نفت السلطات الجزائرية، الخميس 2 أكتوبر، عثورها على رأس الرهينة الفرنسية إيرفيه جوردال الذي خطفته وأعدمته مجموعة مسلحة تعرف بتنظيم "جند الخلافة في أرض الجزائر" في جبال منطقة القبائل، شرق الجزائر. وقالت أجهزة الدفاع المدني، إن التقرير الذي نشرته إحدى الصحف الجزائرية والذي يفيد بالعثور على رأس جورديل بمنطقة حيرز بولاية البويرة غير دقيق، مشيرة إلى أنه تم بالفعل العثور على رأس مفصول عن جسد، لكنه يعود لامرأة كان زوجها قد قام بقتلها وحاول إخفاء جريمته بتقطيع الجسد. وكانت صحيفة " لوسوار دالجيري" الناطقة باللغة الفرنسية قد ذكرت أن أجهزة الحماية المدنية بولاية البويرة شرق الجزائر قد عثرت مساء أمس على رأس مفصول من دون العثور على الجثة ورجحت أن يكون الرأس للرهينة الفرنسية. وتواصل وحدة مكونة من ألفى عنصر من قوات الجيش الجزائري عملية تمشيط جبال منطقة القبائل حيث تتمركز مجوعة "جند الخلافة" التي خطفت وذبحت جوردال. نفت السلطات الجزائرية، الخميس 2 أكتوبر، عثورها على رأس الرهينة الفرنسية إيرفيه جوردال الذي خطفته وأعدمته مجموعة مسلحة تعرف بتنظيم "جند الخلافة في أرض الجزائر" في جبال منطقة القبائل، شرق الجزائر. وقالت أجهزة الدفاع المدني، إن التقرير الذي نشرته إحدى الصحف الجزائرية والذي يفيد بالعثور على رأس جورديل بمنطقة حيرز بولاية البويرة غير دقيق، مشيرة إلى أنه تم بالفعل العثور على رأس مفصول عن جسد، لكنه يعود لامرأة كان زوجها قد قام بقتلها وحاول إخفاء جريمته بتقطيع الجسد. وكانت صحيفة " لوسوار دالجيري" الناطقة باللغة الفرنسية قد ذكرت أن أجهزة الحماية المدنية بولاية البويرة شرق الجزائر قد عثرت مساء أمس على رأس مفصول من دون العثور على الجثة ورجحت أن يكون الرأس للرهينة الفرنسية. وتواصل وحدة مكونة من ألفى عنصر من قوات الجيش الجزائري عملية تمشيط جبال منطقة القبائل حيث تتمركز مجوعة "جند الخلافة" التي خطفت وذبحت جوردال.