ورحل صاحب الفكر الساطع المنير.. صاحب نص كلمة .. وأستاذ الجيل أحمد رجب .. ليلحق برفيق دربه وصانع إبداعاته.. وعباراته الساخرة اللاذعة مصطفي حسين.. لتفقد دار أخبار اليوم غصنين وارفين من أغصان الصحافة المصرية. رحل أحمد رجب، منطقة مصطفي كامل بالاسكندرية، الذي تخرج في كلية الحقوق بجامعتها ولكن الكلمة والمعني والعنوان أخذه الي مكتب أخبار اليوم بالإسكندرية، لينطلق لدار أخبار اليوم الصحفية بالقاهرة ليرسم أهدافه وطموحاته وأحلامه بيديه ليصعد بعدها الي عالم الصحافة والشهرة والمجد ضمن كوكبة من عمالقة الصحافة المصرية عاب رأسها التؤمان مصطفي وعلي أمين اللذان تبنا موهبة أحمد رجب هذا السكندري الموهوب ليصبح بينهم وفي سنوات قليلة نجما من تلك النجوم التي توهجت أنارت وصنعت اسما كبير بحجم وقيمة العظماء من أينائ تلك الدار الكبيرة أخبار اليوم. من هنا لن نقول وداعا لأحمد رجب فقد رحل الجسد "نعم " ولكن الروح والقلم والكلمات والعبارات التي تركها لنا ستبقي حية نبضة مضيئة سنظل نبحث بين سطورها ونقاطها لنتعلم منها.. ونهديها لكل صاحب فكر وعقل وقلب أحب هذا الرجل وقرأ حرفا من حروف كلماته واقترب منه .. ومن وحدته وعذاباته وألآمه. من هنا .. في الإسكندرية من منطقة مصطفي كامل، في العشرين من نوفمبر عام 1928 ولد " رجب .. واليها يعود اليوم ليدفن في مقابر أسرته بين ذريته وأحبابه وهذه وصيته الأولي .. أما وصيته الاغلي والأعلي لأقرب أقربائه وصندوق أسراره .. أن تخرج جنازته اليوم من بيته وداره وصانعة أيامه ومجده وأحلامه دار أخبار اليوم. العقيد ياسر رجب، إبن شقيقه الذي رافقه في رحلة مرضه الأخيرة يتحدث الان عن العم والصديق والأب والإنسان أحمد رجب، وحافظ صندوق أسراره، قائلا:" الفنان العظيم أوصي بدفنه بجوار قبر والدته في الاسكندرية علي أن تخرج جنازته من بيته " أخبار اليوم". وأضاف :" أن عمه الراحل كان يعشق الصحافة منذ نعومة أظفاره فعلي الرغم من دراسته للحقوق في جامعة الإسكندرية الإ أنه عشق الصحافة وأسس مجلة أخبار الجامعة خلال فترة دراسته". ويتابع :" عقب تخرجه من الجامعة تعرف علي الراحلين مصطفي أمين وعلي أمين وعمل بمكتب أخبار اليوم بالاسكندرية قبل أن ينطلق الي الدار الكبيرة في القاهرة وتبدأ رحلته في مجال الصحافة". ومن أمام مدفن أسرة الفقيد الراحل، الذى يضم رفات والدته وشقيقه عبد السلام رجب، يقول الحاج إبراهيم عيسى،"تربى"، تلقيت بمزيد من الحزن والأسى خبر وفاة الكاتب الكبير أحمد رجب، فأنا لا أعرف القراءة ولا الكتابة ولكننى سمعت عنه كثيرا من أهله وأصدقائه بالإسكندرية، أثناء زيارتهم المتكررة للمدافن. وأضاف"عيسى" إنه تلقى إتصالا هاتفيا من أسرة الفقيد الراحل، بتجهيز المدفن إستعدادا لوصول الجثمان، اليوم، لدفنه بجوار والدته وشقيقه الأكبر وخاله. ورحل صاحب الفكر الساطع المنير.. صاحب نص كلمة .. وأستاذ الجيل أحمد رجب .. ليلحق برفيق دربه وصانع إبداعاته.. وعباراته الساخرة اللاذعة مصطفي حسين.. لتفقد دار أخبار اليوم غصنين وارفين من أغصان الصحافة المصرية. رحل أحمد رجب، منطقة مصطفي كامل بالاسكندرية، الذي تخرج في كلية الحقوق بجامعتها ولكن الكلمة والمعني والعنوان أخذه الي مكتب أخبار اليوم بالإسكندرية، لينطلق لدار أخبار اليوم الصحفية بالقاهرة ليرسم أهدافه وطموحاته وأحلامه بيديه ليصعد بعدها الي عالم الصحافة والشهرة والمجد ضمن كوكبة من عمالقة الصحافة المصرية عاب رأسها التؤمان مصطفي وعلي أمين اللذان تبنا موهبة أحمد رجب هذا السكندري الموهوب ليصبح بينهم وفي سنوات قليلة نجما من تلك النجوم التي توهجت أنارت وصنعت اسما كبير بحجم وقيمة العظماء من أينائ تلك الدار الكبيرة أخبار اليوم. من هنا لن نقول وداعا لأحمد رجب فقد رحل الجسد "نعم " ولكن الروح والقلم والكلمات والعبارات التي تركها لنا ستبقي حية نبضة مضيئة سنظل نبحث بين سطورها ونقاطها لنتعلم منها.. ونهديها لكل صاحب فكر وعقل وقلب أحب هذا الرجل وقرأ حرفا من حروف كلماته واقترب منه .. ومن وحدته وعذاباته وألآمه. من هنا .. في الإسكندرية من منطقة مصطفي كامل، في العشرين من نوفمبر عام 1928 ولد " رجب .. واليها يعود اليوم ليدفن في مقابر أسرته بين ذريته وأحبابه وهذه وصيته الأولي .. أما وصيته الاغلي والأعلي لأقرب أقربائه وصندوق أسراره .. أن تخرج جنازته اليوم من بيته وداره وصانعة أيامه ومجده وأحلامه دار أخبار اليوم. العقيد ياسر رجب، إبن شقيقه الذي رافقه في رحلة مرضه الأخيرة يتحدث الان عن العم والصديق والأب والإنسان أحمد رجب، وحافظ صندوق أسراره، قائلا:" الفنان العظيم أوصي بدفنه بجوار قبر والدته في الاسكندرية علي أن تخرج جنازته من بيته " أخبار اليوم". وأضاف :" أن عمه الراحل كان يعشق الصحافة منذ نعومة أظفاره فعلي الرغم من دراسته للحقوق في جامعة الإسكندرية الإ أنه عشق الصحافة وأسس مجلة أخبار الجامعة خلال فترة دراسته". ويتابع :" عقب تخرجه من الجامعة تعرف علي الراحلين مصطفي أمين وعلي أمين وعمل بمكتب أخبار اليوم بالاسكندرية قبل أن ينطلق الي الدار الكبيرة في القاهرة وتبدأ رحلته في مجال الصحافة". ومن أمام مدفن أسرة الفقيد الراحل، الذى يضم رفات والدته وشقيقه عبد السلام رجب، يقول الحاج إبراهيم عيسى،"تربى"، تلقيت بمزيد من الحزن والأسى خبر وفاة الكاتب الكبير أحمد رجب، فأنا لا أعرف القراءة ولا الكتابة ولكننى سمعت عنه كثيرا من أهله وأصدقائه بالإسكندرية، أثناء زيارتهم المتكررة للمدافن. وأضاف"عيسى" إنه تلقى إتصالا هاتفيا من أسرة الفقيد الراحل، بتجهيز المدفن إستعدادا لوصول الجثمان، اليوم، لدفنه بجوار والدته وشقيقه الأكبر وخاله. البوم الصور أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" /images/images/small/ 1. ? 2. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 3. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 4. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 5. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 6. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 7. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط" 8. أحمد رجب يعود لمعشوقته "عروس المتوسط"