سعد الصادق رئيس اتحاد العمالي الليبي الي بوابة اخبار اليوم المشكلة في احداث العاملين المحتجزين علي الحدود .......هي الحرب القائمة لاننصح بعودة العمال الي لبيا حتي الحاصلين علي اقامة شرعية العمال عانوا علي الحدود واستغرق عودتهم وقتا بعض العمال كان حثهم قويا فغادروا قبل تفاقم الاحداث الهجرة غير الشرعية الي لبيا هي سر اذمة العالقين علي الحدود الليبية المصرية بالرغم من تحذير رئيس اتحاد العمال المصري الي كل الشباب والعاملين بعدم الذهاب الي العمل في ليبيا وذلك لعدم توافر شروط الامان الا انه امام ارتفاع الاسعار وعدم توافر فرص العمل والسعي وراء العيش الحلال لم يلتزم احد بهذا الكلام والتحذيرات فمعظم من سافروا الي ليبيا شباب طامحين في العمل لتحسين احوالهم المعيشية حتي يستطيعوا الوفاء باالتزامات قد تكون اسرية بعون اسرهم واما بعون انفسهم علي بناء بيت جديد وعائلة جديدة وقد بلغت الاعداد المهاجرة الي ليبيا بطرق غير شرعية وشرعيةالي مايقرب من 60 الف مصري ..........فاما المسافرين بطرق شرعية ولهم تاشيرة فكان حظهم افضل بكثير من الذين ذهبوا بطرق غير شرعية حيث وفرت لهم الشركات العاملين بها طرق النزول مباشرة الي مصر اما المشكلة الكبري المسافرين غير الشرعين والذين تجمعوا علي الحدود الليبية التونسية راس جدير محاولين العودة الي بلادهم في اعداد قد تجاوزت العشرة الاف وعن هذه الازمة كان لابد ان نسال رئيس الاتحاد العمالي الليبي سعد الصادق اثناء تواجده في مصر ماهو السبب الرئيسي في مشكلة العمال العالقين المحتجزين علي الحدود؟ بالنسبة للعمال المصرين لم يكونوا محتجزين ولكن نظرا لظروف الحرب التي تمر بها ليبيا وهي ظروف الحرب القائمة بين بين الاسلامين والقاعدة وبين انصار الشريعة والجيش الليبي هددت وجودهم داخل لبيا ماهي الاجراءات التي تمت حتي يعود العمال الي مصر ؟ تم عمل غرفة عمليات مستمرة بين اتحاد عمال صر بقيادة الجبالي مراغي رئيس اتحاد عمال مصر وبين اتحاد عمال لبييا بقيادتي لتسهيل امور العمال المصرين لتوصيلهم الي الحدود التونيسية وبعد ذلك تم التنسيق بين اتحاد عمال تونس واتحاد عمال مصر بدا من دخولهم الاراضي التونيسية حتي توفير الطائرات التي اقلتهم الي الاراضي المصرية وعودتهم الي وطنهم سالمين ماهو حقيقة اطلاق النار علي المصرين من قبل قوات الامن علي الحدود ؟ هو ليس اعتداء ولكن وجود عدد كبير من المصرين بالاضافة الي اعداد كبيرة من الليبين الفارين من الحرب كم كان عدد المصرين العائدين وكاونوا محتجزين عند راس جدير ؟ كانوا حوالي 10 الاف عاد حوالي 4000 عن طريق المنطقة الشرقية والباقي عاد عن طريق الطيران هناك تصريحات ان المصرين وصل عددهم الي 60 الف فما هي الحقيقة ؟ كان هناك اشخاص لديهم اقامة ويعملون بطرق شرعية وهم لم تحدث معهم المشكلة وقد وفرت الشركات التي كانوا يعملون بها السفر لهم عن طريق الطيران المباشر وكان هناك اشخاص لديهم نظرة ثاقبة بعدم الامان وتدهور الاحوال بليبيا فرحلوا قبل ان تتفاقم المشكلة كم من الوقت استغرق لحل المشكلة؟ المشكلة مازالت قائمة هل يعني هذا ان كل العلقين علي الحدود لم يعودوا ؟ بل عاد كل من علي الحدود صحيح ان هذا استغرق وقتا وعانوا من ذلكولكن ذلك يرجع الي عنصر المفاجاءة في تدهور الاحوال ولكن بعد التنسيق بين السيد الجبالي والجهات المختصة حاولنا قدر المستطاع خروجهم باامان ومتي سيبدا العمال الحاصلين علي اقامات وتاشيرات عمل الي العودة مرة اخري الي لبيا؟ لاننصح بالعودة حاليا وسط هذه الاجواء الي لبييا حتي من دخلوا الي لبيا بطريق شرعي وذلك لعد توافر الامان الازم لهم وحفاظا علي ارواحهم الهجرة فير الشرعية الي لبيا هي المشكلة الرئيسية للعالقين علي الحدود سعد الصادق رئيس اتحاد العمالي الليبي الي بوابة اخبار اليوم المشكلة في احداث العاملين المحتجزين علي الحدود .......هي الحرب القائمة لاننصح بعودة العمال الي لبيا حتي الحاصلين علي اقامة شرعية العمال عانوا علي الحدود واستغرق عودتهم وقتا بعض العمال كان حثهم قويا فغادروا قبل تفاقم الاحداث الهجرة غير الشرعية الي لبيا هي سر اذمة العالقين علي الحدود الليبية المصرية بالرغم من تحذير رئيس اتحاد العمال المصري الي كل الشباب والعاملين بعدم الذهاب الي العمل في ليبيا وذلك لعدم توافر شروط الامان الا انه امام ارتفاع الاسعار وعدم توافر فرص العمل والسعي وراء العيش الحلال لم يلتزم احد بهذا الكلام والتحذيرات فمعظم من سافروا الي ليبيا شباب طامحين في العمل لتحسين احوالهم المعيشية حتي يستطيعوا الوفاء باالتزامات قد تكون اسرية بعون اسرهم واما بعون انفسهم علي بناء بيت جديد وعائلة جديدة وقد بلغت الاعداد المهاجرة الي ليبيا بطرق غير شرعية وشرعيةالي مايقرب من 60 الف مصري ..........فاما المسافرين بطرق شرعية ولهم تاشيرة فكان حظهم افضل بكثير من الذين ذهبوا بطرق غير شرعية حيث وفرت لهم الشركات العاملين بها طرق النزول مباشرة الي مصر اما المشكلة الكبري المسافرين غير الشرعين والذين تجمعوا علي الحدود الليبية التونسية راس جدير محاولين العودة الي بلادهم في اعداد قد تجاوزت العشرة الاف وعن هذه الازمة كان لابد ان نسال رئيس الاتحاد العمالي الليبي سعد الصادق اثناء تواجده في مصر ماهو السبب الرئيسي في مشكلة العمال العالقين المحتجزين علي الحدود؟ بالنسبة للعمال المصرين لم يكونوا محتجزين ولكن نظرا لظروف الحرب التي تمر بها ليبيا وهي ظروف الحرب القائمة بين بين الاسلامين والقاعدة وبين انصار الشريعة والجيش الليبي هددت وجودهم داخل لبيا ماهي الاجراءات التي تمت حتي يعود العمال الي مصر ؟ تم عمل غرفة عمليات مستمرة بين اتحاد عمال صر بقيادة الجبالي مراغي رئيس اتحاد عمال مصر وبين اتحاد عمال لبييا بقيادتي لتسهيل امور العمال المصرين لتوصيلهم الي الحدود التونيسية وبعد ذلك تم التنسيق بين اتحاد عمال تونس واتحاد عمال مصر بدا من دخولهم الاراضي التونيسية حتي توفير الطائرات التي اقلتهم الي الاراضي المصرية وعودتهم الي وطنهم سالمين ماهو حقيقة اطلاق النار علي المصرين من قبل قوات الامن علي الحدود ؟ هو ليس اعتداء ولكن وجود عدد كبير من المصرين بالاضافة الي اعداد كبيرة من الليبين الفارين من الحرب كم كان عدد المصرين العائدين وكاونوا محتجزين عند راس جدير ؟ كانوا حوالي 10 الاف عاد حوالي 4000 عن طريق المنطقة الشرقية والباقي عاد عن طريق الطيران هناك تصريحات ان المصرين وصل عددهم الي 60 الف فما هي الحقيقة ؟ كان هناك اشخاص لديهم اقامة ويعملون بطرق شرعية وهم لم تحدث معهم المشكلة وقد وفرت الشركات التي كانوا يعملون بها السفر لهم عن طريق الطيران المباشر وكان هناك اشخاص لديهم نظرة ثاقبة بعدم الامان وتدهور الاحوال بليبيا فرحلوا قبل ان تتفاقم المشكلة كم من الوقت استغرق لحل المشكلة؟ المشكلة مازالت قائمة هل يعني هذا ان كل العلقين علي الحدود لم يعودوا ؟ بل عاد كل من علي الحدود صحيح ان هذا استغرق وقتا وعانوا من ذلكولكن ذلك يرجع الي عنصر المفاجاءة في تدهور الاحوال ولكن بعد التنسيق بين السيد الجبالي والجهات المختصة حاولنا قدر المستطاع خروجهم باامان ومتي سيبدا العمال الحاصلين علي اقامات وتاشيرات عمل الي العودة مرة اخري الي لبيا؟ لاننصح بالعودة حاليا وسط هذه الاجواء الي لبييا حتي من دخلوا الي لبيا بطريق شرعي وذلك لعد توافر الامان الازم لهم وحفاظا علي ارواحهم