أعلنت مصر عن المساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لمواجهة تفشي فيروس "الإيبولا". وتتضمن المساعدات مستلزمات طبية بقيمة 100 ألف جنية لسيراليون و150 ألف جنية لغينيا كوناكري و150 ألف جنية لليبيريا، وذلك خلال مشاركة مصر في الاجتماع الطارئ للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي حول تفشي فيروس "الإيبولا". وذكرت وزارة الخارجية - في بيان لها الثلاثاء 9 سبتمبر - أن المساعدات تتضمن كذلك معدات معملية بقيمة 150 ألف جنيه أخرى مقدمة إلى ليبيريا. ومن جانب آخرأوضحت مصر - خلال الاجتماع - أن تفشي فيروس الإيبولا في عدد من دول القارة الأفريقية سلط الضوء على مدى ضعف أنظمة الصحة العامة وحاجة الشعوب للنفاذ إلى المزيد من الرعاية والعناية الصحية العامة التي تضمن سلامتهم، وأهمية تبني مقاربة شاملة للتعامل مع هذه الأزمة باعتبارها تحديا يواجه القارة بأسرها وليس فقط الدول الثلاث المتضررة، وأهمية العمل الفوري بشكل يأخذ في الاعتبار التداعيات الاقتصادية والاجتماعية وعدم إغفالها، وضرورة تشكيل لجان دائمة من الخبراء الوطنيين تتوافر لديهم القادرة على التعامل الفوري مع مثل هذه الأزمات. أعلنت مصر عن المساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لمواجهة تفشي فيروس "الإيبولا". وتتضمن المساعدات مستلزمات طبية بقيمة 100 ألف جنية لسيراليون و150 ألف جنية لغينيا كوناكري و150 ألف جنية لليبيريا، وذلك خلال مشاركة مصر في الاجتماع الطارئ للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي حول تفشي فيروس "الإيبولا". وذكرت وزارة الخارجية - في بيان لها الثلاثاء 9 سبتمبر - أن المساعدات تتضمن كذلك معدات معملية بقيمة 150 ألف جنيه أخرى مقدمة إلى ليبيريا. ومن جانب آخرأوضحت مصر - خلال الاجتماع - أن تفشي فيروس الإيبولا في عدد من دول القارة الأفريقية سلط الضوء على مدى ضعف أنظمة الصحة العامة وحاجة الشعوب للنفاذ إلى المزيد من الرعاية والعناية الصحية العامة التي تضمن سلامتهم، وأهمية تبني مقاربة شاملة للتعامل مع هذه الأزمة باعتبارها تحديا يواجه القارة بأسرها وليس فقط الدول الثلاث المتضررة، وأهمية العمل الفوري بشكل يأخذ في الاعتبار التداعيات الاقتصادية والاجتماعية وعدم إغفالها، وضرورة تشكيل لجان دائمة من الخبراء الوطنيين تتوافر لديهم القادرة على التعامل الفوري مع مثل هذه الأزمات.