أعلنت مؤلفة كتاب "اللعنة الأولى" د.أسماء كارم المدرس المساعد بكلية التربية الموسيقية، عن اقتراب نفاذ الطبعة الأولى للعدد الأول من سلسلة الرعب، والتي تم إصدارها يونيو الماضي. وكشفت الكاتبة أن "اللعنة الأولى"، يعود إلى أحداث واقعية حدثت بالفعل، وبعض أبطالها مازالوا يعيشون حتى الآن، وهي ما دفعتها بجانب موهبتها إلى إصدار سلسلة رعب، على أن تكون 10 أجزاء. وقالت أسماء إن الأحداث تدور حول محاولة فك غموض حادث قتل، إلى جانب ظهور بعض الأحداث الأخرى من العالم السفلي والتي تأخذ أبطال القصة في منحى آخر يغير مسار هذا العدد، وتنكشف أسراره في باقي أعداد السلسلة. وأشارت الكاتبة إلى أن الأعداد المقبلة يظهر فيها عدد من الأحداث منها ما يحدث حتى الآن، حتى أن الكاتبة نفسها تؤكد عدم علمها بالنهاية التي ستنهي بها هذه الأحداث، وهل ستنتهي السلسلة على الجزء العاشر، أم ستفتح أمامها بوابات لأعداد أخرى؟ يذكر أن السلسلة تصدر عن دار اكتب للناشر يحيى هاشم، وجاري طبع الطبعة الثانية، إلى جانب العدد الثاني بعنوان "خادم الصندوق"، والمقرر إصداره بالتزامن مع معرض الكتاب القادم. أعلنت مؤلفة كتاب "اللعنة الأولى" د.أسماء كارم المدرس المساعد بكلية التربية الموسيقية، عن اقتراب نفاذ الطبعة الأولى للعدد الأول من سلسلة الرعب، والتي تم إصدارها يونيو الماضي. وكشفت الكاتبة أن "اللعنة الأولى"، يعود إلى أحداث واقعية حدثت بالفعل، وبعض أبطالها مازالوا يعيشون حتى الآن، وهي ما دفعتها بجانب موهبتها إلى إصدار سلسلة رعب، على أن تكون 10 أجزاء. وقالت أسماء إن الأحداث تدور حول محاولة فك غموض حادث قتل، إلى جانب ظهور بعض الأحداث الأخرى من العالم السفلي والتي تأخذ أبطال القصة في منحى آخر يغير مسار هذا العدد، وتنكشف أسراره في باقي أعداد السلسلة. وأشارت الكاتبة إلى أن الأعداد المقبلة يظهر فيها عدد من الأحداث منها ما يحدث حتى الآن، حتى أن الكاتبة نفسها تؤكد عدم علمها بالنهاية التي ستنهي بها هذه الأحداث، وهل ستنتهي السلسلة على الجزء العاشر، أم ستفتح أمامها بوابات لأعداد أخرى؟ يذكر أن السلسلة تصدر عن دار اكتب للناشر يحيى هاشم، وجاري طبع الطبعة الثانية، إلى جانب العدد الثاني بعنوان "خادم الصندوق"، والمقرر إصداره بالتزامن مع معرض الكتاب القادم.