أعلن قطاع الفنون التشكيلية عن مشروع ورش عمل بعنوان "تواصل – 25 صالون – خارج المركز". ويأتي ذلك بهدف الخروج من دائرة العاصمة التي تستحوذ على أغلب التظاهرات والأنشطة والمعارض الفنية وورش العمل والفعاليات المصاحبة التفاعلية، إلى المناطق كثيفة السكان والمحرومة من أنشطة حقيقية تنمي وتُشبع هوايات واهتمامات مواطنيها وترتقي بالذائقة الفنية والبصرية لديهم. ويحتفي قطاع الفنون التشكيلية باليوبيل الفضي لصالون الشباب الدورة الخامسة والعشرين المُقرر افتتاحها 30 نوفمبر المقبل بقصر الفنون (أرض الأوبرا بالجزيرة). وكلف د.أحمد عبدالغني رئيس القطاع، كلاً من الفنان شاكر الإدريسي، والفنان محمد عبدالهادي بإعداد هذا المشروع والإشراف على تنفيذه، وهو محاولة لصياغة الفنون والاستراتيجيات إلى آليات يُقاس نجاحها في إعادة الوعي بأهمية دور الفن في التواصل المجتمعي، عبر التفاعل، والحراك الفني الثقافي. وتأتي تلك الخطوة مُتسقة مع ما سبق وأعلنه د.أحمد عبدالغني عن إيمانه بضرورة الوصول بالفن إلى المواطن العادي في الشارع، المدرسة، محطات القطار، مترو الأنفاق، مراكز الشباب، المصانع، من خلال خلق بيئة فنية وثقافية تتجاوز جغرافية حدود العاصمة، وتكون قادرة على جذب شرائح وفئات جديدة من الجمهور. أعلن قطاع الفنون التشكيلية عن مشروع ورش عمل بعنوان "تواصل – 25 صالون – خارج المركز". ويأتي ذلك بهدف الخروج من دائرة العاصمة التي تستحوذ على أغلب التظاهرات والأنشطة والمعارض الفنية وورش العمل والفعاليات المصاحبة التفاعلية، إلى المناطق كثيفة السكان والمحرومة من أنشطة حقيقية تنمي وتُشبع هوايات واهتمامات مواطنيها وترتقي بالذائقة الفنية والبصرية لديهم. ويحتفي قطاع الفنون التشكيلية باليوبيل الفضي لصالون الشباب الدورة الخامسة والعشرين المُقرر افتتاحها 30 نوفمبر المقبل بقصر الفنون (أرض الأوبرا بالجزيرة). وكلف د.أحمد عبدالغني رئيس القطاع، كلاً من الفنان شاكر الإدريسي، والفنان محمد عبدالهادي بإعداد هذا المشروع والإشراف على تنفيذه، وهو محاولة لصياغة الفنون والاستراتيجيات إلى آليات يُقاس نجاحها في إعادة الوعي بأهمية دور الفن في التواصل المجتمعي، عبر التفاعل، والحراك الفني الثقافي. وتأتي تلك الخطوة مُتسقة مع ما سبق وأعلنه د.أحمد عبدالغني عن إيمانه بضرورة الوصول بالفن إلى المواطن العادي في الشارع، المدرسة، محطات القطار، مترو الأنفاق، مراكز الشباب، المصانع، من خلال خلق بيئة فنية وثقافية تتجاوز جغرافية حدود العاصمة، وتكون قادرة على جذب شرائح وفئات جديدة من الجمهور.