أكد وكيل وزارة الصحة بأسيوط د. أحمد عبدالحميد على اتخاذ كافة الاجراءات والاستعدادات اللازمة لمكافحة مرض الأيبولا . وأشار إلى أنه تم اتخاذ الاستعدادت اللازمة لمواجهة أي طارئ أو ظهور لأي مرض أو فيروس عن طريق الترصد للمرض للاكتشاف المبكر لأي حالات اشتباه بالإصابة وخاصة للقادمين من خارج البلاد . وأضاف عبدالحميد أنه تم تخصيص أماكن للعزل بمستشفى الحميات للحالات المشتبه بها وتوفير كافة الأدوية والمستلزمات الطبية التي تستخدم للتعامل مع حالات الاشتباه بالإصابة بالتنسيق مع المحافظة خاصة في ظل اهتمام اللواء ابراهيم حماد محافظ أسيوط مشيراً إلى المتابعة المستمرة لكافة حالات الطوارىء بحيث يتم موافاة الغرفة الوقائية بالمديرية بأي حالات طوارئ لها طابع وبائي فضلاً عن التنسيق بين وحدات الترصد للأمراض المعدية والوبائيات الرئيسية بالمديرية. وأعلن وكيل وزارة الصحة عن إعداد خطة للتوعية والتثقيف الصحي ورفع الوعي الصحي لدى المواطنين في القرى والمراكز المختلفة وتعريفهم بطرق نقل العدوى والوقاية من المرض موضحاً أن تزايد احتمالات الإصابة والعدوى من شخص مريض بالإيبولا لآخر يكون عن طريق ملامسة الدم أو الافرازات أو الأعضاء أو الجثث الخاصة بالمصابين والمتوفين بالمرض فضلاً عن الاختلاط بالحيوانات المصابة . أكد وكيل وزارة الصحة بأسيوط د. أحمد عبدالحميد على اتخاذ كافة الاجراءات والاستعدادات اللازمة لمكافحة مرض الأيبولا . وأشار إلى أنه تم اتخاذ الاستعدادت اللازمة لمواجهة أي طارئ أو ظهور لأي مرض أو فيروس عن طريق الترصد للمرض للاكتشاف المبكر لأي حالات اشتباه بالإصابة وخاصة للقادمين من خارج البلاد . وأضاف عبدالحميد أنه تم تخصيص أماكن للعزل بمستشفى الحميات للحالات المشتبه بها وتوفير كافة الأدوية والمستلزمات الطبية التي تستخدم للتعامل مع حالات الاشتباه بالإصابة بالتنسيق مع المحافظة خاصة في ظل اهتمام اللواء ابراهيم حماد محافظ أسيوط مشيراً إلى المتابعة المستمرة لكافة حالات الطوارىء بحيث يتم موافاة الغرفة الوقائية بالمديرية بأي حالات طوارئ لها طابع وبائي فضلاً عن التنسيق بين وحدات الترصد للأمراض المعدية والوبائيات الرئيسية بالمديرية. وأعلن وكيل وزارة الصحة عن إعداد خطة للتوعية والتثقيف الصحي ورفع الوعي الصحي لدى المواطنين في القرى والمراكز المختلفة وتعريفهم بطرق نقل العدوى والوقاية من المرض موضحاً أن تزايد احتمالات الإصابة والعدوى من شخص مريض بالإيبولا لآخر يكون عن طريق ملامسة الدم أو الافرازات أو الأعضاء أو الجثث الخاصة بالمصابين والمتوفين بالمرض فضلاً عن الاختلاط بالحيوانات المصابة .