قفزة جديدة لعيار 21 خلال أيام…أسعار الذهب ارتفعت بنسبة 50% خلال العام 2025    تحرير 11 مخالفة تموينية خلال حملة على الأسواق بمغاغة    نتائج المرحلة الثانية لانتخابات النواب 2025 في القاهرة    الفراولة المجمدة تتصدر قائمة السلع الغذائية المصدّرة في 2025 بنمو قياسي 81%    كامل الوزير يصدر قرارا بتعيين 3 أعضاء بغرفة الصناعات المعدنية    بوتين: الخطة الأوروبية بشأن أوكرانيا غير مقبولة لروسيا    بوتين: إذا بدأت أوروبا حربا ضد روسيا فلن تجد موسكو قريبا "من تتفاوض معه"    كأس العرب| منتخب الكويت يسجل التقدم في مرمى مصر    الأكاديمية الوطنية للتدريب تختتم أول برنامج من نوعه لأعضاء الشيوخ    هزار قلب جريمة.. حقيقة الاعتداء على طالب باستخدام مفك فى الشرقية    المتحف المصري يستضيف رحلة فنية عالمية تربط التراث بالإبداع المعاصر    موعد صلاه العشاء..... مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 2ديسمبر 2025 فى المنيا    عبدالمعز: الإيمان يرفع القدر ويجلب النصر ويثبت العبد في الدنيا والآخرة    ريال مدريد يعلن تفاصيل إصابة فيرلاند ميندي.. وتقارير توضح موعد عودته    إبراهيم حسن: منتخب مصر يخوض تدريبه الأول غدًا بمشروع الهدف    مدير تعليم دمياط يتفقد «المنتزة» و«عمر بن الخطاب».. ويشدد على الانضباط    محافظ الغربية يعقد اجتماعًا مع شركة "تراست" لمتابعة تشغيل النقل الداخلي بمدينتي طنطا والمحلة    المبعوثة الأمريكية تجري محادثات في إسرائيل حول لبنان    التفاصيل الكاملة لألبوم رامي جمال الجديد "مطر ودموع"    3 عروض مصرية.. 16 عملا تأهلت للدورة 16 من مهرجان المسرح العربي بالقاهرة    مدير معرض القاهرة للكتاب يكشف تفاصيل الدورة ال57: قرعة علنية وشعار جديد لنجيب محفوظ    ماجد الكدواني يواصل التحضير لمسلسل «سنة أولى طلاق»    عاجل- رئيس الوزراء زراء يتابع تطور الأعمال في التجمع العمراني الجديد بجزيرة الوراق ويؤكد أهمية استكمال المشروع وتحقيق النقلة الحضارية بالمنطقة    موعد مباريات الجولة الأولى من بطولة كأس عاصمة مصر 2025-2026    متحدث الأوقاف يوضح ل«الشروق» الفارق بين «دولة التلاوة» والمسابقة العالمية ال32 للقرآن الكريم    الصحة تعلن انطلاق استراتيجية توطين صناعة اللقاحات وتحقيق الاكتفاء الذاتي قبل 2030    كأس العرب - شكوك حول مشاركة براهيمي أمام السودان    رسميًا.. بدء عملية اختيار وتعيين الأمين العام المقبل للأمم المتحدة    مصر ضد الكويت.. الأزرق يعلن تشكيل ضربة البداية في كأس العرب 2025    أستاذة جامعية إسرائيلية تُضرب عن الطعام بعد اعتقالها لوصف نتنياهو بالخائن    محافظ المنيا: إزالة 2171 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية ضمن الموجة 27    الأهلي يترقب موقف ييس تورب لدراسة عرض برشلونة لضم حمزة عبد الكريم    مادورو يرقص من جديد فى شوارع كاراكاس متحديا ترامب.. فيديو    رئيس جامعة الأزهر: العلاقات العلمية بين مصر وإندونيسيا وثيقة ولها جذور تاريخية    فى زيارته الأولى لمصر.. الأوبرا تستضيف العالمي ستيف بركات على المسرح الكبير    تركيا: خطوات لتفعيل وتوسيع اتفاقية التجارة التفضيلية لمجموعة الثماني    الطقس غدا.. انخفاضات درجات الحرارة مستمرة وظاهرة خطيرة بالطرق    حبس عامل مدرسة بالإسكندرية 15 يومًا بتهمة الاعتداء على 4 أطفال في رياض الأطفال    لأول مرة في الدراما التلفزيونية محمد سراج يشارك في مسلسل لا ترد ولا تستبدل بطولة أحمد السعدني ودينا الشربيني    ضبط قضايا اتجار غير مشروع بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة قيمتها 6 ملايين جنيه    مدير الهيئة الوطنية للانتخابات: الاستحقاق الدستورى أمانة عظيمة وبالغة الحساسية    مكتب نتنياهو: إسرائيل تستعد لاستلام عيّنات من الصليب الأحمر تم نقلها من غزة    أمن المنافذ يضبط 47 قضية متنوعة خلال 24 ساعة    6 نصائح تمنع زيادة دهون البطن بعد انقطاع الطمث    تحرير 141 مخالفة لمحال لم تلتزم بقرار مجلس الوزراء بالغلق لترشيد الكهرباء    وزير العمل يسلّم 25 عقد توظيف في مجال النجارة والحدادة والبناء بالإمارات    سلوت: محمد صلاح سيظل لاعبًا محترفًا من الطراز الرفيع    سامح حسين: لم يتم تعيينى عضوًا بهيئة تدريس جامعة حلوان    فوائد تمارين المقاومة، تقوي العظام والعضلات وتعزز صحة القلب    فيتامينات طبيعية تقوى مناعة طفلك بدون أدوية ومكملات    أمين عمر حكما لمباراة الجزائر والسودان في كأس العرب    ضبط 379 قضية مواد مخدرة فى حملات أمنية    اليوم .. إعلان نتائج المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب    وزير الري يشارك في مائدة وزارية بالمغرب لبحث تسريع تحقيق هدف المياه المستدامة    طقس اليوم: معتدل نهارا مائل للبرودة ليلا.. والعظمى بالقاهرة 23    ما حكم الصلاة في البيوت حال المطر؟ .. الإفتاء تجيب    أدعية الفجر.. اللهم اكتب لنا رزقًا يغنينا عن سؤال غيرك    المخرج أحمد فؤاد: افتتاحية مسرحية أم كلثوم بالذكاء الاصطناعي.. والغناء كله كان لايف    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تجميد رعاية المصريين أزمة وتبحث عن حل

قنصلنا بالرياض: مجلس إدارة صندوق المصريين وعدوني بتقديم الاستقالة ... الجالية الحل في الاقالة او الاستقالة
الخارجية ممثلة في القنصلية والاخوان وغالبية الجالية الثالوث المسيطر على مشكلة تجميد صندوق رعاية المصريين بالرياض البالغ رأسماله أربعة ملايين ريال، بدأت الأزمة من قرار أصدره نبيل فهمي وزير الخارجية السابق بوقف توقيع القنصل العام في الرياض على كافة شيكات صندوق رعاية المصريين بعد تعدد الشكاوى من عدد كبير من أبناء الجالية بالسعودية من سيطرة الاخوان على مجلس ادارة الصندوق ورفعوا مكاتبات إلى كافة الجهات والمؤسسات وطرحوا القضية في الاعلام وعبر برامج التواصل الاجتماعي وحدث سجال كبير منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، ووجه بعض أبناء الجالية لوما إلى القنصلية ووصفوها بأنها سلبية تجاه الصندوق، وعقد القنصل العام السابق السفير حسام عيسى لقاء مع رئيس الصندوق ورؤساء الجمعيات شدد خلاله على ابتعاد كافة أعضاء مجلس الادارة عن العمل السياسي وايقاف بعض الحملات السب في الجيش المصري والرئيس السيسي وتوقف الأمر خلال فترة القنصل السابق عند مرحلة التجميد، ومع وصول القنصل العام الجديد السفير أشرف شيحة التقى بممثلي مجلس ادارة صندوق رعاية المصريين في مكتبه بالرياض وقال: لقد وعدوني بتقديم استقالتهم وأعلنت أن القنصلية تفك ارتباطها التام عن صندوق رعاية المصريين والاتحاد العام للمصريين بالسعودية.
في حين أعلن نائب رئيس مجلس ادارة صندوق رعاية المصريين د فرج الله يوسف أن هناك استقالة موجودة وأخرى قدمت لوزير الخارجية وقد طلبت أخبار اليوم من فرج الله يوسف نسخة من أية استقالة ولم يرسل أي صورة رغم مرور أكثر من اسبوع على هذا الكلام، وقد أكدت شخصية التصقت كثيرا بفكر الاخوان أنهم لم يقدموا استقالة إلا إذا وصلهم تعليمات من قيادة الجماعة فهم لا يمتلكون إرادتهم في هذا الشأن.
هذه القضية أخذت مساحة كبيرة من السجال والجدال وبدأت تظهر بعض الشائعات التي تقوم أنه الاتحاد العام للمصريين في الخارج فرع السعودية المدعوم من الخارجية والسفارة والقنصلية بالرياض هو الذي سيتولى إدارة الصندوق وهذا الأمر قوبل برفض شديد وكبير من رموز الجالية بالرياض، ومقترحات تلقى قبولا واسعا وهي تولي د سيف أحمد اسماعيل نجل المشير احمد اسماعيل رئاسة الصندوق وهو غير محسوب على أحد، مع التأكيد على تجنب اختيار أي شخص في مجلس ادارة الصندوق من المحسوبين على عبده مشتاق ثم تتم الانتخابات خلال عام ويشارك فيها كل أبناء مصر بالسعودية.
فقال هاني الفقي أحد ناشطس الجالية على مجلس الإدارة الحالى تقديم استقالته وتكوين مجلس إدارة مؤقت لمدة سنة على أن يراعى فى الإختيار أن لا تكون لة خلفية إخوانية من قريب أو بعيد.وليس عضوا فى جمعية أو إتحاد أو غيره من كيانات الجالية.أو كان عضوا من ذى قبل ثم إستقال .وتعقد جمعية عمومية قبل الحل لمناقشة ميزانية مجلس الإدارة الحالى منذ 30/06/2013 وحتى حل المجلس وطرح الميزانية قبل الجمعية العمومية بوقت كاف لمناقشتها وفحصها وتمحيصها
ويرى أمام يوسف أن الوقت حان لحل مشكلة الصندوق بشكل عادل يخدم مصلحه الجاليا المصريه بالسعوديه وبالاخص اعضاء هذا الصندوق التكافلى والحفاظ على حقوق الاعضاء واشتراكاتهم وذلك من خلال الحفاظ على هذا الكيان وحل مجلس الاداره فقط وليس غلق الصندوق كما يروج البعض وتعين مجلس اداره من بعض الاخوه الاعزاء الذين لاخلاف لهم مع احد شخصيات مشهود لها بين الجاليه وليس لعبده مشتاق ولا حق لاى كان فى الجاليه بميراث هذا الصندوق العريق وليس معنى ان ينحرف الصندوق عن طريقه بسبب مجلس ادارته الاخوانى. ونطالب بتعين مجلس جديد ليس له اى انتماء لاحد ولمدة سنه بعدها يتم انتخاب مجلس اداره من بين الاعضاء المسددين لاشتراكاته.
فيما يرى اكرم عبد الوهاب حل مجلس ادارة الصندوق هو الحل الامثل ويكتفي بلجنة الحالات الانسانية بشرط ان تضم عدد من المتطوعين الأمناء تحت إشراف السفارة وتشكيل مجلس ادارة لمراقبة عمل اللجنةمع استبعاد كافة الأشخاص المحسوبين علي المجلس السابق والاتحادات والروابط التي إساءات الي أبناء الجالية
ويتفق معه محمد قطب في الحل الفورى لمجلس الادارة الحالي ، تشكيل لجنة بحصر ممتلكات الصندوق من مقرات واصول ثابتة واموال نقدية بالبنك وغيرها تحت اشراف مباشر من السفيرالمصري، وتعيين مجلس ادارة مؤقت لمدة لاتزيد عن 6 اشهر لادارة المجلس بشرط الا يكون اعضاء المجلس لهم اي انتماءات سياسية اية كانت.
أما محمد الخولي رئيس جمعية قنا يرى ضرورة البقاء على كيان الصندوق والحفاظ عليه بكل الطرق المتاحة لانة هو القناة الشرعية الوحيدة والكيان الوحيد المعترف به من قبل السلطات السعودية فيجب على جميع ابناء الجالية الوقف ضد حل او تفكيك او تجميد كيان الصندوق ولكن يجب ان يتم استقالة المجلس الحالي.
ويقول محمد سعد غز لا احد يقبل حل الصندوق او تصفيته او توريثه لاي كيان اواشخاص بعينهم فالصندوق مملوك لاعضائه وهم اصحاب الكلمة العليا فيه وليس اي احد اخر والحل الامثل هو مجلس متخصص من ذوي الاختصاص مثل اساتذة علم الاجتماع وعلم النفس والقانونيين وقال نريد ادارة مشهود لهم بالحيادية وليسوا من الخلايا النائمة او اعوانهم فكم تسلل قديما للعمل العام من الاخوان واكتشفناهم بعد حين.
ويرى اشرف السيد بقاء الصندوق لاننا شئنا ام ابينا فهو كيان قائم يخدم فئه كبيره من العمال البسطاء من ابناء الجاليه وليس معني ان اداره الصندوق تنتمني الي الاخوان او اداره لها توجهات سياسيه معينه فليس العيب في الصندوق انما العيب في الاداره الحاليه وبناء عليه فإن نقترح وجود اداره ذات كفاءة ولاتنتمي الي توجه سياسي يخرجها من اطار الحياديه في التعامل مع ابناء الجاليه.
أما ابوبكر عبد الحميد من القصيم فيقول من يتكلم عن تعيين مجلس إدارة فهو يدعو الى تسليم الصندوق للقنصلية والسفارة والصندوق ملك لنا وللمشتركين.
ويقول صبري بشير ستنتهى ولاية المجلس بنهاية شهر ديسمبر اى بعد شهرين اقترح تكليف د سيف اسماعيل بتشكيل مجلس لمدة سنة ويتسلم من المجلس الحالى واعطاه براءة ذمة ثم بعد عام تجرى الانتخابات
ويرى مدحت متولي أن الحل قيام المجلس الحالي بتقديم استقالة جماعية تعلن على صفحة الصندوق وتنشر على كل المواقع الخاصة بالجالية المصرية بالسعودية وإبراء ذمة المجلس الحالى من خلال لجنة من جمعية التجاريين واللجنة القانونية للصندوق وتشكيل لجنة من أشخاص مصريين أعضاء بالجمعية العمومية يشترط فيهم عدم الانتماء لجماعة الإخوان لتسيير أعمال الصندوق لحين انتخاب أو تعيين مجلس ثابت لمدة سنتين وتتم مشاورات تشكيل لجنة تسيير الأعمال مع الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع السعودية .
ويدعو عاشور ابو الوفا مستشار قانوني أعضاء مجلس الادارة الحالي الإسراع بتقديم استقالةعلي موقع الصندوق ويثبتوا للجميع انهم يحافظوا علي الكيان لا الكراسي والمناصب كما يدعون وهذا يعتبر ان الاستقالة موجهة الي صاحبة الاختصاص الأصيل وهي الجمعية العمومية ولهم الحق في إبراء ذمتهم من المجلس المعين لمدة سنة علي الاقل ولا عودة مرة ثانية للانتخابات.
أما حمادة عثمان يدعو اعضاء المجلس سرعة الاستجابة لمطالب الجالية المصرية بالاستقالة ويكونوا عند حسن الظن وقراءة المشهد ولايكونوا سبب في ضرر بصورة مباشرة وغير مباشر
أما اشرف الكرم قال لا بديل الان عن ان يتقدم مجلس الادارة بالاستقالة الى القنصل العام و في نفس الوقت على الاعلام الالكتروني، و يتم تشكيل لجنة تسيير اعمال الصندوق لا تكون من اي ممن لهم انتماءات متشددة حزبية او سياسية او تتظيمية و لو من أساتذة الجامعة يكون افضل. الاهم هو السرعة في اعلان الاستقالة انقاذا للاسر المتضررة من تجميد حساب الصندوق .وعلى الجميع ترك التشبث بالمواقع الادارية ان كانت ستضر بالكيان.
قنصلنا بالرياض: مجلس إدارة صندوق المصريين وعدوني بتقديم الاستقالة ... الجالية الحل في الاقالة او الاستقالة
الخارجية ممثلة في القنصلية والاخوان وغالبية الجالية الثالوث المسيطر على مشكلة تجميد صندوق رعاية المصريين بالرياض البالغ رأسماله أربعة ملايين ريال، بدأت الأزمة من قرار أصدره نبيل فهمي وزير الخارجية السابق بوقف توقيع القنصل العام في الرياض على كافة شيكات صندوق رعاية المصريين بعد تعدد الشكاوى من عدد كبير من أبناء الجالية بالسعودية من سيطرة الاخوان على مجلس ادارة الصندوق ورفعوا مكاتبات إلى كافة الجهات والمؤسسات وطرحوا القضية في الاعلام وعبر برامج التواصل الاجتماعي وحدث سجال كبير منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، ووجه بعض أبناء الجالية لوما إلى القنصلية ووصفوها بأنها سلبية تجاه الصندوق، وعقد القنصل العام السابق السفير حسام عيسى لقاء مع رئيس الصندوق ورؤساء الجمعيات شدد خلاله على ابتعاد كافة أعضاء مجلس الادارة عن العمل السياسي وايقاف بعض الحملات السب في الجيش المصري والرئيس السيسي وتوقف الأمر خلال فترة القنصل السابق عند مرحلة التجميد، ومع وصول القنصل العام الجديد السفير أشرف شيحة التقى بممثلي مجلس ادارة صندوق رعاية المصريين في مكتبه بالرياض وقال: لقد وعدوني بتقديم استقالتهم وأعلنت أن القنصلية تفك ارتباطها التام عن صندوق رعاية المصريين والاتحاد العام للمصريين بالسعودية.
في حين أعلن نائب رئيس مجلس ادارة صندوق رعاية المصريين د فرج الله يوسف أن هناك استقالة موجودة وأخرى قدمت لوزير الخارجية وقد طلبت أخبار اليوم من فرج الله يوسف نسخة من أية استقالة ولم يرسل أي صورة رغم مرور أكثر من اسبوع على هذا الكلام، وقد أكدت شخصية التصقت كثيرا بفكر الاخوان أنهم لم يقدموا استقالة إلا إذا وصلهم تعليمات من قيادة الجماعة فهم لا يمتلكون إرادتهم في هذا الشأن.
هذه القضية أخذت مساحة كبيرة من السجال والجدال وبدأت تظهر بعض الشائعات التي تقوم أنه الاتحاد العام للمصريين في الخارج فرع السعودية المدعوم من الخارجية والسفارة والقنصلية بالرياض هو الذي سيتولى إدارة الصندوق وهذا الأمر قوبل برفض شديد وكبير من رموز الجالية بالرياض، ومقترحات تلقى قبولا واسعا وهي تولي د سيف أحمد اسماعيل نجل المشير احمد اسماعيل رئاسة الصندوق وهو غير محسوب على أحد، مع التأكيد على تجنب اختيار أي شخص في مجلس ادارة الصندوق من المحسوبين على عبده مشتاق ثم تتم الانتخابات خلال عام ويشارك فيها كل أبناء مصر بالسعودية.
فقال هاني الفقي أحد ناشطس الجالية على مجلس الإدارة الحالى تقديم استقالته وتكوين مجلس إدارة مؤقت لمدة سنة على أن يراعى فى الإختيار أن لا تكون لة خلفية إخوانية من قريب أو بعيد.وليس عضوا فى جمعية أو إتحاد أو غيره من كيانات الجالية.أو كان عضوا من ذى قبل ثم إستقال .وتعقد جمعية عمومية قبل الحل لمناقشة ميزانية مجلس الإدارة الحالى منذ 30/06/2013 وحتى حل المجلس وطرح الميزانية قبل الجمعية العمومية بوقت كاف لمناقشتها وفحصها وتمحيصها
ويرى أمام يوسف أن الوقت حان لحل مشكلة الصندوق بشكل عادل يخدم مصلحه الجاليا المصريه بالسعوديه وبالاخص اعضاء هذا الصندوق التكافلى والحفاظ على حقوق الاعضاء واشتراكاتهم وذلك من خلال الحفاظ على هذا الكيان وحل مجلس الاداره فقط وليس غلق الصندوق كما يروج البعض وتعين مجلس اداره من بعض الاخوه الاعزاء الذين لاخلاف لهم مع احد شخصيات مشهود لها بين الجاليه وليس لعبده مشتاق ولا حق لاى كان فى الجاليه بميراث هذا الصندوق العريق وليس معنى ان ينحرف الصندوق عن طريقه بسبب مجلس ادارته الاخوانى. ونطالب بتعين مجلس جديد ليس له اى انتماء لاحد ولمدة سنه بعدها يتم انتخاب مجلس اداره من بين الاعضاء المسددين لاشتراكاته.
فيما يرى اكرم عبد الوهاب حل مجلس ادارة الصندوق هو الحل الامثل ويكتفي بلجنة الحالات الانسانية بشرط ان تضم عدد من المتطوعين الأمناء تحت إشراف السفارة وتشكيل مجلس ادارة لمراقبة عمل اللجنةمع استبعاد كافة الأشخاص المحسوبين علي المجلس السابق والاتحادات والروابط التي إساءات الي أبناء الجالية
ويتفق معه محمد قطب في الحل الفورى لمجلس الادارة الحالي ، تشكيل لجنة بحصر ممتلكات الصندوق من مقرات واصول ثابتة واموال نقدية بالبنك وغيرها تحت اشراف مباشر من السفيرالمصري، وتعيين مجلس ادارة مؤقت لمدة لاتزيد عن 6 اشهر لادارة المجلس بشرط الا يكون اعضاء المجلس لهم اي انتماءات سياسية اية كانت.
أما محمد الخولي رئيس جمعية قنا يرى ضرورة البقاء على كيان الصندوق والحفاظ عليه بكل الطرق المتاحة لانة هو القناة الشرعية الوحيدة والكيان الوحيد المعترف به من قبل السلطات السعودية فيجب على جميع ابناء الجالية الوقف ضد حل او تفكيك او تجميد كيان الصندوق ولكن يجب ان يتم استقالة المجلس الحالي.
ويقول محمد سعد غز لا احد يقبل حل الصندوق او تصفيته او توريثه لاي كيان اواشخاص بعينهم فالصندوق مملوك لاعضائه وهم اصحاب الكلمة العليا فيه وليس اي احد اخر والحل الامثل هو مجلس متخصص من ذوي الاختصاص مثل اساتذة علم الاجتماع وعلم النفس والقانونيين وقال نريد ادارة مشهود لهم بالحيادية وليسوا من الخلايا النائمة او اعوانهم فكم تسلل قديما للعمل العام من الاخوان واكتشفناهم بعد حين.
ويرى اشرف السيد بقاء الصندوق لاننا شئنا ام ابينا فهو كيان قائم يخدم فئه كبيره من العمال البسطاء من ابناء الجاليه وليس معني ان اداره الصندوق تنتمني الي الاخوان او اداره لها توجهات سياسيه معينه فليس العيب في الصندوق انما العيب في الاداره الحاليه وبناء عليه فإن نقترح وجود اداره ذات كفاءة ولاتنتمي الي توجه سياسي يخرجها من اطار الحياديه في التعامل مع ابناء الجاليه.
أما ابوبكر عبد الحميد من القصيم فيقول من يتكلم عن تعيين مجلس إدارة فهو يدعو الى تسليم الصندوق للقنصلية والسفارة والصندوق ملك لنا وللمشتركين.
ويقول صبري بشير ستنتهى ولاية المجلس بنهاية شهر ديسمبر اى بعد شهرين اقترح تكليف د سيف اسماعيل بتشكيل مجلس لمدة سنة ويتسلم من المجلس الحالى واعطاه براءة ذمة ثم بعد عام تجرى الانتخابات
ويرى مدحت متولي أن الحل قيام المجلس الحالي بتقديم استقالة جماعية تعلن على صفحة الصندوق وتنشر على كل المواقع الخاصة بالجالية المصرية بالسعودية وإبراء ذمة المجلس الحالى من خلال لجنة من جمعية التجاريين واللجنة القانونية للصندوق وتشكيل لجنة من أشخاص مصريين أعضاء بالجمعية العمومية يشترط فيهم عدم الانتماء لجماعة الإخوان لتسيير أعمال الصندوق لحين انتخاب أو تعيين مجلس ثابت لمدة سنتين وتتم مشاورات تشكيل لجنة تسيير الأعمال مع الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع السعودية .
ويدعو عاشور ابو الوفا مستشار قانوني أعضاء مجلس الادارة الحالي الإسراع بتقديم استقالةعلي موقع الصندوق ويثبتوا للجميع انهم يحافظوا علي الكيان لا الكراسي والمناصب كما يدعون وهذا يعتبر ان الاستقالة موجهة الي صاحبة الاختصاص الأصيل وهي الجمعية العمومية ولهم الحق في إبراء ذمتهم من المجلس المعين لمدة سنة علي الاقل ولا عودة مرة ثانية للانتخابات.
أما حمادة عثمان يدعو اعضاء المجلس سرعة الاستجابة لمطالب الجالية المصرية بالاستقالة ويكونوا عند حسن الظن وقراءة المشهد ولايكونوا سبب في ضرر بصورة مباشرة وغير مباشر
أما اشرف الكرم قال لا بديل الان عن ان يتقدم مجلس الادارة بالاستقالة الى القنصل العام و في نفس الوقت على الاعلام الالكتروني، و يتم تشكيل لجنة تسيير اعمال الصندوق لا تكون من اي ممن لهم انتماءات متشددة حزبية او سياسية او تتظيمية و لو من أساتذة الجامعة يكون افضل. الاهم هو السرعة في اعلان الاستقالة انقاذا للاسر المتضررة من تجميد حساب الصندوق .وعلى الجميع ترك التشبث بالمواقع الادارية ان كانت ستضر بالكيان.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.