طالب وزير الخارجية الأسبق السفير محمد العرابي، كل من رئيس الوزراء الأسبق د.كمال الجنزوري ، رئيس لجنة الخمسين المنتهى عملها عمرو موسى، نائب رئيس المحكمة الدستورية السابق المستشارة تهاني الجبالى، ورئيس نادي القضاة المستشار أحمد الزند، بتوحيد الصف وإعداد قائمة موحدة تعبر عن تيار وطني خالص بعيدا عن الأحزاب السياسية. وأضاف العرابي، قائلا:" إننا نعلم جميعا بما لدى هؤلاء الشخصيات من وطنية وحب وإخلاص شديد للوطن والمصريين منتظرين منهم الكثير ، وإعداد قائمة موحدة تعبر عن تيار وطني خالص بعيدا عن الأحزاب السياسية ومن شخصيات ليس لم تورط في فساد سياسي ، ويلتف الشعب حولها لأنه منتظر من هذه الرموز خطوة ايجابية نحو تحقيق الهدف وتوحيد الصف". ومن جهته كشف رئيس حزب الحركة الوطنية، ومنسق ائتلاف الجبهة المصرية المستشار يحيى قدري، إن اللقاء الذي جمع أعضاء الجبهة مع د.كمال الجنزوري، تناول مسألة الانضمام إلى قائمة وطنية موحدة للقوى المدنية لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، وطالب الجنزوري خلال اللقاء بطرح قائمة بأسماء مرشحي الجبهة المصرية لينضموا إلى القائمة القومية التي يتم إعدادها. وأوضح قدري، أن الجنزوري لم يشترط عدد محدد من الأسماء التي تنوي الجبهة الوطنية ترشيحها على قوائمها خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، مضيفا أن الجبهة أرجأت الموافقة على الانضمام لقائمة الجنزوري لحين بحث المجلس الرئاسي للجبهة للموضوع وحسم موقفه النهائي خلال اجتماع الغد. وأكد رئيس حزب التجمع سيد عبد العال، أن د.كمال الجنزوري، يسعى للم شمل القوى المدنية, وأنه نصح أحزاب الجبهة المصرية بضرورة تشكيل قائمة وطنية لكل القوى المدنية وذلك بعد توافق الأحزاب على الأسماء التي من المفترض أن تتضمنها هذه القائمة. وقال رئيس "التجمع"- في تصريحات خاصة- إن رئيس الوزراء الأسبق، أكد خلال اللقاء، أنه ليس مكلفا بالدعوة للقائمة الوطنية ولكنه شدد على استعداده التام للمساهمة في تقريب وجهات النظر بين كافة القوى و الأحزاب المدنية في ظل حالة التشرذم السائدة بين القوى السياسية. على جانب أخر، التقى عبد الغفار شكر عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان, , طارق الخولي وعمرو عز مؤسسي جبهة شباب الجمهورية الثالثة, ومحمد جمال أمين التنظيم للجمهورية الثالثة، في إطار استعداد الجمهورية الثالثة للانتخابات البرلمانية والمحليات وسعى الجمهورية الثالثة لإعداد برنامج تثقيفي شامل لأعضائها, والتركيز على إعداد عدد كبير من الشباب للمحليات, في محاولة لتجهيز كوادر المستقبل لتحمل المسؤولية. واستعرض شكر - خلال اللقاء- ما يجب تثقيف الشباب به, لتحصينهم من الأفكار المنحرفة , وإعدادهم للمستقبل القريب, وتعهد بالانتهاء من إعداد برنامج تثقيفي كامل في الإدارة والحكم المحلي, تمهيدا لشرحه للشباب في عدة محاضرات. واتهم الخولى، الأحزاب السياسية بأنها لا تتعامل مع ملف التحالفات الانتخابية بطابع الجدية فضلا عما وصفها بحالة الطمع والذاتية التي تسيطر على بعض الأحزاب. وطالب قيادات الأحزاب بالنزول إلى الأرض، للوقوف على حجم التواجد الحقيقي لكل حزب في الشارع، مشيرا أنه لا يوجد حزب قادر على تحقيق الأغلبية البرلمانية بمفرده. ودعا الخولي، الأحزاب السياسية تكوين تحالفات انتخابية قوية حتى يمكنها التواجد بالشارع وتحقيق نجاحات، والبعد عن المصالح الشخصية الضيقة وإعلاء المصلحة الوطنية. طالب وزير الخارجية الأسبق السفير محمد العرابي، كل من رئيس الوزراء الأسبق د.كمال الجنزوري ، رئيس لجنة الخمسين المنتهى عملها عمرو موسى، نائب رئيس المحكمة الدستورية السابق المستشارة تهاني الجبالى، ورئيس نادي القضاة المستشار أحمد الزند، بتوحيد الصف وإعداد قائمة موحدة تعبر عن تيار وطني خالص بعيدا عن الأحزاب السياسية. وأضاف العرابي، قائلا:" إننا نعلم جميعا بما لدى هؤلاء الشخصيات من وطنية وحب وإخلاص شديد للوطن والمصريين منتظرين منهم الكثير ، وإعداد قائمة موحدة تعبر عن تيار وطني خالص بعيدا عن الأحزاب السياسية ومن شخصيات ليس لم تورط في فساد سياسي ، ويلتف الشعب حولها لأنه منتظر من هذه الرموز خطوة ايجابية نحو تحقيق الهدف وتوحيد الصف". ومن جهته كشف رئيس حزب الحركة الوطنية، ومنسق ائتلاف الجبهة المصرية المستشار يحيى قدري، إن اللقاء الذي جمع أعضاء الجبهة مع د.كمال الجنزوري، تناول مسألة الانضمام إلى قائمة وطنية موحدة للقوى المدنية لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، وطالب الجنزوري خلال اللقاء بطرح قائمة بأسماء مرشحي الجبهة المصرية لينضموا إلى القائمة القومية التي يتم إعدادها. وأوضح قدري، أن الجنزوري لم يشترط عدد محدد من الأسماء التي تنوي الجبهة الوطنية ترشيحها على قوائمها خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، مضيفا أن الجبهة أرجأت الموافقة على الانضمام لقائمة الجنزوري لحين بحث المجلس الرئاسي للجبهة للموضوع وحسم موقفه النهائي خلال اجتماع الغد. وأكد رئيس حزب التجمع سيد عبد العال، أن د.كمال الجنزوري، يسعى للم شمل القوى المدنية, وأنه نصح أحزاب الجبهة المصرية بضرورة تشكيل قائمة وطنية لكل القوى المدنية وذلك بعد توافق الأحزاب على الأسماء التي من المفترض أن تتضمنها هذه القائمة. وقال رئيس "التجمع"- في تصريحات خاصة- إن رئيس الوزراء الأسبق، أكد خلال اللقاء، أنه ليس مكلفا بالدعوة للقائمة الوطنية ولكنه شدد على استعداده التام للمساهمة في تقريب وجهات النظر بين كافة القوى و الأحزاب المدنية في ظل حالة التشرذم السائدة بين القوى السياسية. على جانب أخر، التقى عبد الغفار شكر عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان, , طارق الخولي وعمرو عز مؤسسي جبهة شباب الجمهورية الثالثة, ومحمد جمال أمين التنظيم للجمهورية الثالثة، في إطار استعداد الجمهورية الثالثة للانتخابات البرلمانية والمحليات وسعى الجمهورية الثالثة لإعداد برنامج تثقيفي شامل لأعضائها, والتركيز على إعداد عدد كبير من الشباب للمحليات, في محاولة لتجهيز كوادر المستقبل لتحمل المسؤولية. واستعرض شكر - خلال اللقاء- ما يجب تثقيف الشباب به, لتحصينهم من الأفكار المنحرفة , وإعدادهم للمستقبل القريب, وتعهد بالانتهاء من إعداد برنامج تثقيفي كامل في الإدارة والحكم المحلي, تمهيدا لشرحه للشباب في عدة محاضرات. واتهم الخولى، الأحزاب السياسية بأنها لا تتعامل مع ملف التحالفات الانتخابية بطابع الجدية فضلا عما وصفها بحالة الطمع والذاتية التي تسيطر على بعض الأحزاب. وطالب قيادات الأحزاب بالنزول إلى الأرض، للوقوف على حجم التواجد الحقيقي لكل حزب في الشارع، مشيرا أنه لا يوجد حزب قادر على تحقيق الأغلبية البرلمانية بمفرده. ودعا الخولي، الأحزاب السياسية تكوين تحالفات انتخابية قوية حتى يمكنها التواجد بالشارع وتحقيق نجاحات، والبعد عن المصالح الشخصية الضيقة وإعلاء المصلحة الوطنية.