توفيق عكاشة ضيف احمد موسي في برنامج علي مسؤليتي

يستضيف الاعلامي أحمد موسى الدكتور توفيق عكاشة ببرنامجه "على مسئوليتي" علي قناة "صدي البلد" الخميس 6 نوفمبر الساعة الثامنة مساءا للكشف بالأسماء عن إعلاميين يدعمون الجماعة الإخوان الإرهابية ومخطط إسقاط الدولة وكيف ينبغي أن يكون دور الإعلام فى دعم الجيش والشرطة فى الحرب ضد الإرهاب؟.
ويوضح "عكاشة" خلال الحوار خطط التنظيم الدولى للجماعة لمحاصرة مصر بالميليشيات المسلحة ويكشف بالتفاصيل المخطط الصهيونى الأمريكى لتقسيم الوطن العربى وعن الوضع فى سيناء يتحدث "عكاشة" عن دور حركة حماس وتورطها فى الحادث الإرهابى الأخير بسيناء، ويكشف الدور الذى تلعبه مؤسسة فريدريتش ناومان الألمانية فى مصر.
كما يتناول الحديث ثورة يناير ويروى "عكاشة" الخديعة الكبرى التى تعرض لها الشعب المصرى، والتمويلات التى حصلت عليها الحركات وبعض المنظمات الحقوقية لإسقاط الدولة، ودور بعض النشطاء فى تنفيذ المخطط، كما يكشف الدور الذى لعبته آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة مع الإخوان
ويروى تفاصيل الحرب التى خاضها ضد الجماعة الإرهابية أثناء تولى الرئيس المعزول الحكم، ولماذا أطلق شائعة انتماء الرئيس عبدالفتاح السيسى للإخوان فى عهد مرسى؟.
يستضيف الاعلامي أحمد موسى الدكتور توفيق عكاشة ببرنامجه "على مسئوليتي" علي قناة "صدي البلد" الخميس 6 نوفمبر الساعة الثامنة مساءا للكشف بالأسماء عن إعلاميين يدعمون الجماعة الإخوان الإرهابية ومخطط إسقاط الدولة وكيف ينبغي أن يكون دور الإعلام فى دعم الجيش والشرطة فى الحرب ضد الإرهاب؟.
ويوضح "عكاشة" خلال الحوار خطط التنظيم الدولى للجماعة لمحاصرة مصر بالميليشيات المسلحة ويكشف بالتفاصيل المخطط الصهيونى الأمريكى لتقسيم الوطن العربى وعن الوضع فى سيناء يتحدث "عكاشة" عن دور حركة حماس وتورطها فى الحادث الإرهابى الأخير بسيناء، ويكشف الدور الذى تلعبه مؤسسة فريدريتش ناومان الألمانية فى مصر.
كما يتناول الحديث ثورة يناير ويروى "عكاشة" الخديعة الكبرى التى تعرض لها الشعب المصرى، والتمويلات التى حصلت عليها الحركات وبعض المنظمات الحقوقية لإسقاط الدولة، ودور بعض النشطاء فى تنفيذ المخطط، كما يكشف الدور الذى لعبته آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة مع الإخوان
ويروى تفاصيل الحرب التى خاضها ضد الجماعة الإرهابية أثناء تولى الرئيس المعزول الحكم، ولماذا أطلق شائعة انتماء الرئيس عبدالفتاح السيسى للإخوان فى عهد مرسى؟.