رحل عن عالمنا الكاتب الساخر صاحب "نص كلمة" أحمد رجب، حيث فقد مؤسسة أخبار اليوم، بوفاته واحدا من أهم كتابها. "بوابة أخبار اليوم" قامت برصد ردود أفعال كبار كتاب المؤسسة الذين أتاح لهم القدر أن يرصدوا بداياته في بلاط صاحبة الجلالة. قالت الكاتبة الصحفية صفية مصطفى أمين:"تجمعني علاقة عائلية بيني وبين الكاتب الساخر أحمد رجب، وأنه تتلمذ على يد الكاتب الصحفي الكبير مصطفى أمين وعلى أمين وصديق مقرب لهم وبمكانة شقيق لي ومعرفتي به من الناحية الإنسانية وهو إنسان من أرقى ما يمكن وبقدر ما هو لاذع في كتاباته هو إنسان من الدرجة الأولى ويساعد البسطاء قدر استطاعته أنا أفتقد الإنسان ومصر افتقدت الكاتب الذي لن يتعوض أخر تلميذ لعلي أمين ومصطفى أمين". وأضاف الكاتب الصحفي مجدي عبد العزيز، قائلا:"يصعب جدا أن أتحدث عن الكاتب أحمد رجب فهو أستاذ جيل وإذا تحدثت عنه فأتحدث عن نتيجة 40 عام عمل في مؤسسة أخبار اليوم كنت خلالها أمتع نظري برؤية الأستاذ أحمد رجب قبل أن أتعرف عليه بشكل عام والشيء الطريف عن الأستاذ أحمد رجب أنني تعرفت على الأستاذ أحمد رجب في منزل الموسيقار كمال الطويل، وكنت أعمل في أخبار اليوم، ولكن اللقاء لم يتم في البيت الذي نعمل به هو قيمة وقامة كبيرة وأنا كنت بداية حياتي في بداية السبعينيات ولكن تعرفت به في منزل الموسيقار الكبير كمال الطويل رحمة الله عليه، الذي قدمني إليه، وبذكائه الشديد جدا قال لي لقد تقابلنا من قبل ولكن لا أعلم أين ثم أخبرته أنني كنت أمر على مكتبه ومنذ ذلك الوقت حتى تعرض للأزمة الصحية الأخيرة التي عجلت برحيله كنت دائما أتردد على الأستاذ الكبير اسأل عنه ويسألني عن بعض المعلومات الفنية والخاصة بالإعلام والثقافة عندما يريد أن يكتب عن شيء يتحقق من الأمر من أجل المصداقية وتعلمت منه الكثير كيف يكون العمل الصحفي وعزة النفس وكيف يكون الإنسان واثق من نفسه ويملك أدواته ومفرداته والمصداقية مع النفس تعلمت الجرأة في الحق". وتابع:" كان أحمد رجب بالنسبة لجيلنا أكاديمية خاصة للصحافة الساخرة كان كاتب عظيم جدا في كل مجالات التخصصات المختلفة في السياسة 1/2 كلمة لأحمد رجب أقوى من منشيت جميع رؤساء وزراء مصر خاصة دكتور عاطف صدقي رحمه الله يتعلقون ب 1/2 كلمة .. كان أحمد رجب هو مندوب الغلابة .. باختصار ضمير الأمة، واتجه إلى السينما من خلال شخصيات الفهامة وكمبورة والحب هو كان لارتباط هذا الرجل بالشارع بالناس البسطاء.. كان أحمد رجب نموذج فريد من نوعه بالنسبة لي هو أكاديمية الصحافة بكل أنواعها التي تعلمت فيها كيف أكتب العنوان الجميل الساخر". وتابع الكاتب الصحفي نبيل عطا، قائلا: "فقدت الصحافة المصرية أحد أعمدتها الرئيسية أسطورة الكتابة الساخرة في الصحافة المصري والعربية لم يكن هناك صحفي في المنطقة العربية لم يعرف أحمد رجب ويدرك قيمته الحقيقية وهذا اليوم هو حزين جدا بالنسبة لنا لكن تاريخه خلال 86 عام منها ما يقرب من 66 عاما في بلاط صاحبة الجلالة والتاريخ الذي تركه لنا كفيل بأن يعطينا مدد وأن نكمل مسيرته، وأنه من المؤكد انه له تلاميذ كثيرون تشبعوا بأفكاره ومدرسته لأنه رجل قادر على اختصار أزمات المجتمع في 1/2 كلمة وتستوعب منه وتفرح معه وتحزن معه أحمد رجب شكل مع الراحل الفنان الكبير مصطفى حسين أشهر توائم مهني في الصحافة العربية وله رسالة هامة في استفزاز المسؤول". وأضاف:" أحمد رجب سيظل على قيد الحياة داخلنا.. أحمد رجب أحد أعمدة مؤسسة أخبار اليوم أكبر مؤسسة صحفية في منطقة الشرق الأوسط .. وسوف نحاول عرض جوانب خافية في شخصية الكاتب الكبير للأخبار من خلال إصدار عدد خاص عن هذه القيمة أو الأسطورة أحمد رجب مشاركة لكل محبيه في مصر والشرق الأوسط". رحل عن عالمنا الكاتب الساخر صاحب "نص كلمة" أحمد رجب، حيث فقد مؤسسة أخبار اليوم، بوفاته واحدا من أهم كتابها. "بوابة أخبار اليوم" قامت برصد ردود أفعال كبار كتاب المؤسسة الذين أتاح لهم القدر أن يرصدوا بداياته في بلاط صاحبة الجلالة. قالت الكاتبة الصحفية صفية مصطفى أمين:"تجمعني علاقة عائلية بيني وبين الكاتب الساخر أحمد رجب، وأنه تتلمذ على يد الكاتب الصحفي الكبير مصطفى أمين وعلى أمين وصديق مقرب لهم وبمكانة شقيق لي ومعرفتي به من الناحية الإنسانية وهو إنسان من أرقى ما يمكن وبقدر ما هو لاذع في كتاباته هو إنسان من الدرجة الأولى ويساعد البسطاء قدر استطاعته أنا أفتقد الإنسان ومصر افتقدت الكاتب الذي لن يتعوض أخر تلميذ لعلي أمين ومصطفى أمين". وأضاف الكاتب الصحفي مجدي عبد العزيز، قائلا:"يصعب جدا أن أتحدث عن الكاتب أحمد رجب فهو أستاذ جيل وإذا تحدثت عنه فأتحدث عن نتيجة 40 عام عمل في مؤسسة أخبار اليوم كنت خلالها أمتع نظري برؤية الأستاذ أحمد رجب قبل أن أتعرف عليه بشكل عام والشيء الطريف عن الأستاذ أحمد رجب أنني تعرفت على الأستاذ أحمد رجب في منزل الموسيقار كمال الطويل، وكنت أعمل في أخبار اليوم، ولكن اللقاء لم يتم في البيت الذي نعمل به هو قيمة وقامة كبيرة وأنا كنت بداية حياتي في بداية السبعينيات ولكن تعرفت به في منزل الموسيقار الكبير كمال الطويل رحمة الله عليه، الذي قدمني إليه، وبذكائه الشديد جدا قال لي لقد تقابلنا من قبل ولكن لا أعلم أين ثم أخبرته أنني كنت أمر على مكتبه ومنذ ذلك الوقت حتى تعرض للأزمة الصحية الأخيرة التي عجلت برحيله كنت دائما أتردد على الأستاذ الكبير اسأل عنه ويسألني عن بعض المعلومات الفنية والخاصة بالإعلام والثقافة عندما يريد أن يكتب عن شيء يتحقق من الأمر من أجل المصداقية وتعلمت منه الكثير كيف يكون العمل الصحفي وعزة النفس وكيف يكون الإنسان واثق من نفسه ويملك أدواته ومفرداته والمصداقية مع النفس تعلمت الجرأة في الحق". وتابع:" كان أحمد رجب بالنسبة لجيلنا أكاديمية خاصة للصحافة الساخرة كان كاتب عظيم جدا في كل مجالات التخصصات المختلفة في السياسة 1/2 كلمة لأحمد رجب أقوى من منشيت جميع رؤساء وزراء مصر خاصة دكتور عاطف صدقي رحمه الله يتعلقون ب 1/2 كلمة .. كان أحمد رجب هو مندوب الغلابة .. باختصار ضمير الأمة، واتجه إلى السينما من خلال شخصيات الفهامة وكمبورة والحب هو كان لارتباط هذا الرجل بالشارع بالناس البسطاء.. كان أحمد رجب نموذج فريد من نوعه بالنسبة لي هو أكاديمية الصحافة بكل أنواعها التي تعلمت فيها كيف أكتب العنوان الجميل الساخر". وتابع الكاتب الصحفي نبيل عطا، قائلا: "فقدت الصحافة المصرية أحد أعمدتها الرئيسية أسطورة الكتابة الساخرة في الصحافة المصري والعربية لم يكن هناك صحفي في المنطقة العربية لم يعرف أحمد رجب ويدرك قيمته الحقيقية وهذا اليوم هو حزين جدا بالنسبة لنا لكن تاريخه خلال 86 عام منها ما يقرب من 66 عاما في بلاط صاحبة الجلالة والتاريخ الذي تركه لنا كفيل بأن يعطينا مدد وأن نكمل مسيرته، وأنه من المؤكد انه له تلاميذ كثيرون تشبعوا بأفكاره ومدرسته لأنه رجل قادر على اختصار أزمات المجتمع في 1/2 كلمة وتستوعب منه وتفرح معه وتحزن معه أحمد رجب شكل مع الراحل الفنان الكبير مصطفى حسين أشهر توائم مهني في الصحافة العربية وله رسالة هامة في استفزاز المسؤول". وأضاف:" أحمد رجب سيظل على قيد الحياة داخلنا.. أحمد رجب أحد أعمدة مؤسسة أخبار اليوم أكبر مؤسسة صحفية في منطقة الشرق الأوسط .. وسوف نحاول عرض جوانب خافية في شخصية الكاتب الكبير للأخبار من خلال إصدار عدد خاص عن هذه القيمة أو الأسطورة أحمد رجب مشاركة لكل محبيه في مصر والشرق الأوسط".