احتلت جامعة القاهرة المركز الرابع بين أفضل الجامعات العربية، في التصنيف الذي أجرته مؤسسة "يو.إس. نيوز آند وورلد ريبورت" الرائدة في مجال التحليلات والتصنيفات التعليمية والتي تتخذ من الولاياتالمتحدةالأمريكية مقراً لها. وتصدرت الجامعات السعودية المراكز الثلاثة الأولى، حيث جاءت جامعة الملك سعود في مقدمة الجامعات العربية، تلتها جامعة الملك عبدالعزيز في المركز الثاني وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المركز الثالث، ثم جامعة القاهرة في المركز الرابع، وتلتها الجامعة الأمريكية في بيروت كخامس أفضل جامعة عربية، وذلك طبقاً لما أعلنته مؤسسة "يو.إس. نيوز آند وورلد ريبورت" خلال مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز) الذي بدأت جلساته في الدوحة اليوم "4 نوفمبر"، وحضره أكثر من 1500 خبير في مختلف المجالات من أكثر من 100 دولة. ومن جانب آخر، فازت آن كوتون بجائزة "وايز" للتعليم 2014، لجهودها في تأسيس وإطلاق حملة "كامفيد" لتعليم الإناث في أفريقيا، وهي الحملة التي استفاد منها أكثر من 3 ملايين طفل في زيمبابوي وزامبيا وغانا وتنزانيا وملاوي وهي الحملة التي حققت نجاحاً كبيراً ولاقت استحساناً دولياً، بجانب كفاح السيدة آن كوتون المستمر لأكثر من ثلاثة عقود بهدف تحسين الفرص التعليمية للأطفال الذين يجدون صعوبة في الالتحاق بالنظام المدرسي. وقالت كوتون: " أقبل هذه الجائزة نيابة عن المليون فتاة اللّواتي يلتزم مشروع كامفيد بدعمهن في مرحلة التعليم الثانوي خلال السنوات الخمس المقبلة، بعد أن سلب منهنّ الفقر فرصتهن العادلة في الحصول على التعليم الملائم وتحسين ظروف معيشتهن" . تأسست جائزة "وايز" للتعليم عام 2011 وتهدف لتعزيز مكانة التعليم من خلال إعطائه المرتبة ذاتها التي تتمتع بها المجالات الأخرى التي تحصل عادةً على الجوائز الدولية كالأدب والسلام والاقتصاد، حيث يحصل الفائز بجائزة "وايز" للتعليم على مكافأة ماديّة بقيمة 500 ألف دولار أميركي بالإضافة إلى ميدالية ذهبية صممت خصيصا للجائزة. احتلت جامعة القاهرة المركز الرابع بين أفضل الجامعات العربية، في التصنيف الذي أجرته مؤسسة "يو.إس. نيوز آند وورلد ريبورت" الرائدة في مجال التحليلات والتصنيفات التعليمية والتي تتخذ من الولاياتالمتحدةالأمريكية مقراً لها. وتصدرت الجامعات السعودية المراكز الثلاثة الأولى، حيث جاءت جامعة الملك سعود في مقدمة الجامعات العربية، تلتها جامعة الملك عبدالعزيز في المركز الثاني وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المركز الثالث، ثم جامعة القاهرة في المركز الرابع، وتلتها الجامعة الأمريكية في بيروت كخامس أفضل جامعة عربية، وذلك طبقاً لما أعلنته مؤسسة "يو.إس. نيوز آند وورلد ريبورت" خلال مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز) الذي بدأت جلساته في الدوحة اليوم "4 نوفمبر"، وحضره أكثر من 1500 خبير في مختلف المجالات من أكثر من 100 دولة. ومن جانب آخر، فازت آن كوتون بجائزة "وايز" للتعليم 2014، لجهودها في تأسيس وإطلاق حملة "كامفيد" لتعليم الإناث في أفريقيا، وهي الحملة التي استفاد منها أكثر من 3 ملايين طفل في زيمبابوي وزامبيا وغانا وتنزانيا وملاوي وهي الحملة التي حققت نجاحاً كبيراً ولاقت استحساناً دولياً، بجانب كفاح السيدة آن كوتون المستمر لأكثر من ثلاثة عقود بهدف تحسين الفرص التعليمية للأطفال الذين يجدون صعوبة في الالتحاق بالنظام المدرسي. وقالت كوتون: " أقبل هذه الجائزة نيابة عن المليون فتاة اللّواتي يلتزم مشروع كامفيد بدعمهن في مرحلة التعليم الثانوي خلال السنوات الخمس المقبلة، بعد أن سلب منهنّ الفقر فرصتهن العادلة في الحصول على التعليم الملائم وتحسين ظروف معيشتهن" . تأسست جائزة "وايز" للتعليم عام 2011 وتهدف لتعزيز مكانة التعليم من خلال إعطائه المرتبة ذاتها التي تتمتع بها المجالات الأخرى التي تحصل عادةً على الجوائز الدولية كالأدب والسلام والاقتصاد، حيث يحصل الفائز بجائزة "وايز" للتعليم على مكافأة ماديّة بقيمة 500 ألف دولار أميركي بالإضافة إلى ميدالية ذهبية صممت خصيصا للجائزة.