سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
ملحوظة صاحب المقاطع يدعي ممدوح حجازى امين اعلام حزب النور بمركز السنطة فضيحة أخلاقية لأحد السلفيين بالغربية بعد تداول مقاطع فيديو يمارس الرزيلة داخل شركته
تداول أهالى مدينة السنطة بمحافظة الغربية عددا من مقاطع الفيديو لأحد السلفيين وعضو بارز بحزب النور والدعوة السلفية فى السنطة، وصاحب شركة دعاية واعلان يدعى ( م . ح ) وهو يمارس الجنس مع عدد من السيدات بينهن سيدات منتقبات وفتيات أقل من 16عاما. وتظهر تلك الفيديوهات قيام (م .ح) بتجهيز كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات الى شركته ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة. وقد تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفه، حال قيام المذكور بتحديث نسخة الوندوز لجهاز اللاب التوب الخاص به، بأحد شركات الكمبيوتر حيث عثر شخص يدعى (م.س) على ملف بالجهاز يتضمن تلك المقاطع الجنسية للمذكور وعدد من السيدات بمدينة السنطة والقرى المجاورة لها، وفتيات أعمارهن أقل من 16سنة، وهن فى المرحلة الثانوية، وهناك حالة من الغليان والغضب تسود بين عائلات هذه الفتيات وانهم غير قادرون على اتخاذ اى اجراءات قانونية خوفا على بناتهن من الفضيحة وان كان البعض يعتزم القصاص من المذكور الهارب هو وأسرته. وأكدت مصادر أن المذكور حاول مفاوضة فنى الكمبيوتر الذى عثر على ملف المقاطع وأخذ منه نسخه، مقابل مبلغ مالى كبير نظير عدم نشر تلك المقاطع أو تدوالها خوفا من فضح أمره، إلا أن الفنى رفض وقام بارسال تلك المقاطع الى العديد من أزواج السيدات التى ظهرن فى مقاطع الفيديو. واضاف المصدر الذى رفض ذكر إسمه، أن هناك 3 سيدات ممن ظهرن فى تلك المقاطع تم تطليقهن من أزواجهن وأخذ الاطفال منهن وفضل الازواج عدم تحرير محاضر فى مركز الشرطة خوفا من الفضائح. وفى السياق ذاته كشف مصدر مسئول بالدعوة السلفية، رافضا ذكر إسمه، أن الدعوة فى مطلع الإسبوع قامت بتصفية جميع ممتلكات المذكور صاحب تلك الفيديوهات، ونقلته هو وأسرته الى مكان غير معلوم بأحد المدن الساحلية، وتجرى الأن محاولات من جانب الدعوة السلفية بالمدينة بمحاولة ترضية أسر وعائلات السيدات وأزواجهن حتى لاتتفاقم الأزمة واستغلالها فى تشويه صورة الدعوة السلفية وحزب النور خاصة وان الدولة مقبلة على الانتخابات البرلمانية، غيرأن تلك المحاولات باءت بالفشل وتسربت مقاطع الفيديو، مستنكرا هذا الفعل وأن الدعوة ستتخذا اجراءات حاسمة فى تلك الواقعة، وان كانت هذه الواقعة تعتبر فعل شخصى وليس للدعوة علاقة بها. تداول أهالى مدينة السنطة بمحافظة الغربية عددا من مقاطع الفيديو لأحد السلفيين وعضو بارز بحزب النور والدعوة السلفية فى السنطة، وصاحب شركة دعاية واعلان يدعى ( م . ح ) وهو يمارس الجنس مع عدد من السيدات بينهن سيدات منتقبات وفتيات أقل من 16عاما. وتظهر تلك الفيديوهات قيام (م .ح) بتجهيز كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات الى شركته ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة. وقد تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفه، حال قيام المذكور بتحديث نسخة الوندوز لجهاز اللاب التوب الخاص به، بأحد شركات الكمبيوتر حيث عثر شخص يدعى (م.س) على ملف بالجهاز يتضمن تلك المقاطع الجنسية للمذكور وعدد من السيدات بمدينة السنطة والقرى المجاورة لها، وفتيات أعمارهن أقل من 16سنة، وهن فى المرحلة الثانوية، وهناك حالة من الغليان والغضب تسود بين عائلات هذه الفتيات وانهم غير قادرون على اتخاذ اى اجراءات قانونية خوفا على بناتهن من الفضيحة وان كان البعض يعتزم القصاص من المذكور الهارب هو وأسرته. وأكدت مصادر أن المذكور حاول مفاوضة فنى الكمبيوتر الذى عثر على ملف المقاطع وأخذ منه نسخه، مقابل مبلغ مالى كبير نظير عدم نشر تلك المقاطع أو تدوالها خوفا من فضح أمره، إلا أن الفنى رفض وقام بارسال تلك المقاطع الى العديد من أزواج السيدات التى ظهرن فى مقاطع الفيديو. واضاف المصدر الذى رفض ذكر إسمه، أن هناك 3 سيدات ممن ظهرن فى تلك المقاطع تم تطليقهن من أزواجهن وأخذ الاطفال منهن وفضل الازواج عدم تحرير محاضر فى مركز الشرطة خوفا من الفضائح. وفى السياق ذاته كشف مصدر مسئول بالدعوة السلفية، رافضا ذكر إسمه، أن الدعوة فى مطلع الإسبوع قامت بتصفية جميع ممتلكات المذكور صاحب تلك الفيديوهات، ونقلته هو وأسرته الى مكان غير معلوم بأحد المدن الساحلية، وتجرى الأن محاولات من جانب الدعوة السلفية بالمدينة بمحاولة ترضية أسر وعائلات السيدات وأزواجهن حتى لاتتفاقم الأزمة واستغلالها فى تشويه صورة الدعوة السلفية وحزب النور خاصة وان الدولة مقبلة على الانتخابات البرلمانية، غيرأن تلك المحاولات باءت بالفشل وتسربت مقاطع الفيديو، مستنكرا هذا الفعل وأن الدعوة ستتخذا اجراءات حاسمة فى تلك الواقعة، وان كانت هذه الواقعة تعتبر فعل شخصى وليس للدعوة علاقة بها.