مصادر:شخصيات تزعم انتماءها للاحزاب تبتز المواطنين بدفع اموال مقابل الترشح على قوائم انتخابية عبد الله المغازى: لا بد من وضع معايير محددة لاختيار المرشح على قائمة الحزب بهاء شعبان:بعض الاحزاب "مصيدة للتربح" وعلى المواطن الا ينساق وراءها على الرغم ان موسم الانتخابات لم ينطلق بعد الا ان عمليات النصب السياسى والتلاعب باحلام المواطنين الراغبين فى الترشح انطلق موسمها مبكرا فكشفت مصادر حزبية للاخبار تعرض العديد من المواطنين لعمليات النصب والابتزاز من قبل شخصيات مجهولة تدعى انتمائها لاحزاب كبرى بزعم قدرتها على الدفع بالمواطن على قوائم تحالف او حزب خلال الانتخابات البرلمانية مقابل دفع مبلغ مالى يتراوح مابين 10 الاف الى 100 الف جنية ،الامر الذى رفضة عدد من الاحزاب وطالبت المواطنين بالحذر وعدم الانسياق وراء عمليات النصب تحقيقا لحلم الترشح لمجلس النواب والجلوس تحت قبة البرلمان. واكد الدكتور عبدالله المغازى البرلمانى السابق ان المواطن الذى يريد خوض الانتخابات علية ان يتحرى الدقة فى اختيار الشخص المسؤل الفعلى فى الحزب والا يجلس مع اشخاص مجهولين وكذلك المواطن الذى يرغب فى الترشح ينبغى الا يكون ساذجا لكى يتعرض للنصب وخاصة ان هذة الفترة من الفترات الحرجة ولا بد من وضع الضوابط والمعايير لاختيار الشخصية البرلمانية. وحول معايير اختار المرشح فى التحالفات الانتخابية اضاف المغازى ان هذة التحالفات ان لم توقن باننا فى مرحلة حرجة وعليها ان تضع معايير صارمة وموضوعية فى اختيار المرشحين عبر اليات وقنوات تضمن نزاهة الاختيار وتقطع الطريق امام عمليات الابتزاز والنصب على المواطنين. وتابع المغازى ان المال السياسى الذى سيتحكم فية المنتمين للحزب الوطنى وجماعة الاخوان المتخفيين فى بعض الاحزاب سينتج برلمانا لا يعبر عن ثورة 30 يونيو موجها تحذيرا للدولة المصرية ان البرلمان القادم فى خطر اذا لم يوعى حكماء الدولة من الشخصيات الوطنية المحايدة تمام المواطنين الى بمعايير اختيار المرشح البرلمانى. من جانبة اكد احمد بهاء شعبان رئيس الحزب المصرى الاشتراكى ان بعض الاحزاب عبارة عن مصيدة للتكسب والتربح وابتزاز المواطن والمتاجرة بأحلامة وهو ما ينبغى رفضة بعد القيام بثورتين عظيميتن من المفترض انهما غيرا كثيرا من المفاهيم السياسية لدى المواطن مطالبا المصريين بعدم القبول بابتزاز اى طرف لان الدستور منح حق الترشح لاى مواطن دون اللجؤ الى وسيط . واضاف بهاء شعبان ان الحزب السياسى الذى يسعى لبيع رخصة الترشح للمواطنين مقابل مبالغ مادية فهو حزب انتهازى ليس له مبادئ راسخة لا ينبغى ان يتواجد على الساحة السياسية لانه حيثما يجد فرصة للتكسب يقوم باستغلالها عبر بيع الوهم للمواطنين وما يساعدة على ذلك النظام الانتخابى الذى يحرم محدودى الامكانيات من الترشح نتيجة الشروط تعجيزية تجعل عملية الانتخاات تصب فى صالح رؤوس المال الاعمال. مصادر:شخصيات تزعم انتماءها للاحزاب تبتز المواطنين بدفع اموال مقابل الترشح على قوائم انتخابية عبد الله المغازى: لا بد من وضع معايير محددة لاختيار المرشح على قائمة الحزب بهاء شعبان:بعض الاحزاب "مصيدة للتربح" وعلى المواطن الا ينساق وراءها على الرغم ان موسم الانتخابات لم ينطلق بعد الا ان عمليات النصب السياسى والتلاعب باحلام المواطنين الراغبين فى الترشح انطلق موسمها مبكرا فكشفت مصادر حزبية للاخبار تعرض العديد من المواطنين لعمليات النصب والابتزاز من قبل شخصيات مجهولة تدعى انتمائها لاحزاب كبرى بزعم قدرتها على الدفع بالمواطن على قوائم تحالف او حزب خلال الانتخابات البرلمانية مقابل دفع مبلغ مالى يتراوح مابين 10 الاف الى 100 الف جنية ،الامر الذى رفضة عدد من الاحزاب وطالبت المواطنين بالحذر وعدم الانسياق وراء عمليات النصب تحقيقا لحلم الترشح لمجلس النواب والجلوس تحت قبة البرلمان. واكد الدكتور عبدالله المغازى البرلمانى السابق ان المواطن الذى يريد خوض الانتخابات علية ان يتحرى الدقة فى اختيار الشخص المسؤل الفعلى فى الحزب والا يجلس مع اشخاص مجهولين وكذلك المواطن الذى يرغب فى الترشح ينبغى الا يكون ساذجا لكى يتعرض للنصب وخاصة ان هذة الفترة من الفترات الحرجة ولا بد من وضع الضوابط والمعايير لاختيار الشخصية البرلمانية. وحول معايير اختار المرشح فى التحالفات الانتخابية اضاف المغازى ان هذة التحالفات ان لم توقن باننا فى مرحلة حرجة وعليها ان تضع معايير صارمة وموضوعية فى اختيار المرشحين عبر اليات وقنوات تضمن نزاهة الاختيار وتقطع الطريق امام عمليات الابتزاز والنصب على المواطنين. وتابع المغازى ان المال السياسى الذى سيتحكم فية المنتمين للحزب الوطنى وجماعة الاخوان المتخفيين فى بعض الاحزاب سينتج برلمانا لا يعبر عن ثورة 30 يونيو موجها تحذيرا للدولة المصرية ان البرلمان القادم فى خطر اذا لم يوعى حكماء الدولة من الشخصيات الوطنية المحايدة تمام المواطنين الى بمعايير اختيار المرشح البرلمانى. من جانبة اكد احمد بهاء شعبان رئيس الحزب المصرى الاشتراكى ان بعض الاحزاب عبارة عن مصيدة للتكسب والتربح وابتزاز المواطن والمتاجرة بأحلامة وهو ما ينبغى رفضة بعد القيام بثورتين عظيميتن من المفترض انهما غيرا كثيرا من المفاهيم السياسية لدى المواطن مطالبا المصريين بعدم القبول بابتزاز اى طرف لان الدستور منح حق الترشح لاى مواطن دون اللجؤ الى وسيط . واضاف بهاء شعبان ان الحزب السياسى الذى يسعى لبيع رخصة الترشح للمواطنين مقابل مبالغ مادية فهو حزب انتهازى ليس له مبادئ راسخة لا ينبغى ان يتواجد على الساحة السياسية لانه حيثما يجد فرصة للتكسب يقوم باستغلالها عبر بيع الوهم للمواطنين وما يساعدة على ذلك النظام الانتخابى الذى يحرم محدودى الامكانيات من الترشح نتيجة الشروط تعجيزية تجعل عملية الانتخاات تصب فى صالح رؤوس المال الاعمال.