انتقد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات ،تأخر الاعلان عن إجراءات الانتخابات البرلمانية ،قائلا "إن القيادة السياسية تبدو كأنها غير مهتمة بإنجاز الإستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق طبقا للدستورالذى خرج بتوافق الشعب والقوى السياسية والوطنيه". وأضح السادات أن المماطلة فى إجراء الإنتخابات البرلمانية ،تباطؤ مقصود يجعلنا نتشكك فى رغبة مؤسسة الرئاسة والحكومة فى المضى فى إتخاذ ما يشاءون من قرارات وقوانين دون رقابة أو محاسبة ،وخلق حالة من التخبط أدت إلى تشتت القوى السياسية يدل عليها هذا السيل الكبيرمن التحالفات لقيادات تحسب نفسها على السلطة. أكد السادات فى بيان ، الاثنين 20أكتوبر،أن مخاوف أن يكون البرلمان مقيدا لعمل الرئيس وإحتمالية نشوب صراعات ما بين البرلمان ومؤسسة الرئاسة لا أساس لها من الصحة ولا يصح أن نصدق هذا ونعود إلى " دولة الرئيس ورأى الفرد الواحد ،وحينها يكون " الإنسحاب الكلى من العملية السياسية هو الخيارالأفضل، ويتم حل الأحزاب أو تجميدها وتتفرج المعارضة مع الجماهير على إنجازات النظام دون نقد أو تعطيل او تشويش والشعب حينها سيكون خير حاكم. ودعا السادات الرئيس ألا يستند على بعض من رجال الأعمال وقادة الرأى العام والإعلاميين لإستخدامهم فى تعزيز آرائه ومواقفه ودعمه حتى يظل محافظا على الثقة بينه وبين الشعب. انتقد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات ،تأخر الاعلان عن إجراءات الانتخابات البرلمانية ،قائلا "إن القيادة السياسية تبدو كأنها غير مهتمة بإنجاز الإستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق طبقا للدستورالذى خرج بتوافق الشعب والقوى السياسية والوطنيه". وأضح السادات أن المماطلة فى إجراء الإنتخابات البرلمانية ،تباطؤ مقصود يجعلنا نتشكك فى رغبة مؤسسة الرئاسة والحكومة فى المضى فى إتخاذ ما يشاءون من قرارات وقوانين دون رقابة أو محاسبة ،وخلق حالة من التخبط أدت إلى تشتت القوى السياسية يدل عليها هذا السيل الكبيرمن التحالفات لقيادات تحسب نفسها على السلطة. أكد السادات فى بيان ، الاثنين 20أكتوبر،أن مخاوف أن يكون البرلمان مقيدا لعمل الرئيس وإحتمالية نشوب صراعات ما بين البرلمان ومؤسسة الرئاسة لا أساس لها من الصحة ولا يصح أن نصدق هذا ونعود إلى " دولة الرئيس ورأى الفرد الواحد ،وحينها يكون " الإنسحاب الكلى من العملية السياسية هو الخيارالأفضل، ويتم حل الأحزاب أو تجميدها وتتفرج المعارضة مع الجماهير على إنجازات النظام دون نقد أو تعطيل او تشويش والشعب حينها سيكون خير حاكم. ودعا السادات الرئيس ألا يستند على بعض من رجال الأعمال وقادة الرأى العام والإعلاميين لإستخدامهم فى تعزيز آرائه ومواقفه ودعمه حتى يظل محافظا على الثقة بينه وبين الشعب.