صفوت النحاس: البرلمان المقبل عنوان حقيقي للدولة المصرية

أكد الأمين العام لحزب الحركة الوطنية المصرية والقيادي البارز في تحالف الجبهة المصرية، د. صفوت النحاس، أن خطة المؤتمرات التي ستنفذها الجبهة في المحافظات سوف تنطلق خلال فترة وشيكة جداً وتنتظر فقط الموافقة النهائية عليها من قبل المجلس الرئاسي لائتلاف الجبهة المصرية.
وأوضح أن المؤتمرات هدفها التواصل المباشر مع الناخبين في المحافظات وشرح البرامج الأساسية التي ينتوي الائتلاف تطبيقها تحت قبة المجلس النيابي القادم مشدداً علي أن أهم ما سنركز عليه في مؤتمراتنا هو حرصنا البالغ علي تنفيذ المرحلة الأخيرة من خارطة الطريق بوعي وان نحسن اختيار النواب اللذين سيمثلونا في المجلس النيابي .
واعتبر النحاس، أن البرلمان القادم هو بمثابة عنوان حقيقي للدولة وللثورة المصرية التي قامت في 30 يونيه ونتمنى أن يكون إفراز البرلمان معبراً بشكل حقيقي عن القوي السياسية والثورية التي أنقذت الدولة من فاشية حكم الإخوان كما سنركز من خلال مؤتمراتنا علي إبراز البرامج الاقتصادية والسياسية للجبهة المصرية وطرق تحقيق العدالة الاجتماعية والحرية والعيش والاهتمام بهموم ومشاكل المواطن علي اعتبار أن المواطن هو السيد في هذا البلد ولا ينبغي أن يعلو صوت فوق صوت المواطن.
أكد الأمين العام لحزب الحركة الوطنية المصرية والقيادي البارز في تحالف الجبهة المصرية، د. صفوت النحاس، أن خطة المؤتمرات التي ستنفذها الجبهة في المحافظات سوف تنطلق خلال فترة وشيكة جداً وتنتظر فقط الموافقة النهائية عليها من قبل المجلس الرئاسي لائتلاف الجبهة المصرية.
وأوضح أن المؤتمرات هدفها التواصل المباشر مع الناخبين في المحافظات وشرح البرامج الأساسية التي ينتوي الائتلاف تطبيقها تحت قبة المجلس النيابي القادم مشدداً علي أن أهم ما سنركز عليه في مؤتمراتنا هو حرصنا البالغ علي تنفيذ المرحلة الأخيرة من خارطة الطريق بوعي وان نحسن اختيار النواب اللذين سيمثلونا في المجلس النيابي .
واعتبر النحاس، أن البرلمان القادم هو بمثابة عنوان حقيقي للدولة وللثورة المصرية التي قامت في 30 يونيه ونتمنى أن يكون إفراز البرلمان معبراً بشكل حقيقي عن القوي السياسية والثورية التي أنقذت الدولة من فاشية حكم الإخوان كما سنركز من خلال مؤتمراتنا علي إبراز البرامج الاقتصادية والسياسية للجبهة المصرية وطرق تحقيق العدالة الاجتماعية والحرية والعيش والاهتمام بهموم ومشاكل المواطن علي اعتبار أن المواطن هو السيد في هذا البلد ولا ينبغي أن يعلو صوت فوق صوت المواطن.