الكبري وضعت ايديها علي ثروات العالم الثالث ، منتقداً تضخيم اليوم ، بقوله " اقوي حشد للإخوان كان في رابعة مائتي الف ولم يفعلوا شيئاً . اكد "اسلام الكتاتني "- مؤسس حركة بنحب البلد دي - ان يوم الثامن والعشرين من نوفمبر سوف يمر رغم تهديدات الاخوان والمتحالفينمعهم بحرق الوطن . وقال " الكتاتني "- في تصريحات خاصة ل" بوابة اخبار اليوم "- ان اليوم سيستمر مع بعض القلق ، وهذه بروفة للتحضير ليوم 25 يناير من الجماعة والمتحالفين معها . وأضاف " الكتاتني "- هم يريدون عمل حراك خداعي لجرجرة الشرطة والجيش للفيلم الهابط والسير على المصحف و هم الذين يدنسون الدين وهذا اسلوب رخيص يوكد ان التمويلات مستمرة بدليل الجبهةان السلفية انضمت لهم . ولفت " اسلام " الى أن رفع علم داعش يعطي فرصة للدولة ان تواجه هذا الامر ويعد بمثابة مبرر اخلاقي للتعامل معه مثلما يتعامل التحالف الدولي للقضاء على تنظيم داعش ، ذاهباً إلى أن هدفهم اجهاض الداخلية والضغط عليها وانهم لا يزالون موجودون في المشهد السياسي المصري . وحول ما اذا كانت المصلحة مع قطر سوف تفسد هذا اليوم ، افتد الكتاتني بأنه لا توجد مصالحة مع قطر حتي الان ومصر لم تذكر ذلك ولو افترضنا جدلا حدوثه تصبح الكرة في ملعب قطر. قال " الكتاتني "- لن يكن هناك شي اسمه داعش في مصر ، هو صناعة المخابرات المركزية الامريكية مثلما صنعت القاعدة والإخوان وهو يعتمد علي ارهاب الصورة لعمل مخطط الشرق الاوسط الكبير والمصالح الامريكية والدليل ان الإرهابيون في داعس يمشون علي خط الغاز وهي لعبة مصالح وشركات كبري تتحكم في البترول توضح ان الهدف الاستعماري والقوي الكبري وضعت ايديها علي ثروات العالم الثالث ، منتقداً تضخيم اليوم ، بقوله " اقوي حشد للإخوان كان في رابعة مائتي الف ولم يفعلوا شيئاً .