قال عضو المكتب السياسي لحركة تمرد محمد نبوي إن هناك أجهزة استخبارات خارجية تحاول إثارة الفوضى بمصر، خاصة بعد الاستقرار الذي أحدثه الرئيس عبد الفتاح السيسى. وطالب نبوي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العشارة مساءً" على قناة دريم، النائب العام المستشار هشام بركات بفتح ملفات التمويل الأجنبي لأي حركة أو جماعة تقاضت أموالا من أي دولة أخرى معادية لمصر. ووصف منظمة "هيومان رايتس ووتش" بأنها منظمة غير حيادية تدعم جماعة الإخوان الإرهابية في مصر بجانب أنها منظمة إرهابية تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية وتعمل لصالحها. وأوضح نبوي أن المنظمة أصدرت التقرير الخاص عن اعتصامي رابعة العدوية والنهضة لخدمة الإخوان وتشويه صورة مصر على الرغم أن التقرير لم يسرد ما حدث بعد فض الاعتصام من أعمال قتل وتحريض ضد الكنائس، مشددًا على أن الجميع يعلم حقيقة ما حدث في فض الاعتصام. وأعرب عن استيائه من توقيت إصدار منظمة "هيومان رايتس ووتش" للتقرير عن فض رابعة قبل 14 أغسطس، موضحا أن الهدف من ذلك حشد معارضين ضد الدولة المصرية، وشق الصف وإثارة المواطنين ضد القوات المسلحة. وأشار نبوي إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية أرادت صدور التقرير في الوقت الحالي تزامنا مع تنفيذ مشروع حفر قناة السويس الجديد ظنا أنهم يستطيعوا تعطيل تنفيذ المشروع. قال عضو المكتب السياسي لحركة تمرد محمد نبوي إن هناك أجهزة استخبارات خارجية تحاول إثارة الفوضى بمصر، خاصة بعد الاستقرار الذي أحدثه الرئيس عبد الفتاح السيسى. وطالب نبوي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العشارة مساءً" على قناة دريم، النائب العام المستشار هشام بركات بفتح ملفات التمويل الأجنبي لأي حركة أو جماعة تقاضت أموالا من أي دولة أخرى معادية لمصر. ووصف منظمة "هيومان رايتس ووتش" بأنها منظمة غير حيادية تدعم جماعة الإخوان الإرهابية في مصر بجانب أنها منظمة إرهابية تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية وتعمل لصالحها. وأوضح نبوي أن المنظمة أصدرت التقرير الخاص عن اعتصامي رابعة العدوية والنهضة لخدمة الإخوان وتشويه صورة مصر على الرغم أن التقرير لم يسرد ما حدث بعد فض الاعتصام من أعمال قتل وتحريض ضد الكنائس، مشددًا على أن الجميع يعلم حقيقة ما حدث في فض الاعتصام. وأعرب عن استيائه من توقيت إصدار منظمة "هيومان رايتس ووتش" للتقرير عن فض رابعة قبل 14 أغسطس، موضحا أن الهدف من ذلك حشد معارضين ضد الدولة المصرية، وشق الصف وإثارة المواطنين ضد القوات المسلحة. وأشار نبوي إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية أرادت صدور التقرير في الوقت الحالي تزامنا مع تنفيذ مشروع حفر قناة السويس الجديد ظنا أنهم يستطيعوا تعطيل تنفيذ المشروع.