المخرجة الاماراتية نجوم الغانم : سعيدة بانني صاحبة اول فيلم اماراتي يشارك في مهرجان القاهرة

أقيمت ندوة للفيلم التسجيلي الاماراتي " ازرق احمر اصفر " عقب عرضه بالمسرح الكبير مساء الخميس 13 نوفمبر ضمن المسابقة الدولية للدورة ال36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي المقامة حاليا بدار الاوبرا المصرية.
يتناول الفيلم قصة حياة الفنانة التشكيلية الاماراتية نجاة مكي ، وأعربت مخرجة الفيلم عن سعادتها بأن يكون " ازرق احمر اصفر " هو اول فيلم اماراتي يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي طوال تاريخه .
وقالت المخرجة الاماراتية نجوم الغانم عن سبب اختيارها لشخصية بطلة الفيلم إن هذا يعود لعدة اسباب اولها ان نجاة مكي فنانة ، وهي من اوائل النساء بالامارات التي طابت بالسفر للخارج للدراسة وكان هذا امر صعب للغاية ان تفعله خلال فترة السبعينات ، ولانها أيضا امراة غير متزوجة ورافضة للزواج .
وأضافت نجوم أن الفيلم استغرق تصويره عامين تقريبا حيث كانت تصور كلما توفر جزء من ميزانية الفيلم التي وصلت ل 450 ألف درهم كانت بالاشتراك بين شركة النهارة ودعم من مؤسستي انجاز ووطني .
اشارت المخرجة الى انها واجهت صعوبات عديدة بالنسبة لانتاج الافلام الروائية التي كانت تتمنى طوال الوقت تقديمها ولكن صعوبة الحصول على الانتاج منعها من ذلك مما اضطرها الى اللجوء لتقديم الافلام الوثائقية وليست الروائية الظروف الانتاجية هي التي جعلتني اقدم افلام وثائقية لانني كنت اود تقديم افلام روائية.
أقيمت ندوة للفيلم التسجيلي الاماراتي " ازرق احمر اصفر " عقب عرضه بالمسرح الكبير مساء الخميس 13 نوفمبر ضمن المسابقة الدولية للدورة ال36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي المقامة حاليا بدار الاوبرا المصرية.
يتناول الفيلم قصة حياة الفنانة التشكيلية الاماراتية نجاة مكي ، وأعربت مخرجة الفيلم عن سعادتها بأن يكون " ازرق احمر اصفر " هو اول فيلم اماراتي يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي طوال تاريخه .
وقالت المخرجة الاماراتية نجوم الغانم عن سبب اختيارها لشخصية بطلة الفيلم إن هذا يعود لعدة اسباب اولها ان نجاة مكي فنانة ، وهي من اوائل النساء بالامارات التي طابت بالسفر للخارج للدراسة وكان هذا امر صعب للغاية ان تفعله خلال فترة السبعينات ، ولانها أيضا امراة غير متزوجة ورافضة للزواج .
وأضافت نجوم أن الفيلم استغرق تصويره عامين تقريبا حيث كانت تصور كلما توفر جزء من ميزانية الفيلم التي وصلت ل 450 ألف درهم كانت بالاشتراك بين شركة النهارة ودعم من مؤسستي انجاز ووطني .
اشارت المخرجة الى انها واجهت صعوبات عديدة بالنسبة لانتاج الافلام الروائية التي كانت تتمنى طوال الوقت تقديمها ولكن صعوبة الحصول على الانتاج منعها من ذلك مما اضطرها الى اللجوء لتقديم الافلام الوثائقية وليست الروائية الظروف الانتاجية هي التي جعلتني اقدم افلام وثائقية لانني كنت اود تقديم افلام روائية.