الفنان الكبير محسن محيي الدين: يناير ليست مؤامرة وربنا أنقذنا من "الوطني" و"الأخوان" أكتب "الخطاب الأخير" لأن "لسه في أمل" لم انقطع عن المجال طيلة السنوات الماضية، وامتهنت الميديا وكارتون الأطفال، وعودت للأضواء لأملي بعودة الفن، وإذا لم يتغير "سأجلس البيت" مرة أخري، ولم أندم علي ترك السينما في أوج شهرتي وأعمالي هادفة، وأومن بثورة يناير ويونيو وربنا ريحنا من الوطني والأخوان ...هكذا تحدث النجم الكبير الفنان محسن محيي الدين في حوار خاص ل"بوابة اخبار اليوم" بعد اعتزاله التمثيل في الفيديو والسينما والمسرح طيلة عشرون عاما وإلى نص الحوار: حوار- راندا يوسف تخوض تجربة في مسرح الدولة للمرة الثانية في حياتك؟ أقراء سيناريو حاليا لمسرحية جديدة بعنوان" الصفحة العاشرة"، ولم أحدد موقفي النهائي من المشاركة في العمل ، أنتظر حتى أنتهي من القراءة كاملا، ومن ثم أحدد موقفي خلال 10 أيام، وسبق وقدمت لمسرح الدولة "مسألة مبدأ"عام ،1990للمخرج مجدي مجاهد. مسرح الدولة الآن في حالة يرسي لها ألم تتخوف من هذا التوقيت؟ أري قرب انفراجة للمسرح ومهرجان المسرح شهد إقبال شديد، والجمهور عطشان مسرح وفي أشد الحاجة للمشاهدة ، ولم أتخوف مطلقا إذ قررت المشاركة في "الصفحة العاشرة" لنجاح المهرجان فكان مقياسي. قدمت أمجاد للسينما المصرية هل تفكر الحنين لها ثانيا؟ أعتكف الآن على كتابة فيلمين للسينما الأول هو "الخطاب الأخير" وهو من تأليفي وإخراجي ولم أستقر على فريق العمل، والإنتاج إلى الآن، والفيلم الأخر "لسه في أمل" وأوشكت على الانتهاء من كتاباته ومن إخراجي أيضا. هل اتجهت للكتابة والإخراج لتقديم أعمال هادفة ومعينة؟ قمت في التسعينات بكتابة وإنتاج وإخراج فيلم "شباب على كف عفريت"، وأيضا مسرحية "نسرين صانعة الألعاب"، امتلك شركة إنتاج منذ عام 86،وأقوم بتأليف والإخراج فهي هويتي ودراستي حيث أني خريج معهد السينما قسم إخراج. وما رأيك في حال السينما المصرية الآن؟ أمل وأن تتعافي وتقدم روائع فنية جديدة، جمعينا نخرج من مرحلة مهمة في عمر الوطن، وأما الاستثمار لها، أو الكسل وعودة الأمور لما كانت، الجمهورفي حاجة وأن يفكر في ما يقدم له في أمس الحاجة لاحترام عقليته. وهل ندمت على ابتعادك عن الأضواء في أوج شهرتك؟ لم أندم على ترك السينما، وظهرت ثانيا، لأني أشعر بالأمل وأن الفن سيتغير، وكنت أعمل في الميديا ، وأري أنها غاية في الأهمية، ولم أقدم أعمال إلا ذات الهدف، والحمد لله أعمالي مميزة، مع يوسف شاهين وفاتن حمامة وحتى المسرح في سك على بناتك، أركز على اختيار أعمال جيدة ، وألا فالأكرم وأن "اقعد في البيت ثانيا". ولماذا لم يصمد بعض من الشباب على النجاح لسنوات مثلما كانت الأجيال السابقة؟ لكثرة المنتمين للمهنة الآن،عكس جيلنا، بجانب أن على أيامنا كان المخرج يهتم بالفنان وأن يظهر أحسن ما لديه،من يفعل ذلك الآن قليلون، وأصبحت الصورة هي الأهم، ومع ذلك هناك إمكانيات شابة موهبة مثل الفنان محمد رمضان. ومن الذي يتحكم في السينما الجمهور أم المنتج؟ الموزع هو المتحكم الأول في نوعية الأفلام وتحديد الذوق العام، والدليل على ذلك عندما شهدت مصر ثورات، توقفت الأنشطة الفنية تماما، لامتناع الموزعين عن تمويل أعمال جديدة، خشية الخسارة، لذا من كان يمتلك المال للتمويل هو من صمد، واقتصر الإنتاج على السبكي فقط لاستطاعته الأنفاق ، يحدد الموزع باعتباره مصدر التمويل الذوق العام، بل واختيار الأفلام التي يرغب تمويلها، بجانب امتلاك الموزعين مجموعة كبيرة من دور العرض السينمائي، وبالتالي هو المتحكم في الجمهور، وقدمت في الفترة الأخيرة العديد من الأفلام التجارية التي تهدف لتحقيق الربح فقط غض النظر قيمة هدف العمل. وما كنت تعمل طيلة فترة الغياب؟ قدمت كارتون للأطفال من كتابتي وإخراجي وإنتاجي، طيلة فترة غيابي. ومن وراء عودة محسن محيي الدين؟ لم أنقطع بشكل نهائي المهنة، وقدمت قبل ثورة يناير، في المركز الثقافي بالإسكندرية "خط ضعيف" للمخرج الدكتور محمد زاهر، وكان يدور حول العلاقة بين المسلمين والمسحيين. وكيف كانت تجربتك في "فرق توقيت" والمرافعة" ولماذا قررت بهم العودة؟ لتقديمهم عظة للإنسان ففي "فرق توقيت" عالجت القصة، أضرار التفرقة بين الأبناء والتي تصل بالأسرة إلى الانهيار، ورسخت أهمية المساواة بينهم والتي تحفظ كيان الأسرة وترابط الأبناء، والمرافعة كان تصحيح أوضاع خاطئة، من خلال شقيقان يتوارثا مهنة واحدة، ولكل منها اتجاه وينشب صراع بينهم، وهو الصراع المعهود منذ قابيل وهابيل ولكل منهم مفهوم يسعى تبريره، كنت شخص ملتزم ولكن يعاني عقد نفسية داخلية نتيجة التربية الخاطئة، ويخسر ابنته. وكيف كان محسن محي الدين الأب مع أولاده؟ أسير وفق نصيحة النبي صلي الله عليه وسلم عند 7سنوات العب معهم وأعطي لهم جرعة طفولة كاملة، وفي 14عام التوجيه، وزرع القيم والأخلاق والمسؤولية، وعند بلوغ العام الحادي والعشرون، أكون الصاحب ويمتنع العقاب وتأتي مرحلة السمع، والمساعدة النفسية حتى لا يبحث عن من يروي له مشاكله وأسراره، ولدي ابنه تزوجت وأحفاد وأبني قرب على الزواج أيضا. أنت رجل أسري ما كانت أهم النصيحة لهم؟ أن الحرية مسؤولية، ويقول الإسلام " لا ضرر ولا ضرار" لا أضر نفسي ولا غيري، بدافع الحرية ولا أهدر كرامة احد، وقد يضر البعض نفسه، ويقول أنا حر لم أضر أحد، وهذه ليست حرية. وكيف تري مصر بعيون محسن محيي الدين؟ مصر أفضل بأذن الله، وكل راعي مسئول عن راعيته، والراعي إنسان مخلص يحاول وأن يبني ويصلح الوطن وكلنا معه والرسول"ص" يقول "سيد القوم خادمهم" لذا على المسئول وأن يخدم الناس وليس العكس. وماذا عن كثرة مطالب الشعب المصري منه؟ نتاج طبيعي، الشعب خدع لفترات طويلة، وأصبح يردد "أنا ونفسي والطوفان"، ويجب على المسئول وأن يحقق طموحه، وأن يكون قدوة، وجاء للكرسي من أجل شعبه ومقولة " الشرطة في خدمة الشعب" صائبة يجب وأن تدافع وتؤمن، وأي مسئول يجب وأن يضع نصب عينه على أمن واقتصاد ومطالب شعبه. وما موقفك من ثورات 25يناير و30يونيه؟ أؤمن بهم الاثنين، والحزب الوطني،والأخوان كلاهما يلعب لمصالحته ولنفسه، وربنا كشف وجوههم، وسلطهم علب بعض" وريحنا منهم هما الجوز"، ومن يقول ثورة يناير مؤمراه مخطأ أري الثورتين خلاص بيد الله من كابوس بشع، وأتمني البدء من الجديد والابتعاد عن الاقتراب من كلاهم ولا داعي لصفحة "أسف ياريس"، والحزب الوطني الحاكم أهمل التعليم حتى لا يطلب الشعب بحقه، والأخوان استخدمت الدين حتى لا يطلب أحد حقه أيضا، وأقول لهم الدين حقوق وقال الرسول"ص" أعطي كل ذي حق حقه". وأكثر ما أحزنك في الفترة الأخيرة؟ الفهم الخاطئ للدين، فهو ليس قنبلة وتفجيرات، من يفعل ذلك لا يفقهه شئ، حثنا الرسول الكريم عند والانتصار، ألا نقتلع شجرة ولا حجر ولا يتأذى أحد، في الحرب مع الكفار،فما بال مع المسلمين بعضهم البعض، الكثير من الناس جهلاء بالعلم والدين والثقافة، وأتمني الفترة القادمة الاهتمام بالتعليم. وما تحتاجه مصر الآن؟ العدل وهو أساس الدين، والحافظ على الأخلاق، وكل مصري يجب وأن يعلم حقوقه ووجباته ، حتى يطلب حقه ويعطي للآخرين حقوقهم، والدنيا أساسها الحق، بداية من البدن و الأبناء والزوجة والجار ، وأري حق الآباء تأكل هو وحق الجار. الفنان الكبير محسن محيي الدين: يناير ليست مؤامرة وربنا أنقذنا من "الوطني" و"الأخوان" أكتب "الخطاب الأخير" لأن "لسه في أمل" لم انقطع عن المجال طيلة السنوات الماضية، وامتهنت الميديا وكارتون الأطفال، وعودت للأضواء لأملي بعودة الفن، وإذا لم يتغير "سأجلس البيت" مرة أخري، ولم أندم علي ترك السينما في أوج شهرتي وأعمالي هادفة، وأومن بثورة يناير ويونيو وربنا ريحنا من الوطني والأخوان ...هكذا تحدث النجم الكبير الفنان محسن محيي الدين في حوار خاص ل"بوابة اخبار اليوم" بعد اعتزاله التمثيل في الفيديو والسينما والمسرح طيلة عشرون عاما وإلى نص الحوار: حوار- راندا يوسف تخوض تجربة في مسرح الدولة للمرة الثانية في حياتك؟ أقراء سيناريو حاليا لمسرحية جديدة بعنوان" الصفحة العاشرة"، ولم أحدد موقفي النهائي من المشاركة في العمل ، أنتظر حتى أنتهي من القراءة كاملا، ومن ثم أحدد موقفي خلال 10 أيام، وسبق وقدمت لمسرح الدولة "مسألة مبدأ"عام ،1990للمخرج مجدي مجاهد. مسرح الدولة الآن في حالة يرسي لها ألم تتخوف من هذا التوقيت؟ أري قرب انفراجة للمسرح ومهرجان المسرح شهد إقبال شديد، والجمهور عطشان مسرح وفي أشد الحاجة للمشاهدة ، ولم أتخوف مطلقا إذ قررت المشاركة في "الصفحة العاشرة" لنجاح المهرجان فكان مقياسي. قدمت أمجاد للسينما المصرية هل تفكر الحنين لها ثانيا؟ أعتكف الآن على كتابة فيلمين للسينما الأول هو "الخطاب الأخير" وهو من تأليفي وإخراجي ولم أستقر على فريق العمل، والإنتاج إلى الآن، والفيلم الأخر "لسه في أمل" وأوشكت على الانتهاء من كتاباته ومن إخراجي أيضا. هل اتجهت للكتابة والإخراج لتقديم أعمال هادفة ومعينة؟ قمت في التسعينات بكتابة وإنتاج وإخراج فيلم "شباب على كف عفريت"، وأيضا مسرحية "نسرين صانعة الألعاب"، امتلك شركة إنتاج منذ عام 86،وأقوم بتأليف والإخراج فهي هويتي ودراستي حيث أني خريج معهد السينما قسم إخراج. وما رأيك في حال السينما المصرية الآن؟ أمل وأن تتعافي وتقدم روائع فنية جديدة، جمعينا نخرج من مرحلة مهمة في عمر الوطن، وأما الاستثمار لها، أو الكسل وعودة الأمور لما كانت، الجمهورفي حاجة وأن يفكر في ما يقدم له في أمس الحاجة لاحترام عقليته. وهل ندمت على ابتعادك عن الأضواء في أوج شهرتك؟ لم أندم على ترك السينما، وظهرت ثانيا، لأني أشعر بالأمل وأن الفن سيتغير، وكنت أعمل في الميديا ، وأري أنها غاية في الأهمية، ولم أقدم أعمال إلا ذات الهدف، والحمد لله أعمالي مميزة، مع يوسف شاهين وفاتن حمامة وحتى المسرح في سك على بناتك، أركز على اختيار أعمال جيدة ، وألا فالأكرم وأن "اقعد في البيت ثانيا". ولماذا لم يصمد بعض من الشباب على النجاح لسنوات مثلما كانت الأجيال السابقة؟ لكثرة المنتمين للمهنة الآن،عكس جيلنا، بجانب أن على أيامنا كان المخرج يهتم بالفنان وأن يظهر أحسن ما لديه،من يفعل ذلك الآن قليلون، وأصبحت الصورة هي الأهم، ومع ذلك هناك إمكانيات شابة موهبة مثل الفنان محمد رمضان. ومن الذي يتحكم في السينما الجمهور أم المنتج؟ الموزع هو المتحكم الأول في نوعية الأفلام وتحديد الذوق العام، والدليل على ذلك عندما شهدت مصر ثورات، توقفت الأنشطة الفنية تماما، لامتناع الموزعين عن تمويل أعمال جديدة، خشية الخسارة، لذا من كان يمتلك المال للتمويل هو من صمد، واقتصر الإنتاج على السبكي فقط لاستطاعته الأنفاق ، يحدد الموزع باعتباره مصدر التمويل الذوق العام، بل واختيار الأفلام التي يرغب تمويلها، بجانب امتلاك الموزعين مجموعة كبيرة من دور العرض السينمائي، وبالتالي هو المتحكم في الجمهور، وقدمت في الفترة الأخيرة العديد من الأفلام التجارية التي تهدف لتحقيق الربح فقط غض النظر قيمة هدف العمل. وما كنت تعمل طيلة فترة الغياب؟ قدمت كارتون للأطفال من كتابتي وإخراجي وإنتاجي، طيلة فترة غيابي. ومن وراء عودة محسن محيي الدين؟ لم أنقطع بشكل نهائي المهنة، وقدمت قبل ثورة يناير، في المركز الثقافي بالإسكندرية "خط ضعيف" للمخرج الدكتور محمد زاهر، وكان يدور حول العلاقة بين المسلمين والمسحيين. وكيف كانت تجربتك في "فرق توقيت" والمرافعة" ولماذا قررت بهم العودة؟ لتقديمهم عظة للإنسان ففي "فرق توقيت" عالجت القصة، أضرار التفرقة بين الأبناء والتي تصل بالأسرة إلى الانهيار، ورسخت أهمية المساواة بينهم والتي تحفظ كيان الأسرة وترابط الأبناء، والمرافعة كان تصحيح أوضاع خاطئة، من خلال شقيقان يتوارثا مهنة واحدة، ولكل منها اتجاه وينشب صراع بينهم، وهو الصراع المعهود منذ قابيل وهابيل ولكل منهم مفهوم يسعى تبريره، كنت شخص ملتزم ولكن يعاني عقد نفسية داخلية نتيجة التربية الخاطئة، ويخسر ابنته. وكيف كان محسن محي الدين الأب مع أولاده؟ أسير وفق نصيحة النبي صلي الله عليه وسلم عند 7سنوات العب معهم وأعطي لهم جرعة طفولة كاملة، وفي 14عام التوجيه، وزرع القيم والأخلاق والمسؤولية، وعند بلوغ العام الحادي والعشرون، أكون الصاحب ويمتنع العقاب وتأتي مرحلة السمع، والمساعدة النفسية حتى لا يبحث عن من يروي له مشاكله وأسراره، ولدي ابنه تزوجت وأحفاد وأبني قرب على الزواج أيضا. أنت رجل أسري ما كانت أهم النصيحة لهم؟ أن الحرية مسؤولية، ويقول الإسلام " لا ضرر ولا ضرار" لا أضر نفسي ولا غيري، بدافع الحرية ولا أهدر كرامة احد، وقد يضر البعض نفسه، ويقول أنا حر لم أضر أحد، وهذه ليست حرية. وكيف تري مصر بعيون محسن محيي الدين؟ مصر أفضل بأذن الله، وكل راعي مسئول عن راعيته، والراعي إنسان مخلص يحاول وأن يبني ويصلح الوطن وكلنا معه والرسول"ص" يقول "سيد القوم خادمهم" لذا على المسئول وأن يخدم الناس وليس العكس. وماذا عن كثرة مطالب الشعب المصري منه؟ نتاج طبيعي، الشعب خدع لفترات طويلة، وأصبح يردد "أنا ونفسي والطوفان"، ويجب على المسئول وأن يحقق طموحه، وأن يكون قدوة، وجاء للكرسي من أجل شعبه ومقولة " الشرطة في خدمة الشعب" صائبة يجب وأن تدافع وتؤمن، وأي مسئول يجب وأن يضع نصب عينه على أمن واقتصاد ومطالب شعبه. وما موقفك من ثورات 25يناير و30يونيه؟ أؤمن بهم الاثنين، والحزب الوطني،والأخوان كلاهما يلعب لمصالحته ولنفسه، وربنا كشف وجوههم، وسلطهم علب بعض" وريحنا منهم هما الجوز"، ومن يقول ثورة يناير مؤمراه مخطأ أري الثورتين خلاص بيد الله من كابوس بشع، وأتمني البدء من الجديد والابتعاد عن الاقتراب من كلاهم ولا داعي لصفحة "أسف ياريس"، والحزب الوطني الحاكم أهمل التعليم حتى لا يطلب الشعب بحقه، والأخوان استخدمت الدين حتى لا يطلب أحد حقه أيضا، وأقول لهم الدين حقوق وقال الرسول"ص" أعطي كل ذي حق حقه". وأكثر ما أحزنك في الفترة الأخيرة؟ الفهم الخاطئ للدين، فهو ليس قنبلة وتفجيرات، من يفعل ذلك لا يفقهه شئ، حثنا الرسول الكريم عند والانتصار، ألا نقتلع شجرة ولا حجر ولا يتأذى أحد، في الحرب مع الكفار،فما بال مع المسلمين بعضهم البعض، الكثير من الناس جهلاء بالعلم والدين والثقافة، وأتمني الفترة القادمة الاهتمام بالتعليم. وما تحتاجه مصر الآن؟ العدل وهو أساس الدين، والحافظ على الأخلاق، وكل مصري يجب وأن يعلم حقوقه ووجباته ، حتى يطلب حقه ويعطي للآخرين حقوقهم، والدنيا أساسها الحق، بداية من البدن و الأبناء والزوجة والجار ، وأري حق الآباء تأكل هو وحق الجار.