توفير 3.5 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030

التقى محافظ البحر الأحمر اللواء أحمد عبدالله،الاثنين 3 نوفمبر،مع مستشار الهيئة العامة للتخطيط العمراني المهندس أبوزيد حسانين لاستعراض إستراتيجية التنمية العمرانية.
وقال المحافظ إن ما تم استخدامه حتى الآن من شواطئ البحر الأحمر السياحية من 6 إلى 8% فقط بالرغم من توافر كافة مقومات التنمية،وتم عرض خطة التنمية الاقتصادية بالمحافظة والتي تتيح 3.5 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030.
وأضاف المحافظ،خلال اللقاء،أن البحر الأحمر من المحافظات الجاذبة للاستثمارات المحلية والعالمية بما يدعم الاقتصاد القومي ومجالات السياحة والنقل والمشروعات التنموية،حيث تم الاتفاق على تدعيم ساحل البحر الأحمر بمجموعة من الموانئ البحرية التي تستهدف حركة التجارة الدولية بين دول العالم ومسار محور قناة السويس.
وأوصى المحافظ بضرورة التنسيق بين مختلف الجهات التنفيذية ذات الصلة لتنفيذ رؤية التنمية للمحافظة بما يحافظ على الأصول السياحية مع التوجيه بإقامة مجمعات صناعية في غرب سلسلة الجبال،مؤكدا طرح المخطط على جميع المكاتب الاستشارية العالمية لتخطيط المنطقة على ساحل البحر الأحمر تمهيدا لعقد مؤتمرا اقتصادي دولي لطرح فرص الاستثمار المتاحة.
التقى محافظ البحر الأحمر اللواء أحمد عبدالله،الاثنين 3 نوفمبر،مع مستشار الهيئة العامة للتخطيط العمراني المهندس أبوزيد حسانين لاستعراض إستراتيجية التنمية العمرانية.
وقال المحافظ إن ما تم استخدامه حتى الآن من شواطئ البحر الأحمر السياحية من 6 إلى 8% فقط بالرغم من توافر كافة مقومات التنمية،وتم عرض خطة التنمية الاقتصادية بالمحافظة والتي تتيح 3.5 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030.
وأضاف المحافظ،خلال اللقاء،أن البحر الأحمر من المحافظات الجاذبة للاستثمارات المحلية والعالمية بما يدعم الاقتصاد القومي ومجالات السياحة والنقل والمشروعات التنموية،حيث تم الاتفاق على تدعيم ساحل البحر الأحمر بمجموعة من الموانئ البحرية التي تستهدف حركة التجارة الدولية بين دول العالم ومسار محور قناة السويس.
وأوصى المحافظ بضرورة التنسيق بين مختلف الجهات التنفيذية ذات الصلة لتنفيذ رؤية التنمية للمحافظة بما يحافظ على الأصول السياحية مع التوجيه بإقامة مجمعات صناعية في غرب سلسلة الجبال،مؤكدا طرح المخطط على جميع المكاتب الاستشارية العالمية لتخطيط المنطقة على ساحل البحر الأحمر تمهيدا لعقد مؤتمرا اقتصادي دولي لطرح فرص الاستثمار المتاحة.