علاوي:يجب التروي في اختيار مرشحي الوزارات الأمنية فى العراق

قال نائب الرئيس العراقي إياد علاوي إنه "يجب التروي في اختيار مرشحي الوزارات الأمنية من أجل اختيار أشخاص ذات كفاءة في ظل الخطر الذي يمثله تنظيم "دا عش" .
وأكد علاوى ،الأربعاء 17 سبتمبر، أن عدم موافقة البرلمان ، الثلاثاء 16 سبتمبر ، على إقرار مرشحي رئيس الوزراء حيدر العبادي لتولي منصبي وزيري الداخلية والدفاع الشاغرين في تشكيلته الوزارية الجديدة يعبر عن ممارسة الديمقراطية في البلاد.
وتوقع نائب الرئيس العراقي بإنجاز اختيار مرشحي الوزارات الأمنية في البلاد خلال 10 أيام القادمة بحد أقصى، نافيا في الوقت نفسه وجود أي نوايا لدي هادي العامري المشرف العام على أمن محافظة ديالي بعرقلة تشكيل الحكومة الجديدة.
وشدد علاوي على أن اختلافات وجهات النظر حول اختيار مرشحي الوزارات الأمنية لن تعرقل تشكيل الحكومة الجديدة.
وكان العبادي قد رشح جابر الجابري المرشح عن تحالف القوى الوطنية الممثل للأحزاب السنية في البرلمان لتولي وزارة الدفاع، ورياض عبد الرزاق الغريب الممثل عن التحالف الوطني الشيعي لتولي وزارة الداخلية.
ويسعى العبادي لتشكيل حكومة أكثر شمولية لمختلف الاتجاهات المؤثرة في الشارع السياسي العراقي أكثر من حكومة سلفه المالكي، في محاولة لكسب تأييد السنة والأكراد ولمواجهة الخطر الذي يمثله تنظيم داعش الذي سيطر على مناطق واسعة في شمال ووسط العراق.
قال نائب الرئيس العراقي إياد علاوي إنه "يجب التروي في اختيار مرشحي الوزارات الأمنية من أجل اختيار أشخاص ذات كفاءة في ظل الخطر الذي يمثله تنظيم "دا عش" .
وأكد علاوى ،الأربعاء 17 سبتمبر، أن عدم موافقة البرلمان ، الثلاثاء 16 سبتمبر ، على إقرار مرشحي رئيس الوزراء حيدر العبادي لتولي منصبي وزيري الداخلية والدفاع الشاغرين في تشكيلته الوزارية الجديدة يعبر عن ممارسة الديمقراطية في البلاد.
وتوقع نائب الرئيس العراقي بإنجاز اختيار مرشحي الوزارات الأمنية في البلاد خلال 10 أيام القادمة بحد أقصى، نافيا في الوقت نفسه وجود أي نوايا لدي هادي العامري المشرف العام على أمن محافظة ديالي بعرقلة تشكيل الحكومة الجديدة.
وشدد علاوي على أن اختلافات وجهات النظر حول اختيار مرشحي الوزارات الأمنية لن تعرقل تشكيل الحكومة الجديدة.
وكان العبادي قد رشح جابر الجابري المرشح عن تحالف القوى الوطنية الممثل للأحزاب السنية في البرلمان لتولي وزارة الدفاع، ورياض عبد الرزاق الغريب الممثل عن التحالف الوطني الشيعي لتولي وزارة الداخلية.
ويسعى العبادي لتشكيل حكومة أكثر شمولية لمختلف الاتجاهات المؤثرة في الشارع السياسي العراقي أكثر من حكومة سلفه المالكي، في محاولة لكسب تأييد السنة والأكراد ولمواجهة الخطر الذي يمثله تنظيم داعش الذي سيطر على مناطق واسعة في شمال ووسط العراق.